أكد القاضي حمد القلاف سير عملية الاقتراع بسلاسة كبيرة في لجنة الاقتراع والتصويت بالدائرة السادسة في المحافظة الجنوبية، وبين أن فريق العمل قد اكتسب خبرة في التنظيم خلال الجولة الأولى التي وصلت إلى نتائج مشرفة تمثلت بتحقيق أكبر نسبة مشاركة في تاريخ الانتخابات في مملكة البحرين، وقال إن الجولة الثانية قد لاقت الإقبال الكبير الذي يدل على الوعي المجتمعي بأهمية المشاركة في اختيار نواب الدائرة.
وأوضح القاضي القلاف أن مركز الاقتراع في سادسة الجنوبية قد شهد توافدا كبيرا من الناخبين، وجدد الدعوة لمن لم يدل بصوته للقدوم خلال الساعة الأخيرة من عملية الاقتراع لاختيار الشخص الأنسب ، فكل صوت سيحدث فارقا بين المتنافسين في جولة الإعادة.
وأكد القلاف عدم وجود مخالفات مسجلة حتى الآن ، مرجعا سبب ذلك إلى الوعي الكبير لدى الناخبين والمترشحين على حد سواء ، وأوضح أن المشاركة الكبيرة والإنجاز التاريخي المتحقق في تسجيل أكبر نسبة تصويت تدل على الإرادة الشعبية في تجديد الثقة في البرلمان، إدراكا بأهمية العمل التشريعي، وحرصا على إيصال أصحاب الكفاءة لقبة البرلمان والمجالس البلدية.
ولفت القاضي القلاف إلى ما تقدمه السلطة القضائية من ضمانات للتدقيق في كيفية سير العملية الانتخابية وضمان توفر عنصري السرية والحرية المطلقة للناخبين لاختيار من يرونه مناسبا، وأكد وجود ضمانات النزاهة والتي يتصدرها إشراف السلطة القضائية على الانتخابات، و وجود ممثلين عن المرشحين ومؤسسات المجتمع المدني بصفتهم الرقابية إضافة إلى ممثلي وسائل الإعلام.
وأوضح القاضي القلاف أن مركز الاقتراع في سادسة الجنوبية قد شهد توافدا كبيرا من الناخبين، وجدد الدعوة لمن لم يدل بصوته للقدوم خلال الساعة الأخيرة من عملية الاقتراع لاختيار الشخص الأنسب ، فكل صوت سيحدث فارقا بين المتنافسين في جولة الإعادة.
وأكد القلاف عدم وجود مخالفات مسجلة حتى الآن ، مرجعا سبب ذلك إلى الوعي الكبير لدى الناخبين والمترشحين على حد سواء ، وأوضح أن المشاركة الكبيرة والإنجاز التاريخي المتحقق في تسجيل أكبر نسبة تصويت تدل على الإرادة الشعبية في تجديد الثقة في البرلمان، إدراكا بأهمية العمل التشريعي، وحرصا على إيصال أصحاب الكفاءة لقبة البرلمان والمجالس البلدية.
ولفت القاضي القلاف إلى ما تقدمه السلطة القضائية من ضمانات للتدقيق في كيفية سير العملية الانتخابية وضمان توفر عنصري السرية والحرية المطلقة للناخبين لاختيار من يرونه مناسبا، وأكد وجود ضمانات النزاهة والتي يتصدرها إشراف السلطة القضائية على الانتخابات، و وجود ممثلين عن المرشحين ومؤسسات المجتمع المدني بصفتهم الرقابية إضافة إلى ممثلي وسائل الإعلام.