أشاد بالنتائج الطيبة التي أفرزها ملتقى البحرين للحوار
أشاد رجل الأعمال حسين سلمان العويناتي بالنتائج الطيبة التي خرجت بها فعاليات ملتقى البحرين للحوار والزخم الإعلامي بمضمون الخطابات الرامية إلى نشر المحبة والتسامح وتعزيز التواصل بين مختلف الديانات والاعراق، مشيراً إلى أن البحرين بفضل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، سجّلت حدثاً تاريخياً سيُخلّد للأجيال القادمة. وأوضح أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الاستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، لها أهمية كبيرة على المستوى المحلي والدولي، وذلك تأكيداً للدور المحوري الذي تقوم به مملكة البحرين من جهود داعمة للوحدة الدينية ونبذ التطرف. وأكد أن المشاركين في الملتقى ركزوا على مفهوم التعايش الانساني بين مختلف المذاهب والطوائف، الأمر الذي يساهم في تعزيز التعاون بين الدول الصديقة ليكون جسراً ممتداً للمحافظة على قيم السلام والتسامح، فضلاً عن التأكيد على الحريات الدينية وحق المعتقد.
وذكر أن الرؤى السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بمثابة قلعة حصينة للوحدة الوطنية المحلية من جانب، وتعزيز العلاقات الدولية من جانب آخر، حيث استطاعت البحرين أن تعطي دروساً في مجال التعايش بين مختلف الطوائف الدينية التي تعيش على أرض المملكة من مواطنين ومقيمين.
وأشار العويناتي إلى أن مثل هذه الزيارات وإقامة الملتقيات التي تصب في مصلحة الشعوب، تحمل في طياتها الجانب الانساني قبل كل شيء، وتلقي بظلالها على الجهود الرسمية للحفاظ على قيم الدين ونشر رسالة المحبة بين الجميع. وعبر عن سعادته واعتزازه للقيادة الرشيدة في جعل مملكة البحرين واحة من السلام والتعايش بين مختلف الطوائف، مشدداً على ضرورة مواصلة الجهود وأهمية الحفاظ على تماسك المجتمع المحلي والدولي كجسداً واحد في مواجهة التحديات العالمية والتصدي للخطابات المنبوذة.
أشاد رجل الأعمال حسين سلمان العويناتي بالنتائج الطيبة التي خرجت بها فعاليات ملتقى البحرين للحوار والزخم الإعلامي بمضمون الخطابات الرامية إلى نشر المحبة والتسامح وتعزيز التواصل بين مختلف الديانات والاعراق، مشيراً إلى أن البحرين بفضل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، سجّلت حدثاً تاريخياً سيُخلّد للأجيال القادمة. وأوضح أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان وفضيلة الاستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، لها أهمية كبيرة على المستوى المحلي والدولي، وذلك تأكيداً للدور المحوري الذي تقوم به مملكة البحرين من جهود داعمة للوحدة الدينية ونبذ التطرف. وأكد أن المشاركين في الملتقى ركزوا على مفهوم التعايش الانساني بين مختلف المذاهب والطوائف، الأمر الذي يساهم في تعزيز التعاون بين الدول الصديقة ليكون جسراً ممتداً للمحافظة على قيم السلام والتسامح، فضلاً عن التأكيد على الحريات الدينية وحق المعتقد.
وذكر أن الرؤى السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، بمثابة قلعة حصينة للوحدة الوطنية المحلية من جانب، وتعزيز العلاقات الدولية من جانب آخر، حيث استطاعت البحرين أن تعطي دروساً في مجال التعايش بين مختلف الطوائف الدينية التي تعيش على أرض المملكة من مواطنين ومقيمين.
وأشار العويناتي إلى أن مثل هذه الزيارات وإقامة الملتقيات التي تصب في مصلحة الشعوب، تحمل في طياتها الجانب الانساني قبل كل شيء، وتلقي بظلالها على الجهود الرسمية للحفاظ على قيم الدين ونشر رسالة المحبة بين الجميع. وعبر عن سعادته واعتزازه للقيادة الرشيدة في جعل مملكة البحرين واحة من السلام والتعايش بين مختلف الطوائف، مشدداً على ضرورة مواصلة الجهود وأهمية الحفاظ على تماسك المجتمع المحلي والدولي كجسداً واحد في مواجهة التحديات العالمية والتصدي للخطابات المنبوذة.