أكد الدكتور رائد محمد بن شمس المدير العام لمعهد الإدارة العامة “بيبا” ورئيس شبكة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لبحوث الإدارة العامة “مينابار” على أن مملكة البحرين مكون أساسي وجزء فاعل ومؤثر في المجتمع البحثي والإداري الدولي، مشيرًا إلى أهمية تبادل الخبرات وفضلى الممارسات الإدارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بما يُسهم في تعزيز الجهود الإقليمية الرامية إلى الارتقاء بمستوى الأداء الإداري للأفراد، والمؤسسات العامة والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني في المنطقة، نحو مواصلة العمل الدؤوب في رسم مسارات استراتيجية لمستقبل الإدارة العامة، وتوظيف المنهجيات البحثية والإدارية في تحقيق التنمية المحلية ومواكبة المتطلبات المستقبلية المرتبطة في توظيف الرقمنة لتحقيق التطلعات العربية على صعيد العمل الإداري.
جاء ذلك خلال جلسة أفضل الممارسات في الإدارة العامة، والتي أقيمت ضمن أعمال المؤتمر الدولي المشترك لشبكة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لبحوث الإدارة العامة "مينابار"، الذي حمل عنوان "الإقليم، الرقمنة، والتنمية المحلية: تكامل وآفاق مستقبلية “، وعقد بتنظيم المدرسة الوطنية للإدارة بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وبالتعاون مع معهد الإدارة العامة "بيبا" خلال الفترة 27 -30 نوفمبر.
وقال د. بن شمس إن هذه الجلسة تأتي ضمن مساعي شبكة “مينابار” لتشبيك الجهود الإقليمية لتبادل الممارسات الإدارية، إضافة إلى صناعة بيئة علمية إدارية تنافسية تساهم في زيادة الإنتاجية وتخلق مجتمعاً بحثياً إدارياً قادراً على توظيف فضلى الممارسات الإدارية في تحقيق التنمية الشاملة في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة العلمية والعملية، مشيرًا إلى أن الشبكة ومنذ انطلاقتها في عام 2014م، تخصص يوماً واحدًا من أيام كل مؤتمر من أجل استعراض أفضل الممارسات الإدارية العربية وإلقاء الضوء على التجارب الناجحة من مختلف الدول.
وأضاف د. بن شمس أن مؤتمر مينابار لعام ٢٠٢٢م بشكل عام وجلسة أفضل الممارسات الإدارية بشكل خاص تسعى إلى إيجاد مساحة مشتركة ما بين جميع المشاركين لتبادل الخبرات العلمية وأفضل الممارسات الإدارية واستثمار المعارف الخاصة بمجال الإدارة العامة في تحقيق التنمية المحلية وتعزيز توظيف الرقمنة للارتقاء بالمخرجات الإدارية في المنطقة العربية.
جاء ذلك خلال جلسة أفضل الممارسات في الإدارة العامة، والتي أقيمت ضمن أعمال المؤتمر الدولي المشترك لشبكة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لبحوث الإدارة العامة "مينابار"، الذي حمل عنوان "الإقليم، الرقمنة، والتنمية المحلية: تكامل وآفاق مستقبلية “، وعقد بتنظيم المدرسة الوطنية للإدارة بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وبالتعاون مع معهد الإدارة العامة "بيبا" خلال الفترة 27 -30 نوفمبر.
وقال د. بن شمس إن هذه الجلسة تأتي ضمن مساعي شبكة “مينابار” لتشبيك الجهود الإقليمية لتبادل الممارسات الإدارية، إضافة إلى صناعة بيئة علمية إدارية تنافسية تساهم في زيادة الإنتاجية وتخلق مجتمعاً بحثياً إدارياً قادراً على توظيف فضلى الممارسات الإدارية في تحقيق التنمية الشاملة في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة العلمية والعملية، مشيرًا إلى أن الشبكة ومنذ انطلاقتها في عام 2014م، تخصص يوماً واحدًا من أيام كل مؤتمر من أجل استعراض أفضل الممارسات الإدارية العربية وإلقاء الضوء على التجارب الناجحة من مختلف الدول.
وأضاف د. بن شمس أن مؤتمر مينابار لعام ٢٠٢٢م بشكل عام وجلسة أفضل الممارسات الإدارية بشكل خاص تسعى إلى إيجاد مساحة مشتركة ما بين جميع المشاركين لتبادل الخبرات العلمية وأفضل الممارسات الإدارية واستثمار المعارف الخاصة بمجال الإدارة العامة في تحقيق التنمية المحلية وتعزيز توظيف الرقمنة للارتقاء بالمخرجات الإدارية في المنطقة العربية.