رفع رجل الأعمال أحمد يوسف علي أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بمناسبة نجاح الانتخابات النيابية والبلدية 2022، مؤكداً أنه ليس هنالك من هو رابح أو خاسر فى ذلك العرس الانتخابي، بل الرابح الأكبر هي البحرين بقدرتها الفائقة على تنظيم وإدارة العملية الانتخابية باحترافية عالية شهد بها العالم أجمع.
وأشار إلى أن النتائج التى جاءت بها صناديق الاقتراع تعد تعبيراً جلياً عن إرادة شعب مملكة البحرين الوفيّ الذى ضرب أروع الأمثلة في الانتماء والوطنية وحب الوطن والمشاركة في صنع مستقبله والتعبير عن إرادته، فلم يتأخر أبدًا عن تلبية الواجب وكان حاضرًا بقوة يعبر عن رأيه ويتحمل مسئوليته، مضيفاً أن الممارسة الديمقراطية في البحرين تعد نهجًا راسخًا فى ظل الرعاية الملكية السامية لعاهل البلاد المعظم، لكل ما من شأنه الحفاظ على المكتسبات الوطنية والحقوق الدستورية عبر تعميق التمكين السياسي من خلال المشاركة في عملية انتخاب أعضاء السلطة التشريعية والمجالس البلدية بما يضمن مواصلة مسارات التقدم التنموي والاقتصادى والنهوض الاجتماعى والارتقاء بمستوى ورفاهية المواطنيين.
وأوضح المترشح أحمد يوسف علي أن المشاركة فى العرس الانتخابي كان واجباً علينا تجاه الوطن ومن منطلق تحمل المسئولية التاريخية نحو استكمال المسيرة الديمقراطية الحرة التي أرساها عاهل البلاد المعظم، وليس بحثاً عن موقعٍ داخل السلطة التشريعية، لافتاً إلى أن البحرين اليوم على أعتاب مرحلة هامة من العمل التشريعي والبلدي تتزامن مع مرحلة التعافي الاقتصادي وخطط الحكومة للنماء والازدهار بما يتتطلب منا جميعاً التكاتف للبناء على ما تحقق من مكتسبات على كافة الأصعدة خلال السنوات الماضية، بفضل سياسات وجهود صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وأعرب فى ختام تصريحه عن تفاؤله بالتشكيل الجديد للمجلس النيابي 2022، وما سيشكله من نواة حقيقية لعمل تشريعي متجدد قائم على الثوابت الوطنية ورافداً وداعماً للخطط التنموية والاقتصادية المواكبة للمتغيرات والتطورات الإقليمية والعالمية، متطلعاً لتفاعل بناءٍ مع القضايا الاقتصادية وأولويات المرحلة الراهن؛ لمجابهة التحديات والصعوبات عبر تعزيز التعاون مع كافة الجهات ذات العلاقة، لما فيه الخير والنماء للوطن والمواطنين في ظل رؤية جلالة ملك البلاد المعظم وسعي جلالته الدائم لتحقيق كل ما فيه تقدم ونماء مملكة البحرين.
وأشار إلى أن النتائج التى جاءت بها صناديق الاقتراع تعد تعبيراً جلياً عن إرادة شعب مملكة البحرين الوفيّ الذى ضرب أروع الأمثلة في الانتماء والوطنية وحب الوطن والمشاركة في صنع مستقبله والتعبير عن إرادته، فلم يتأخر أبدًا عن تلبية الواجب وكان حاضرًا بقوة يعبر عن رأيه ويتحمل مسئوليته، مضيفاً أن الممارسة الديمقراطية في البحرين تعد نهجًا راسخًا فى ظل الرعاية الملكية السامية لعاهل البلاد المعظم، لكل ما من شأنه الحفاظ على المكتسبات الوطنية والحقوق الدستورية عبر تعميق التمكين السياسي من خلال المشاركة في عملية انتخاب أعضاء السلطة التشريعية والمجالس البلدية بما يضمن مواصلة مسارات التقدم التنموي والاقتصادى والنهوض الاجتماعى والارتقاء بمستوى ورفاهية المواطنيين.
وأوضح المترشح أحمد يوسف علي أن المشاركة فى العرس الانتخابي كان واجباً علينا تجاه الوطن ومن منطلق تحمل المسئولية التاريخية نحو استكمال المسيرة الديمقراطية الحرة التي أرساها عاهل البلاد المعظم، وليس بحثاً عن موقعٍ داخل السلطة التشريعية، لافتاً إلى أن البحرين اليوم على أعتاب مرحلة هامة من العمل التشريعي والبلدي تتزامن مع مرحلة التعافي الاقتصادي وخطط الحكومة للنماء والازدهار بما يتتطلب منا جميعاً التكاتف للبناء على ما تحقق من مكتسبات على كافة الأصعدة خلال السنوات الماضية، بفضل سياسات وجهود صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وأعرب فى ختام تصريحه عن تفاؤله بالتشكيل الجديد للمجلس النيابي 2022، وما سيشكله من نواة حقيقية لعمل تشريعي متجدد قائم على الثوابت الوطنية ورافداً وداعماً للخطط التنموية والاقتصادية المواكبة للمتغيرات والتطورات الإقليمية والعالمية، متطلعاً لتفاعل بناءٍ مع القضايا الاقتصادية وأولويات المرحلة الراهن؛ لمجابهة التحديات والصعوبات عبر تعزيز التعاون مع كافة الجهات ذات العلاقة، لما فيه الخير والنماء للوطن والمواطنين في ظل رؤية جلالة ملك البلاد المعظم وسعي جلالته الدائم لتحقيق كل ما فيه تقدم ونماء مملكة البحرين.