استعرض طالب الدكتوراه بقسم إدارة التقنية والابتكار بجامعة الخليج العربي محمد الزياني دور حاضنات الأعمال في تحقيق الاستدامة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في ضوء الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030، في سياق ورقة عمل قدمها خلال مشاركته في المؤتمر الدولي لقيادة وإدارة المشاريع في العصر الرقمي، الذي أقيم تحت رعاية الأمين العام لمجلس التعليم العالي، نائب رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي الشيخة رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، بالتعاون ما بين جامعة العلوم التطبيقية وجامعة لندن ساوث بانك البريطانية، وبالشراكة مع اتحاد الجامعات العربية، ومعهد تشارترد العالمي للبناء، وجمعية المهندسين البحرينية.
وتقدم الدراسة مؤشرات داعمة للاقتصاد الوطني تتماشى مع رؤية البحرين 2030 التي أطلقها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين في العام 2008، ويمكن أن يأخذ بها متخذي القرار كمؤشر للاعتماد علة نموذج يساهم في بناء اقتصاد محلي قائم على الشراكة المجتمعية مع القطاع الخاص ليكون رافدا للاقتصاد ويساهم في تعزيز دور الحكومة في الحد من البطالة، واكد الزياني دور حاضنات الأعمال في نجاح المشاريع الاقتصادية، داعياً إلى ضرورة الاهتمام بها ومعالجة بعض النواقص التي قد تؤثر على دورها الكامل.
ناقش المؤتمر المشاكل التي تؤثر على الفرص الحالية والمستقبلية في مجالات الثورة الصناعية الرابعة، مع التركيز بشكل خاص على التحول الرقمي، انسجاماً مع التوجهات الرسمية والاستراتيجيات الحكومية بمملكة البحرين في تعزيز ثقافة التحول الرقمي في التعليم، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية؛ للبحث العلمي التي وضعتها الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي.
واستعرض المؤتمر نتائج 53 ورقة بحثية قدمها عدد من كبار الخبراء والباحثين من 16 دولة حول العالم تتناول عدة محاور، منها المهارات الرقمية، وإدارة التغيير، وإدارة المشاريع، والقيادة والإدارة في أوقات الأزمات، والإدارة في العصر الرقمي، وأنماط القيادة في ظل التطور المعلوماتي، ونمذجة المعلومات الرقمية، والثورة الصناعية الرابعة، والفجوة الرقمية والابتكار في العصر الرقمي، والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، والواقع الافتراضي والواقع المعزز، والمواضيع ذات العلاقة بعلوم البيانات وعلم المستقبل، وتقنيات الرقمنة ونظم المعلومات التكنولوجية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والمكتبات الرقمية، وأخيراً القضايا القانونية ذات العلاقة بالمساواة والتنوع، والمشاريع المتعلقة بالرعاية الصحية في ظل جائحة كورونا.
وتقدم الدراسة مؤشرات داعمة للاقتصاد الوطني تتماشى مع رؤية البحرين 2030 التي أطلقها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين في العام 2008، ويمكن أن يأخذ بها متخذي القرار كمؤشر للاعتماد علة نموذج يساهم في بناء اقتصاد محلي قائم على الشراكة المجتمعية مع القطاع الخاص ليكون رافدا للاقتصاد ويساهم في تعزيز دور الحكومة في الحد من البطالة، واكد الزياني دور حاضنات الأعمال في نجاح المشاريع الاقتصادية، داعياً إلى ضرورة الاهتمام بها ومعالجة بعض النواقص التي قد تؤثر على دورها الكامل.
ناقش المؤتمر المشاكل التي تؤثر على الفرص الحالية والمستقبلية في مجالات الثورة الصناعية الرابعة، مع التركيز بشكل خاص على التحول الرقمي، انسجاماً مع التوجهات الرسمية والاستراتيجيات الحكومية بمملكة البحرين في تعزيز ثقافة التحول الرقمي في التعليم، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية؛ للبحث العلمي التي وضعتها الأمانة العامة لمجلس التعليم العالي.
واستعرض المؤتمر نتائج 53 ورقة بحثية قدمها عدد من كبار الخبراء والباحثين من 16 دولة حول العالم تتناول عدة محاور، منها المهارات الرقمية، وإدارة التغيير، وإدارة المشاريع، والقيادة والإدارة في أوقات الأزمات، والإدارة في العصر الرقمي، وأنماط القيادة في ظل التطور المعلوماتي، ونمذجة المعلومات الرقمية، والثورة الصناعية الرابعة، والفجوة الرقمية والابتكار في العصر الرقمي، والذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، والواقع الافتراضي والواقع المعزز، والمواضيع ذات العلاقة بعلوم البيانات وعلم المستقبل، وتقنيات الرقمنة ونظم المعلومات التكنولوجية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والمكتبات الرقمية، وأخيراً القضايا القانونية ذات العلاقة بالمساواة والتنوع، والمشاريع المتعلقة بالرعاية الصحية في ظل جائحة كورونا.