استقبلت سعادة السيدة آمنة بنت أحمد الرميحي وزيرة الإسكان والتخطيط العمراني، بمكتيها، سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة رئيسة المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، حيث جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك.
وخلال اللقاء رحبت سعادة وزير الإسكان والتخطيط العمراني بسمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة، مشيدة بدور المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، وما تضطلع به من خطط وبرامج تهدف إلى تعزيز السلامة والوقاية من حوادث الغرق والإصابات المختلفة أثناء ممارسة الرياضة المائية في برك السباحة والشواطئ، وبناء مجتمعات متماسكة بالتعاون مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة المعنية لضمان حماية أفراد المجتمع وسلامتهم وتعزيز التنمية الاقتصادية وإنقاذ حياة المواطنين.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الخطط التطوير المشتركة لتطوير السواحل بمدن البحرين الإسكانية ذات الطبيعة الساحلية، وهي مدن سلمان وشرق الحد، بالإضافة إلى مدينة شرق سترة، وهي الخطط التي تهدف إلى توفير السلامة للمرتادين.
من جانبها أكدت سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة أهمية التواصل والتعاون بين المؤسسة والوزارات والهيئات الحكومية، مشيدة بجهود وزارة الإسكان والتخطيط العمراني في تقديم الخدمات الإسكانية للمواطنين، وحرصها في الوقت ذاته على الاهتمام بالشراكة المجتمعية والمبادرات التي تخدم مصالح المواطنين.
وخلال اللقاء رحبت سعادة وزير الإسكان والتخطيط العمراني بسمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة، مشيدة بدور المؤسسة الملكية للإنقاذ والسلامة المائية، وما تضطلع به من خطط وبرامج تهدف إلى تعزيز السلامة والوقاية من حوادث الغرق والإصابات المختلفة أثناء ممارسة الرياضة المائية في برك السباحة والشواطئ، وبناء مجتمعات متماسكة بالتعاون مع مختلف القطاعات الحكومية والخاصة المعنية لضمان حماية أفراد المجتمع وسلامتهم وتعزيز التنمية الاقتصادية وإنقاذ حياة المواطنين.
وجرى خلال اللقاء مناقشة الخطط التطوير المشتركة لتطوير السواحل بمدن البحرين الإسكانية ذات الطبيعة الساحلية، وهي مدن سلمان وشرق الحد، بالإضافة إلى مدينة شرق سترة، وهي الخطط التي تهدف إلى توفير السلامة للمرتادين.
من جانبها أكدت سمو الشيخة نيلة بنت حمد بن إبراهيم آل خليفة أهمية التواصل والتعاون بين المؤسسة والوزارات والهيئات الحكومية، مشيدة بجهود وزارة الإسكان والتخطيط العمراني في تقديم الخدمات الإسكانية للمواطنين، وحرصها في الوقت ذاته على الاهتمام بالشراكة المجتمعية والمبادرات التي تخدم مصالح المواطنين.