رفعت فوزية زينل رئيسة مجلس النواب أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، مؤكدة أن الرؤية الملكية السامية هي أساس منهجية العمل الخيري والإنساني لمملكة البحرين، والدافع الأبرز لما تحقق من إنجازات عالمية ومكانة دولية تضاف للسجل الوطني الحافل بالريادة والتقدم في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم.
وأشادت معاليها بدعم واهتمام جلالته بالعمل الخيري والإنساني، والجهود المتواصلة والمستمرة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تعزيز الدور البحريني الإنساني والإغاثي الدولي.
كما تقدمت رئيسة مجلس النواب بالتهاني والتبريكات - بهذه المناسبة - إلى اللواء الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، مثمنة الجهود التي يقودها سموه في مجال العمل الإنساني، والمبادرات النوعية التي عكست الدور المؤسسي الفاعل والشراكة المجتمعية في دعم الجهود الإنسانية والخيرية، وتعزيز قيم ومبادئ التكاتف والتكامل والتعاون، بالصورة التي تعبر عن مكانة مملكة البحرين وما تقدمه من مساعدات وبرامج تنموية داخل وخارج البلاد.
وأوضحت أن تأسيس هذه المؤسسة العريقة تترجم الإرادة الملكية السامية، وتعكس روح العطاء الذي يتمتع به المجتمع البحريني، ونهج دولة المؤسسات والقانون الذي يرتكز على ثقافة راسخة وأصيلة في دعم العمل الإنساني، والإغاثة والمساعدة وفق رؤية تنموية عصرية ترتكز على بناء الإنسان وتطوير مهاراته وعمله ، وتوفير كافة السبل والوسائل لجعل العمل الإنساني مرتبطاً بالبرامج التنموية الشاملة.
وأشادت بالدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية داخل البحرين وخارجها، من مبادرات فريدة ومساع حثيثة، في رعاية الأيتام والأرامل، وإغاثة المحتاجين في مختلف دول العالم دون تمييز، انطلاقا من القيم النبيلة والسامية لخدمة الإنسانية.
{{ article.visit_count }}
وأشادت معاليها بدعم واهتمام جلالته بالعمل الخيري والإنساني، والجهود المتواصلة والمستمرة للحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في تعزيز الدور البحريني الإنساني والإغاثي الدولي.
كما تقدمت رئيسة مجلس النواب بالتهاني والتبريكات - بهذه المناسبة - إلى اللواء الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، مثمنة الجهود التي يقودها سموه في مجال العمل الإنساني، والمبادرات النوعية التي عكست الدور المؤسسي الفاعل والشراكة المجتمعية في دعم الجهود الإنسانية والخيرية، وتعزيز قيم ومبادئ التكاتف والتكامل والتعاون، بالصورة التي تعبر عن مكانة مملكة البحرين وما تقدمه من مساعدات وبرامج تنموية داخل وخارج البلاد.
وأوضحت أن تأسيس هذه المؤسسة العريقة تترجم الإرادة الملكية السامية، وتعكس روح العطاء الذي يتمتع به المجتمع البحريني، ونهج دولة المؤسسات والقانون الذي يرتكز على ثقافة راسخة وأصيلة في دعم العمل الإنساني، والإغاثة والمساعدة وفق رؤية تنموية عصرية ترتكز على بناء الإنسان وتطوير مهاراته وعمله ، وتوفير كافة السبل والوسائل لجعل العمل الإنساني مرتبطاً بالبرامج التنموية الشاملة.
وأشادت بالدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية داخل البحرين وخارجها، من مبادرات فريدة ومساع حثيثة، في رعاية الأيتام والأرامل، وإغاثة المحتاجين في مختلف دول العالم دون تمييز، انطلاقا من القيم النبيلة والسامية لخدمة الإنسانية.