أشادت فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب بالنجاح الباهر والنتائج القيمة التي حققها مؤتمر حوار المنامة في نسخته الثامنة عشر ، وذلك انطلاقاً من الإيمان بثقافة الحوار التي تمثل النهج الحضاري، والخيار الاستراتيجي الذي حرص على ترسيخه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم منذ انطلاق عهد جلالته الزاهر والمسيرة التنموية الشاملة، وذلك ليكون السمة الحضارية المميزة للسياسة الخارجية لمملكة البحرين ولدور الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
ونوهت رئيسة مجلس النواب إلى أن استمرار الحوار ونجاحاته ومساهماته في النقاش والتفاعل حول المستجدات والظروف الإقليمية والدولية الراهنة ، يعكس إيمان مملكة البحرين العميق بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا ، فضلًا عن ما تضمنه من محاور في نسخته هذا العام وتناوله لأهم الملفات والمخاطر الراهنة التي تحدق بالمنطقة والعالم في مجالات السياسة الخارجية والأمن والدفاع في الشرق الأوسط ، وإيجاد حلول مبتكرة لكل ما يشهده العالم والمنطقة من تهديدات تتعلق بأمن النفط والغذاء والنزاعات والصراعات والتغير المناخي والاحتباس الحراري وغيرها .
وشددت رئيسة مجلس النواب على أن هذا المنتدى العالمي المتميز واستمرار استضافة البحرين له ليعبر عن المكانة الدولية الرفيعة التي وصلت إليها المملكة ، ودورها الكبير والمحوري الذي تقوم به في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة ، إضافة إلى إيمانها الراسخ بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا الإقليمية والدولية والتحديات المشتركة ، لا سيما وأن المنتدى شهد هذا العام مشاركة عالمية واسعة ، وحضورا رفيع المستوى لكبار المسؤولين وصناع القرار في الدول المؤثرة على مستوى الإقليم والعالم ، وذلك لتبادل وجهات النظر وقراءة وتحليل أبعاد التحديات الأمنية الراهنة ، وكيفية مواجهة مصادر التهديدات الدولية وإيجاد الحلول الناجعة لها.
ونوهت رئيسة مجلس النواب إلى أن استمرار الحوار ونجاحاته ومساهماته في النقاش والتفاعل حول المستجدات والظروف الإقليمية والدولية الراهنة ، يعكس إيمان مملكة البحرين العميق بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا ، فضلًا عن ما تضمنه من محاور في نسخته هذا العام وتناوله لأهم الملفات والمخاطر الراهنة التي تحدق بالمنطقة والعالم في مجالات السياسة الخارجية والأمن والدفاع في الشرق الأوسط ، وإيجاد حلول مبتكرة لكل ما يشهده العالم والمنطقة من تهديدات تتعلق بأمن النفط والغذاء والنزاعات والصراعات والتغير المناخي والاحتباس الحراري وغيرها .
وشددت رئيسة مجلس النواب على أن هذا المنتدى العالمي المتميز واستمرار استضافة البحرين له ليعبر عن المكانة الدولية الرفيعة التي وصلت إليها المملكة ، ودورها الكبير والمحوري الذي تقوم به في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة ، إضافة إلى إيمانها الراسخ بأهمية الحوار ودوره المؤثر في صياغة حلول مستدامة لمختلف القضايا الإقليمية والدولية والتحديات المشتركة ، لا سيما وأن المنتدى شهد هذا العام مشاركة عالمية واسعة ، وحضورا رفيع المستوى لكبار المسؤولين وصناع القرار في الدول المؤثرة على مستوى الإقليم والعالم ، وذلك لتبادل وجهات النظر وقراءة وتحليل أبعاد التحديات الأمنية الراهنة ، وكيفية مواجهة مصادر التهديدات الدولية وإيجاد الحلول الناجعة لها.