شارك طلبة في برنامج الفنون والتصميم بجامعة البحرين في رحلة مشروع "الفن من أجل السلام" التي قصدت العاصمة البوسنية سراييفو مؤخراً.
وساهم خمسة طلبة في برنامج الفنون والتصميم اشتركوا في الرحلة - التي نظمتها الفنانون التشكيليون في البحرين - في رسم خمس لوحات على أشكال تحاكي حمامة السلام، وذلك بإشراف عضو هيئة التدريس في قسم الإعلام والسياحة والفنون بالجامعة الدكتورة سماء علوي الهاشمي، التي رافقتهم في الرحلة.
وضم الوفد الطلابي كلاً من: زهير محمد، ومنصور ياسين، وقاسم جهاد، ونور عادل، ورحمة أحمد، الذين شاركوا في عدة فعاليات فنية خلال الرحلة، ضمن مشروع "الفن من أجل السلام".
وأكد الطالب منصور ياسين أن "التجربة كانت غنية، خصوصاً أنها أتاحت مرافقة فنانين كبار، لم يبخلوا علينا بالتوجيهات والنصح". وقال: "لقد استمتعنا بالأدوار التي قمنا بتأديتها في الرحلة، حيث انخرطنا في اللجنة الفنية، وذلك مكننا من مناقشة الفنانين وكسب الثقة".
وأضاف "لقد تلقينا عبارات تشجيعية من الفنانين، وبعضهم أطرى على أعمالنا الفنية، وكل ذلك ضروري لكي يستطيع الفنانون المبتدئون شق طريقهم في عباب بحر الفن"، معرباً عن سعادته بالرسالة النبيلة التي يبعثها مشروع "الفن من أجل السلام".
وأكد أن الالتحاق ببرنامج الفنون والتصميم في جامعة البحرين ساهم في صقل مهارته، وتشجيعه على المزيد من العمل والمثابرة.
ومما يجدر ذكره أن نماذج حمامات السلام، هي بمثابة لوحات كبيرة تم تصميمها للرسم المباشر، ليجسد الفنانون أفكارهم وإيمانهم بالسلام في أوطانهم والعالم، تأكيداً على أهمية الفن، بوصفه رسالة هادفة ومعبرة، ترتقي بها شعوب العالم.
وساهم خمسة طلبة في برنامج الفنون والتصميم اشتركوا في الرحلة - التي نظمتها الفنانون التشكيليون في البحرين - في رسم خمس لوحات على أشكال تحاكي حمامة السلام، وذلك بإشراف عضو هيئة التدريس في قسم الإعلام والسياحة والفنون بالجامعة الدكتورة سماء علوي الهاشمي، التي رافقتهم في الرحلة.
وضم الوفد الطلابي كلاً من: زهير محمد، ومنصور ياسين، وقاسم جهاد، ونور عادل، ورحمة أحمد، الذين شاركوا في عدة فعاليات فنية خلال الرحلة، ضمن مشروع "الفن من أجل السلام".
وأكد الطالب منصور ياسين أن "التجربة كانت غنية، خصوصاً أنها أتاحت مرافقة فنانين كبار، لم يبخلوا علينا بالتوجيهات والنصح". وقال: "لقد استمتعنا بالأدوار التي قمنا بتأديتها في الرحلة، حيث انخرطنا في اللجنة الفنية، وذلك مكننا من مناقشة الفنانين وكسب الثقة".
وأضاف "لقد تلقينا عبارات تشجيعية من الفنانين، وبعضهم أطرى على أعمالنا الفنية، وكل ذلك ضروري لكي يستطيع الفنانون المبتدئون شق طريقهم في عباب بحر الفن"، معرباً عن سعادته بالرسالة النبيلة التي يبعثها مشروع "الفن من أجل السلام".
وأكد أن الالتحاق ببرنامج الفنون والتصميم في جامعة البحرين ساهم في صقل مهارته، وتشجيعه على المزيد من العمل والمثابرة.
ومما يجدر ذكره أن نماذج حمامات السلام، هي بمثابة لوحات كبيرة تم تصميمها للرسم المباشر، ليجسد الفنانون أفكارهم وإيمانهم بالسلام في أوطانهم والعالم، تأكيداً على أهمية الفن، بوصفه رسالة هادفة ومعبرة، ترتقي بها شعوب العالم.