تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه رسالة شكر وتقدير من قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان أعرب فيها عن خالص تحياته لجلالته وأطيب تمنياته لشعب البحرين.
وقال قداسة البابا في رسالته:
بعد شكر الله الذي شاء لي أن ألتقي بكم في البحرين، أعرب لجلالتكم عن بالغ الشكر والتقدير على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة التي أكرمتمونا بها أثناء إقامتنا في بلدكم العريق بحضارته وتاريخه، والذي يزهو بتنوع الأعراق والثقافات فيه، وبالعيش معا في سلام، وبترحاب السكان ،وأضاف قداسته .. أعجبت خلال زيارتي، بمجتمع البحرين المتعدد الأعراق والأديان، فالجماعات التي تعيش فيه معا تشهد أنه يمكننا ويجب علينا أن نعيش معا في عالمنا الذي ما زالت تزداد فيه اللامبالاة والتهم المتبادلة، وتزداد فيه الخصومات والصراعات، والتطرف الذي يهدد سلامة الجميع .
معبرا قداسته عن شكره وتقديره لجلالة الملك المعظم على استضافة وتنظيم مملكة البحرين للمؤتمرات الدولية وإتاحة فرص اللقاء، التي تسعى لتعزيز الاحترام المتبادل والتسامح والحرية الدينية، وفي مقدمة تلك اللقاءات منتدى البحرين للحوار: الشرق والغرب من أجل العيش الإنساني، واللقاء الأخير مع أعضاء مجلس حكماء المسلمين في جامع قصر الصخير.
وقال قداسة البابا فرانسيس إن هذه اللقاءات مهمة في وقتنا هذا لخير البشرية جمعاء، ليمنحنا الله أن نعمل دائما من أجل السلام والوئام في العالم كله.
وفي ختام رسالته، توجه قداسة بابا الفاتيكان إلى الله القدير داعيا أن يؤيد جلالة الملك المعظم، وأن يديم على جلالته الصحة والعافية، ولشعب البحرين دوام التقدم والازدهار.
وقال قداسة البابا في رسالته:
بعد شكر الله الذي شاء لي أن ألتقي بكم في البحرين، أعرب لجلالتكم عن بالغ الشكر والتقدير على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة التي أكرمتمونا بها أثناء إقامتنا في بلدكم العريق بحضارته وتاريخه، والذي يزهو بتنوع الأعراق والثقافات فيه، وبالعيش معا في سلام، وبترحاب السكان ،وأضاف قداسته .. أعجبت خلال زيارتي، بمجتمع البحرين المتعدد الأعراق والأديان، فالجماعات التي تعيش فيه معا تشهد أنه يمكننا ويجب علينا أن نعيش معا في عالمنا الذي ما زالت تزداد فيه اللامبالاة والتهم المتبادلة، وتزداد فيه الخصومات والصراعات، والتطرف الذي يهدد سلامة الجميع .
معبرا قداسته عن شكره وتقديره لجلالة الملك المعظم على استضافة وتنظيم مملكة البحرين للمؤتمرات الدولية وإتاحة فرص اللقاء، التي تسعى لتعزيز الاحترام المتبادل والتسامح والحرية الدينية، وفي مقدمة تلك اللقاءات منتدى البحرين للحوار: الشرق والغرب من أجل العيش الإنساني، واللقاء الأخير مع أعضاء مجلس حكماء المسلمين في جامع قصر الصخير.
وقال قداسة البابا فرانسيس إن هذه اللقاءات مهمة في وقتنا هذا لخير البشرية جمعاء، ليمنحنا الله أن نعمل دائما من أجل السلام والوئام في العالم كله.
وفي ختام رسالته، توجه قداسة بابا الفاتيكان إلى الله القدير داعيا أن يؤيد جلالة الملك المعظم، وأن يديم على جلالته الصحة والعافية، ولشعب البحرين دوام التقدم والازدهار.