نظمت جامعة الخليج العربي بالتنسيق مع عمادة شؤون الطلبة وقسم طب العائلة والمجتمع بكلية الدراسات العليا، وبالتعاون مع المركز الطبي الجامعي بمدينة الملك عبد الله الطبية حملة للتوعية بأخطار مرض السكري والتعريف بأنماط الحياة الصحية في مجمع سار، بهدف نشر الوعي وتقليل احتمالية الإصابة بالمرض.
ودعم الحملة مكتب منظمة الصحة العالمية في البحرين، وشارك فيها مجموعة من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية في مختلف المراحل الدراسية، إلى جانب مشاركة طلبة ماجستير طب العائلة الإكلينيكي بجامعة الخليج العربي ونخبة من الأطباء والاستشاريين في القطاع الطبي، إذ اشتملت الحملة على محطات تثقيفية بمرض السكري وأنماط الحياة الصحية مع قياسات لنسبة السكري وضغط الدم وكتلة الجسم مع استشارات من قبل المختصين.
وأكدت استشارية طب عائلة، المحاضر بقسم الأسرة والمجتمع بكلية الطب والعلوم الطبية الدكتورة فاطمة هباش ضرورة اتباع النظام الغذائي الصحي وممارسة النشاط البدني بشكل مستمر للحفاظ على الوزن وأسلوب الحياة الصحي، مما يمكن من الوقاية وتجنب الإصابة بالأمراض المزمنة غير السارية التي يتقدمها داء السكري خاصة النوع الثاني، مشددة على أهمية تعزيز دور الأسرة في التثقيف الصحي في علاج داء السكري والوقاية من مضاعفاته.
وأشارت إلى تزايد معدلات انتشار السكري على مستوى البحرين والخليج وعلى مستوى العالم في السنوات الأخيرة بشكل لافت، ومعظم الحالات هي من النوع الثاني الذي يمكن الوقاية منه من خلال الالتزام النشاط البدني واتباع النظام الغذائي المتوازن، لافتة إلى المخاطر الكثيرة التي قد تؤدي إلى تدهور صحة الفرد في حال تجاهل التعليمات الصحية للوقاية من السكري أو عدم الالتزام بالعلاج في حال الإصابة به، داعية إلى إجراء الفحص الدوري المتوفر في مراكز الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات والمركز الطبي الجامعة بجامعة الخليج العربي.
ودعم الحملة مكتب منظمة الصحة العالمية في البحرين، وشارك فيها مجموعة من طلبة كلية الطب والعلوم الطبية في مختلف المراحل الدراسية، إلى جانب مشاركة طلبة ماجستير طب العائلة الإكلينيكي بجامعة الخليج العربي ونخبة من الأطباء والاستشاريين في القطاع الطبي، إذ اشتملت الحملة على محطات تثقيفية بمرض السكري وأنماط الحياة الصحية مع قياسات لنسبة السكري وضغط الدم وكتلة الجسم مع استشارات من قبل المختصين.
وأكدت استشارية طب عائلة، المحاضر بقسم الأسرة والمجتمع بكلية الطب والعلوم الطبية الدكتورة فاطمة هباش ضرورة اتباع النظام الغذائي الصحي وممارسة النشاط البدني بشكل مستمر للحفاظ على الوزن وأسلوب الحياة الصحي، مما يمكن من الوقاية وتجنب الإصابة بالأمراض المزمنة غير السارية التي يتقدمها داء السكري خاصة النوع الثاني، مشددة على أهمية تعزيز دور الأسرة في التثقيف الصحي في علاج داء السكري والوقاية من مضاعفاته.
وأشارت إلى تزايد معدلات انتشار السكري على مستوى البحرين والخليج وعلى مستوى العالم في السنوات الأخيرة بشكل لافت، ومعظم الحالات هي من النوع الثاني الذي يمكن الوقاية منه من خلال الالتزام النشاط البدني واتباع النظام الغذائي المتوازن، لافتة إلى المخاطر الكثيرة التي قد تؤدي إلى تدهور صحة الفرد في حال تجاهل التعليمات الصحية للوقاية من السكري أو عدم الالتزام بالعلاج في حال الإصابة به، داعية إلى إجراء الفحص الدوري المتوفر في مراكز الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات والمركز الطبي الجامعة بجامعة الخليج العربي.