داعيا الإعلام البحريني والفرنسي للوقوف بجانبه لإطلاق ثمانية تقارير إعلامية
كشف المفكر الدكتور نوح خليفة عن انتاجه العلمي الجديد الموسوم ملك البحرين ورؤساء فرنسا: جذور وتطورات الترابط الاستراتيجي الذي يتضمن دراسة تحليلية تستند إلى 151 مصدرا من بينهم 106 وثيقة تاريخية و62 دراسة عربية و45 دراسة فرنسية وعدد 40 من الصورة الفوتوغرافية النادرة للعلاقات التاريخية والمعاصرة بين صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم منذ كان وليا للعهد وقائدا عاما لقوة الدفاع ورؤساء فرنسا.
جاء ذلك في خضم إعلانه عن بدء حملته الإعلامية التي تهدف للإعلام عن نتائج دراسته العلمية التي كثف جهوده عاما كاملا لإنتاجها داعيا الإعلام البحريني والفرنسي للوقوف بجانبه لإطلاق ثمانية تقارير صحفية عن الروابط الاستراتيجية المتنامية المتواكبة مع التطلعات العالمية التي ميزت العلاقات الحيوية بين ملك البحرين ورؤساء فرنسا منذ عهد الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار بالسبعينيات إلى عهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يرتكز في عمله المشترك مع البحرين على مكتسبات متعددة متقدمة وكبيرة تكونت خلال أكثر من خمسة عقود من التضامن وجهوده وتصوراته المستقبلية الخلاقة التي ميزت مسيرة الترابط الاستراتيجي بين البلدين.
وقال المفكر الدكتور نوح خليفة إن الدراسة تتكون من ثلاثة فصول الأول يشرح المنهجية التي اتبعها في سرد وتحليل تطورات الترابط الاستراتيجي والثاني يسرد ويحلل العلاقات السياسية والعسكرية بين ملك البحرين ورؤساء فرنسا منذ السبعينيات عندما كان وليا للعهد وقائدا عاما لقوة دفاع البحرين والثالث يرصد ويحلل صورة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في صحف البحرين خلال الانتخابات الرئاسية التي خاضها بوجه لوبان بكل ما تتضمنه من أبعاد على تقدم ملحوظ في الروابط الاستراتيجية المعاصرة والإرادة المشتركة التي تجمع الزعيمين لتطويرها.
ويتضمن الفصل التاريخي خمسة محاور هي انفتاح البحرين وفرنسا على قضايا السلام والتعاون البحريني الفرنسي في قضايا الأمن الإقليمي العربي وتطورات الروابط الديمقراطية بين البلدين والتضامن والتعاون المتبادل لمكافحة الإرهاب وتنامي الانفتاح والتعاون العسكري البحري فيما يتناول الفصل الذي يتضمن الدراسة التحليلية صورة ماكرون في صحف البحرين ويشتمل على تحليلا لقضايا الانتخابات الرئاسية المنشورة بصحف البحرين ومختلف عناصر الإبراز الصحفي التي وظفت بكل ما تعكسه من روابط استراتيجية معاصرة ومستقبلية.
وتعتبر هذه الدراسة أول مرجع من نوعه من الممكن الاستناد إليه للاحتفاء بتطورات الترابط الاستراتيجي بين البلدين وكذلك تسهم الدراسة في إبراز أبعاد النشر الصحفي البحريني للانتخابات الرئاسية الفرنسية التي يمكن الاستناد إليها في بلورة تقدم خلاق للعلاقات بين البلدين.
الجدير بالذكر أن نوح خليفة باحث ومفكر بمجالات تنموية محلية ودولية متعددة وعرفت مسيرته الفكرية تطورات في حقل العلوم الإعلامية والسياسية والعلوم الإنسانية واشتهر بدراساته التي نالت استحسان المجتمع المحلي والعديد من دول العالم كذلك اشتهر بدراساته الإنسانية التي ميزت مجتمع البحرين مدنا وقرى من خلال حراكه الحيوي لاستحضار التاريخ وتعزيز دوره في التنمية وهو قيادي معروف بمؤسسة سيادية عرفت بإسهاماتها المتقدمة في خدمة البحرين.
كشف المفكر الدكتور نوح خليفة عن انتاجه العلمي الجديد الموسوم ملك البحرين ورؤساء فرنسا: جذور وتطورات الترابط الاستراتيجي الذي يتضمن دراسة تحليلية تستند إلى 151 مصدرا من بينهم 106 وثيقة تاريخية و62 دراسة عربية و45 دراسة فرنسية وعدد 40 من الصورة الفوتوغرافية النادرة للعلاقات التاريخية والمعاصرة بين صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المعظم منذ كان وليا للعهد وقائدا عاما لقوة الدفاع ورؤساء فرنسا.
جاء ذلك في خضم إعلانه عن بدء حملته الإعلامية التي تهدف للإعلام عن نتائج دراسته العلمية التي كثف جهوده عاما كاملا لإنتاجها داعيا الإعلام البحريني والفرنسي للوقوف بجانبه لإطلاق ثمانية تقارير صحفية عن الروابط الاستراتيجية المتنامية المتواكبة مع التطلعات العالمية التي ميزت العلاقات الحيوية بين ملك البحرين ورؤساء فرنسا منذ عهد الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار بالسبعينيات إلى عهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يرتكز في عمله المشترك مع البحرين على مكتسبات متعددة متقدمة وكبيرة تكونت خلال أكثر من خمسة عقود من التضامن وجهوده وتصوراته المستقبلية الخلاقة التي ميزت مسيرة الترابط الاستراتيجي بين البلدين.
وقال المفكر الدكتور نوح خليفة إن الدراسة تتكون من ثلاثة فصول الأول يشرح المنهجية التي اتبعها في سرد وتحليل تطورات الترابط الاستراتيجي والثاني يسرد ويحلل العلاقات السياسية والعسكرية بين ملك البحرين ورؤساء فرنسا منذ السبعينيات عندما كان وليا للعهد وقائدا عاما لقوة دفاع البحرين والثالث يرصد ويحلل صورة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في صحف البحرين خلال الانتخابات الرئاسية التي خاضها بوجه لوبان بكل ما تتضمنه من أبعاد على تقدم ملحوظ في الروابط الاستراتيجية المعاصرة والإرادة المشتركة التي تجمع الزعيمين لتطويرها.
ويتضمن الفصل التاريخي خمسة محاور هي انفتاح البحرين وفرنسا على قضايا السلام والتعاون البحريني الفرنسي في قضايا الأمن الإقليمي العربي وتطورات الروابط الديمقراطية بين البلدين والتضامن والتعاون المتبادل لمكافحة الإرهاب وتنامي الانفتاح والتعاون العسكري البحري فيما يتناول الفصل الذي يتضمن الدراسة التحليلية صورة ماكرون في صحف البحرين ويشتمل على تحليلا لقضايا الانتخابات الرئاسية المنشورة بصحف البحرين ومختلف عناصر الإبراز الصحفي التي وظفت بكل ما تعكسه من روابط استراتيجية معاصرة ومستقبلية.
وتعتبر هذه الدراسة أول مرجع من نوعه من الممكن الاستناد إليه للاحتفاء بتطورات الترابط الاستراتيجي بين البلدين وكذلك تسهم الدراسة في إبراز أبعاد النشر الصحفي البحريني للانتخابات الرئاسية الفرنسية التي يمكن الاستناد إليها في بلورة تقدم خلاق للعلاقات بين البلدين.
الجدير بالذكر أن نوح خليفة باحث ومفكر بمجالات تنموية محلية ودولية متعددة وعرفت مسيرته الفكرية تطورات في حقل العلوم الإعلامية والسياسية والعلوم الإنسانية واشتهر بدراساته التي نالت استحسان المجتمع المحلي والعديد من دول العالم كذلك اشتهر بدراساته الإنسانية التي ميزت مجتمع البحرين مدنا وقرى من خلال حراكه الحيوي لاستحضار التاريخ وتعزيز دوره في التنمية وهو قيادي معروف بمؤسسة سيادية عرفت بإسهاماتها المتقدمة في خدمة البحرين.