أكّدت نور بنت علي الخليف وزيرة التنمية المستدامة، حرص مملكة البحرين على تكريس الجهود لدعم إبداعات الشباب وطموحاتهمباعتبارهم ثروة الأوطان والعنصر الأساسي القادر على إثراء وتعزيز مسيرة تحقيق التقدم للبلاد وبناء مستقبل واعد في مختلف المجالات، لا سيما في ظل ما يحظى به شباب البحرين من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، ودعم من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب.
جاء ذلك خلال استقبال سعادة وزيرة التنمية المستدامة، بمكتبها اليوم، الفائزين بجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وهم: جيراردو خمينيز من المكسيك عن مبادرة ReciclApp بفئة جائزة الكوكب، وأليزلاتار من كندا عن مبادرة The Starving Artist بفئة جائزة الشعوب،وكريستيان جايكوبسون من فنلندا عن مبادرة Sustainable Venture Creation بجائزة الشراكة، وشركة نفط البحرين بابكو من مملكة البحرين عن مبادرة The Bapco of Tomorrow ضمن فئة المؤسسات التي تمنح مساحة للشباب لصناعة القرار وخلق الفرص للعمل الشبابي، وروما مخرجي من الولايات المتحدة الأمريكية عن مبادرة Asante Africa Foundation ضمن فئة موفري التقنيات الفنية الداعمة للشباب.
وبهذه المناسبة، رفعت وزيرة التنمية المستدامة خالص التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه،وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وذلك بمناسبة نجاح النسخة الرابعة من هذه الجائزة العالمية الأولى من نوعها والتي تأتي تأكيداً على إيمان المملكة الراسخ بقدرة الشباب وإمكاناتهم لقيادة بلدانهم والعالم نحو مستقبل مشترك أفضل يسوده السلام والازدهار، كماهنّأت الفائزين بالجائزة، متمنية لهم المزيد من النجاح والتوفيق لمواصلة جهودهم في تقديم الأفكار النوعية والمتميزة بما يعود على المجتمعات بالخير والنماء.
ونوّهت الخليف بدور جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في تشجيع الشباب العالمي على المساهمة في تحقيق رفاهية مجتمعاتهم وتنمية ثقتهم بأهمية دورهم في المجتمعات، مشيرة إلى أهمية تعزيز الوصول لأهداف التنمية المستدامة وخصوصاً من خلال تحفيز الشباب وحشد طاقاتهم لطرح وتبني المبادرات والمشاريع التي من شأنها توظّف إمكاناتهم في مجال الابتكار والريادة لتعزيز أجندة الأمم المتحدة 2030 لأهداف التنمية المستدامة، وإشراكهم في المبادرات العالمية للبحث في حلول مبتكرة تدعم تحقيق العالم لأهداف التنمية المستدامة، ومشددة على ضرورة مواصلة الشبابعطاءهم بكلّ عزم وإرادة وشغف، واستمرارهم في طرح المزيد من الأفكار النيرة والبناءة التي تسهم في تحقيق التطلعات المنشودة والمضي قدماً نحو التطور المستمر من أجل ترسيخ مكانة مملكة البحرين في اهتمامها البارز والفعال بفئة الشباب والذي هو أساس تحقيق أهداف التنمية المستدامة ونماء الأوطان.
جاء ذلك خلال استقبال سعادة وزيرة التنمية المستدامة، بمكتبها اليوم، الفائزين بجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وهم: جيراردو خمينيز من المكسيك عن مبادرة ReciclApp بفئة جائزة الكوكب، وأليزلاتار من كندا عن مبادرة The Starving Artist بفئة جائزة الشعوب،وكريستيان جايكوبسون من فنلندا عن مبادرة Sustainable Venture Creation بجائزة الشراكة، وشركة نفط البحرين بابكو من مملكة البحرين عن مبادرة The Bapco of Tomorrow ضمن فئة المؤسسات التي تمنح مساحة للشباب لصناعة القرار وخلق الفرص للعمل الشبابي، وروما مخرجي من الولايات المتحدة الأمريكية عن مبادرة Asante Africa Foundation ضمن فئة موفري التقنيات الفنية الداعمة للشباب.
وبهذه المناسبة، رفعت وزيرة التنمية المستدامة خالص التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه،وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وذلك بمناسبة نجاح النسخة الرابعة من هذه الجائزة العالمية الأولى من نوعها والتي تأتي تأكيداً على إيمان المملكة الراسخ بقدرة الشباب وإمكاناتهم لقيادة بلدانهم والعالم نحو مستقبل مشترك أفضل يسوده السلام والازدهار، كماهنّأت الفائزين بالجائزة، متمنية لهم المزيد من النجاح والتوفيق لمواصلة جهودهم في تقديم الأفكار النوعية والمتميزة بما يعود على المجتمعات بالخير والنماء.
ونوّهت الخليف بدور جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في تشجيع الشباب العالمي على المساهمة في تحقيق رفاهية مجتمعاتهم وتنمية ثقتهم بأهمية دورهم في المجتمعات، مشيرة إلى أهمية تعزيز الوصول لأهداف التنمية المستدامة وخصوصاً من خلال تحفيز الشباب وحشد طاقاتهم لطرح وتبني المبادرات والمشاريع التي من شأنها توظّف إمكاناتهم في مجال الابتكار والريادة لتعزيز أجندة الأمم المتحدة 2030 لأهداف التنمية المستدامة، وإشراكهم في المبادرات العالمية للبحث في حلول مبتكرة تدعم تحقيق العالم لأهداف التنمية المستدامة، ومشددة على ضرورة مواصلة الشبابعطاءهم بكلّ عزم وإرادة وشغف، واستمرارهم في طرح المزيد من الأفكار النيرة والبناءة التي تسهم في تحقيق التطلعات المنشودة والمضي قدماً نحو التطور المستمر من أجل ترسيخ مكانة مملكة البحرين في اهتمامها البارز والفعال بفئة الشباب والذي هو أساس تحقيق أهداف التنمية المستدامة ونماء الأوطان.