أكّد معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة رئيس الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، أنّه قد تمّ التعديل على الإجراءات المتخّذة لمكافحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، والتي سيتم تفعيلها اعتباراً من 4 ديسمبر 2022، وذلك بعد دراسة الوضع الصحي في مملكة البحرين مع متابعة نسب الإشغال في المستشفيات والعناية المركزة للحالات المصابة بالفيروس.
وأشار معاليه إلى أبرز الإجراءات التي تمّ تعديلها والمتمثلة في توقف نشر التقرير اليومي لتطورات الوضع الصحي في مملكة البحرين والخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وإغلاق مراكز الفحص من المركبة وتحويل الفحوصات للمراكز الصحية، وتقديم جميع الخدمات الصحية العلاجية المتعلقة بالفيروس في موقع مركزي واحد وهو مبنى "صحتي" بمجمع السلمانية الطبي.
وتابع معالي رئيس المجلس الأعلى للصحة بأنه سيتم أيضاً إغلاق مستشفى البحرين الدولي، ومستشفى سترة الميداني ومركز العزل، على أن تُنقل الخدمات المقدمة للمصابين بالفيروس إلى مبنى صحتي هذا بالإضافة إلى إغلاق مركز التطعيم في مجمع سترة والاستمرار في التطعيم بالمراكز الصحية.
وشدّد معاليه على مواصلة القطاع الصحي بالمملكة في متابعة الأوضاع والمستجدات العالمية، وتطبيق الترصّد والتقصّي الوبائي بشكل مستمر، منوّهاّ بأنّ هذه القرارات تأتي تأكيداً على نجاح جهود مملكة البحرين الحثيثة في التعامل الأمثل مع فيروس كورونا (كوفيد-19) والتي آلت إلى أن تصبح المملكة نموذجاً متقدّماً في قدرتها على تجاوز مختلف التحديات العالمية، كما يبرهن على استدامة تعامل المملكة مع الإجراءات وفقاً للمستجدات، وذلك حفاظاً على صحة وسلامة جميع المواطنين والمقيمين.
وأشار معاليه إلى أبرز الإجراءات التي تمّ تعديلها والمتمثلة في توقف نشر التقرير اليومي لتطورات الوضع الصحي في مملكة البحرين والخاصة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، وإغلاق مراكز الفحص من المركبة وتحويل الفحوصات للمراكز الصحية، وتقديم جميع الخدمات الصحية العلاجية المتعلقة بالفيروس في موقع مركزي واحد وهو مبنى "صحتي" بمجمع السلمانية الطبي.
وتابع معالي رئيس المجلس الأعلى للصحة بأنه سيتم أيضاً إغلاق مستشفى البحرين الدولي، ومستشفى سترة الميداني ومركز العزل، على أن تُنقل الخدمات المقدمة للمصابين بالفيروس إلى مبنى صحتي هذا بالإضافة إلى إغلاق مركز التطعيم في مجمع سترة والاستمرار في التطعيم بالمراكز الصحية.
وشدّد معاليه على مواصلة القطاع الصحي بالمملكة في متابعة الأوضاع والمستجدات العالمية، وتطبيق الترصّد والتقصّي الوبائي بشكل مستمر، منوّهاّ بأنّ هذه القرارات تأتي تأكيداً على نجاح جهود مملكة البحرين الحثيثة في التعامل الأمثل مع فيروس كورونا (كوفيد-19) والتي آلت إلى أن تصبح المملكة نموذجاً متقدّماً في قدرتها على تجاوز مختلف التحديات العالمية، كما يبرهن على استدامة تعامل المملكة مع الإجراءات وفقاً للمستجدات، وذلك حفاظاً على صحة وسلامة جميع المواطنين والمقيمين.