أكد المرشح النيابي حمد الدوي عن الدائرة الثانية بمحافظة المحرق على أهمية دور المرأة البحرينية في تعزيز نهضة المجتمع بما تحمله من أعباء ومسؤوليات بما يفرض علينا إصدار تشريعات وصياغة قوانين تكفل لهن الفرص المتكافئة في كافة المجالات وبمختلف القطاعات، مشيراً إلى أن مملكة البحرين حققت في مجال تمكين المرأة وتقدمها قفزات كبيرة ونوعية لاسيما من خلال توليها للمناصب القيادية والدبلوماسية ومراكز صنع القرار إلا أن التحديات لاتزال قائمة وتحتاج إلى تنسيق الجهود لسد الفراغات التشريعية في كل قضايا المرأة.
وأوضح أنه حرص من خلال برنامجه الانتخابي على وضع تصورات ورؤى لخدمة المحاور ذات الشأن النسائي على رأسها العمل على تخفيض ساعات الدوام للمرأة العاملة بما يحافظ على الاستقرار الأسري ويحقق التوازن بين البيت والوظيفة مما ينعكس على تماسك الأسرة واستقرارها وتحقيق الكفاءة الوظيفية، إلى جانب العمل على خفض سن التقاعد للمرأة البحرينية العاملة بما يخدم الأسرة بالدرجة الأولى وتكريماً لهن على ما بذلنه من عطاء متواصل في تربية النشء البحريني الذي هو وقود الوطن وسلاحها لتنمية والتقدم في كافة المجالات وعلى مختلف المستويات والأصعدة.
وأضاف الدوي، أنه على يقين وثقة بأن المرأة البحرينية التي ربّت وخرّجت أجيالاً وأبطالاً للمجتمع تمتلك قدرات وإمكانيات وإصرارا يفوق الكثير في مجالات عملها، وأنه قد آن الأوان لتكريمها ومنحها كل سبل الراحة ووسائلها، على أن تكون مخيّرة في اختيار ما يناسبها وما تريد وفق أطر تشريعية مكمّلة لجهود المملكة في هذا الصدد، متعهّداً بطرح الكثير من المبادرات لخدمة المرأة على مستوى الخدمات الصحية والتمكين الاقتصادي في قطاعات ريادة الأعمال وغيرها، فضلاً عن دعمها في الشق الاجتماعي ورفع وعي المجتمع بدورها المحوري في بناء المجتمع وضمان حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح أنه حرص من خلال برنامجه الانتخابي على وضع تصورات ورؤى لخدمة المحاور ذات الشأن النسائي على رأسها العمل على تخفيض ساعات الدوام للمرأة العاملة بما يحافظ على الاستقرار الأسري ويحقق التوازن بين البيت والوظيفة مما ينعكس على تماسك الأسرة واستقرارها وتحقيق الكفاءة الوظيفية، إلى جانب العمل على خفض سن التقاعد للمرأة البحرينية العاملة بما يخدم الأسرة بالدرجة الأولى وتكريماً لهن على ما بذلنه من عطاء متواصل في تربية النشء البحريني الذي هو وقود الوطن وسلاحها لتنمية والتقدم في كافة المجالات وعلى مختلف المستويات والأصعدة.
وأضاف الدوي، أنه على يقين وثقة بأن المرأة البحرينية التي ربّت وخرّجت أجيالاً وأبطالاً للمجتمع تمتلك قدرات وإمكانيات وإصرارا يفوق الكثير في مجالات عملها، وأنه قد آن الأوان لتكريمها ومنحها كل سبل الراحة ووسائلها، على أن تكون مخيّرة في اختيار ما يناسبها وما تريد وفق أطر تشريعية مكمّلة لجهود المملكة في هذا الصدد، متعهّداً بطرح الكثير من المبادرات لخدمة المرأة على مستوى الخدمات الصحية والتمكين الاقتصادي في قطاعات ريادة الأعمال وغيرها، فضلاً عن دعمها في الشق الاجتماعي ورفع وعي المجتمع بدورها المحوري في بناء المجتمع وضمان حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.