زار الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي اليوم منطقة المعارض والفعاليات الجانبية التي تقام على هامش الدورة الـ 27 لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ " كوب 27 " والذي يعقد في مدينة شرم الشيخ في جمهورية مصر العربية .
وقام سموه خلال الزيارة بجولة في جناح مملكة البحرين ودولة قطر وجمهورية مصر العربية، حيث تعرف سموه على أحدث الابتكارات المعروضة في المجال البيئي والتنمية المستدامة ومواجهة تداعيات التغير المناخي.
وتعرف سموه على المشروعات التي يعرضها المشاركون في قطاع الطاقة المتجددة والنظيفة ، كما أطلع على عدد من المبادرات التوعوية التي تستهدف تعزيز الوعي المجتمعي بقضية التغير المناخي.
وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بالمشاركة العربية والدولية الواسعة في مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ " كوب 27 " والتنظيم المتميز من جمهورية مصر العربية الشقيقة لهذا الحدث العالمي البارز الذي يسهم في تعزيز التعاون الدولي في مواجهة تحديات التغير المناخي.
كما جدد سموه التأكيد على أن نجاح المؤتمر يدعم تحقيق الأهداف المناخية العالمية معربا عن التزام الدولة بربط النتائج والمخرجات بين مؤتمر الأطراف كوب 27 وكوب 28 الذي تستضيفه دولة الإمارات العام المقبل.
وقام سموه خلال الزيارة بجولة في جناح مملكة البحرين ودولة قطر وجمهورية مصر العربية، حيث تعرف سموه على أحدث الابتكارات المعروضة في المجال البيئي والتنمية المستدامة ومواجهة تداعيات التغير المناخي.
وتعرف سموه على المشروعات التي يعرضها المشاركون في قطاع الطاقة المتجددة والنظيفة ، كما أطلع على عدد من المبادرات التوعوية التي تستهدف تعزيز الوعي المجتمعي بقضية التغير المناخي.
وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بالمشاركة العربية والدولية الواسعة في مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ " كوب 27 " والتنظيم المتميز من جمهورية مصر العربية الشقيقة لهذا الحدث العالمي البارز الذي يسهم في تعزيز التعاون الدولي في مواجهة تحديات التغير المناخي.
كما جدد سموه التأكيد على أن نجاح المؤتمر يدعم تحقيق الأهداف المناخية العالمية معربا عن التزام الدولة بربط النتائج والمخرجات بين مؤتمر الأطراف كوب 27 وكوب 28 الذي تستضيفه دولة الإمارات العام المقبل.