أكد أهمية الدور التربوي لأولياء الأمور والأسر
متابعة مستمرة على أسس علمية للقضايا السلوكية لطلبة المدارس الحكومية
أكد الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشؤون المدارس بوزارة التربية والتعليم أن إدارات العمليات في جميع المناطق التعليمية تبذل جهوداً مستمرة ودقيقة في متابعة القضايا السلوكية لجميع الطلاب والطالبات في المدارس الحكومية عبر أسس علمية سليمة، وأن عمليات متابعة أي ظواهر سلوكية غير محمودة يتم التعامل معها بشكل سريع وفق ما تنص عليه اللوائح والضوابط المسلكية الطلابية المعتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم.
وكشف المدير العام لشؤون المدارس عن أنه نتيجة للرقابة المستمرة التي تقوم بها الإدارات المدرسية على سلوك الطلبة، وخصوصاً في المرحلة الثانوية، فقد تم ضبط ومصادرة سجائر إلكترونية بحوزة عدد من الطلبة في المرحلة الثانوية، وتم بعد ضبطها ومصادرتها استدعاء أولياء أمور الطلبة لتسليمهم خطابات تنبيه وإنذار بضرورة ممارسة دورهم الأبوي والأسري لوقف هذا السلوك من قبل أبنائهم باعتبارهم مسؤولين عنهم قانوناً، وخصوصاً أن هذا السلوك الذي تقوم به فئة قليلة جداً من الطلبة قد يؤثر سلباً على البقية ما لم يضطلع ولي الأمر وتضطلع الأسرة بدورها الأساسي في تنشئة الأبناء، وتعليمهم السلوك القويم في هذه المرحلة العمرية، يداً بيد مع المدارس، التي تقوم بدورها على الوجه الأكمل في هذا الجانب، لكنها تبقى في حاجة ماسة إلى الشراكة مع أولياء الأمور وأسر الطلبة.
{{ article.visit_count }}
متابعة مستمرة على أسس علمية للقضايا السلوكية لطلبة المدارس الحكومية
أكد الدكتور محمد مبارك بن أحمد المدير العام لشؤون المدارس بوزارة التربية والتعليم أن إدارات العمليات في جميع المناطق التعليمية تبذل جهوداً مستمرة ودقيقة في متابعة القضايا السلوكية لجميع الطلاب والطالبات في المدارس الحكومية عبر أسس علمية سليمة، وأن عمليات متابعة أي ظواهر سلوكية غير محمودة يتم التعامل معها بشكل سريع وفق ما تنص عليه اللوائح والضوابط المسلكية الطلابية المعتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم.
وكشف المدير العام لشؤون المدارس عن أنه نتيجة للرقابة المستمرة التي تقوم بها الإدارات المدرسية على سلوك الطلبة، وخصوصاً في المرحلة الثانوية، فقد تم ضبط ومصادرة سجائر إلكترونية بحوزة عدد من الطلبة في المرحلة الثانوية، وتم بعد ضبطها ومصادرتها استدعاء أولياء أمور الطلبة لتسليمهم خطابات تنبيه وإنذار بضرورة ممارسة دورهم الأبوي والأسري لوقف هذا السلوك من قبل أبنائهم باعتبارهم مسؤولين عنهم قانوناً، وخصوصاً أن هذا السلوك الذي تقوم به فئة قليلة جداً من الطلبة قد يؤثر سلباً على البقية ما لم يضطلع ولي الأمر وتضطلع الأسرة بدورها الأساسي في تنشئة الأبناء، وتعليمهم السلوك القويم في هذه المرحلة العمرية، يداً بيد مع المدارس، التي تقوم بدورها على الوجه الأكمل في هذا الجانب، لكنها تبقى في حاجة ماسة إلى الشراكة مع أولياء الأمور وأسر الطلبة.