نوه رئيس جمعية الصداقة البحرينية الإيطالية رجل الأعمال أكرم مكناس بـ "أسبوع المطبخ الإيطالي" في تعزيز التعاون الثقافي والاجتماعي والحضاري والتجاري بين البحرين وإيطاليا، مشيرا إلى أهمية مثل هذه الفعاليات في منح المزيد من الزخم لازدهار علاقات الصداقة بين الشعبين في البلدين الصديقين.
وأشار مكناس إلى الصدى الواسع الذي يحققه "أسبوع المطبخ الإيطالي" والمشاركات رفيعة المستوى فيه، منوها بجهود سفيرة جمهورية إيطاليا لدى البحرين السيدة بوولا امادي في هذا الشأن، وكإضافة مميزة لسجل إنجازاتها الحافل في توثيق العلاقات بين روما والمنامة على كل الأصعدة.
وأكد في تصريح له بهذه المناسبة أن جمعية الصداقة الإيطالية البحرينية تشجع على إعادة فتح الخط المباشر بين المنامة وروما، بما من شأنه تعزيز التجارة والسياحة بين البلدين، لا سيما أن إيطاليا هي بلد سياحي ووجهة مفضلة لعدد كبير من السياح البحرينيين، فضلا عن عرض الفرص الاستثمارية والمزايا التنافسية التي توفرها البحرين في قطاعات الخدمات المالية والصناعة والسياحة والضيافة وغيرها.
وأوضح أن الجمعية تعمل على شرح البيئة الاستثمارية الصديقة لكل الأنشطة الاقتصادية التي تجد في مملكة البحرين البيئة المثلى لاستثماراتها ومشاريعها المختلفة، عبر الاستفادة من التسهيلات والفرص التي توفرها البحرين للمستثمرين في جميع القطاعات الاقتصادية.
السيد مكناس، الذي يرأس جمعية الصداقة البحرينية الإيطالية منذ فبراير من العام 2018، أوضح أنه انضم للجمعية الكثير من الإيطاليين المقيمين في البحرين، وخصصت الجمعية حيًزا لنشر تعليم اللغة الإيطالية في البحرين، إضافة إلى تعريف الإيطاليين باللغة العربية، ونظمت عدة فعاليات وندوات، وأشار أن مجلس إدارة الجمعية يعمل حاليا على استعادة أنشطتها كما كانت قبل جائحة كورونا وأكثر.
هذا وتأسست جمعية الصداقة البحرينية الإيطالية في العام 2006 على يد عدد من الدبلوماسيين ورجال الأعمال الإيطاليين والبحرينيين، وهي منظمة غير ربحية وتهدف إلى أن تكون مرجعًا ونقطة التقاء لمواطني مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية المهتمين بالمجالات الثقافية والاجتماعية والسياحة، السفر، التعليم، العلوم، الرياضة وكذلك الأعمال الخيرية.
{{ article.visit_count }}
وأشار مكناس إلى الصدى الواسع الذي يحققه "أسبوع المطبخ الإيطالي" والمشاركات رفيعة المستوى فيه، منوها بجهود سفيرة جمهورية إيطاليا لدى البحرين السيدة بوولا امادي في هذا الشأن، وكإضافة مميزة لسجل إنجازاتها الحافل في توثيق العلاقات بين روما والمنامة على كل الأصعدة.
وأكد في تصريح له بهذه المناسبة أن جمعية الصداقة الإيطالية البحرينية تشجع على إعادة فتح الخط المباشر بين المنامة وروما، بما من شأنه تعزيز التجارة والسياحة بين البلدين، لا سيما أن إيطاليا هي بلد سياحي ووجهة مفضلة لعدد كبير من السياح البحرينيين، فضلا عن عرض الفرص الاستثمارية والمزايا التنافسية التي توفرها البحرين في قطاعات الخدمات المالية والصناعة والسياحة والضيافة وغيرها.
وأوضح أن الجمعية تعمل على شرح البيئة الاستثمارية الصديقة لكل الأنشطة الاقتصادية التي تجد في مملكة البحرين البيئة المثلى لاستثماراتها ومشاريعها المختلفة، عبر الاستفادة من التسهيلات والفرص التي توفرها البحرين للمستثمرين في جميع القطاعات الاقتصادية.
السيد مكناس، الذي يرأس جمعية الصداقة البحرينية الإيطالية منذ فبراير من العام 2018، أوضح أنه انضم للجمعية الكثير من الإيطاليين المقيمين في البحرين، وخصصت الجمعية حيًزا لنشر تعليم اللغة الإيطالية في البحرين، إضافة إلى تعريف الإيطاليين باللغة العربية، ونظمت عدة فعاليات وندوات، وأشار أن مجلس إدارة الجمعية يعمل حاليا على استعادة أنشطتها كما كانت قبل جائحة كورونا وأكثر.
هذا وتأسست جمعية الصداقة البحرينية الإيطالية في العام 2006 على يد عدد من الدبلوماسيين ورجال الأعمال الإيطاليين والبحرينيين، وهي منظمة غير ربحية وتهدف إلى أن تكون مرجعًا ونقطة التقاء لمواطني مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية المهتمين بالمجالات الثقافية والاجتماعية والسياحة، السفر، التعليم، العلوم، الرياضة وكذلك الأعمال الخيرية.