المرأة البحرينية أنموذج يشار له بالبنان خليجياً وعربياً وعالمياً، فهي التي قرأت الأبعاد الإستراتيجية مبكراً بفكر ومعرفة، وتعلمت أن تكون نامية ومنمية للتنمية المستدامة بإدارة واعدة صاعدة، وشاركت في بناء نهضة وطنها وأمتها، وما عام 2022 إلا شاهد على تقدمها ومكانتها، فحق لنا أن نقول إن هذا العام هو عام المرأة البحرينية بامتياز.
نعم بامتياز.. تميز حاضر وحصاد ملفت حققته المرأة البحرينية على الكثير من الأصعدة هذا العام لتكون نقلة نوعية في يومها 1 ديسمبر.
ومع اقتراب نهاية عام 2022 توالت إشارات وبشائر الخير والتفاؤل حينما لمع نجم المرأة البحرينية عالياً بتبوئها أعلى مراتب التمكين في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية، وهو دليل على بسطها لجناحها الذي يعد ركناً أساسياً في بناء الوطن.
فشعار قرأت.. تعلمت.. شاركت كانت البداية لثمار المشاركة المنقطعة النظير للمرأة البحرينية، وبنظرة سريعة لنتائج الانتخابات النيابية والبلدية وما أفرزته من زيادة نسبة مشاركة المرأة البحرينية نرى دلالات واضحة بأن الوعي المجتمعي إزاء القدرات الفريدة للمرأة البحرينية في إدارة شؤون الحياة العامة محل ثقة وتقدير، فضلا عن زيادة نسبة المرأة في التشكيلة الحكومية الجديدة، وكذلك في نيلها للثقة الملكية في التعيين بمجلس الشورى، ونجاحها في تقلد العديد من المناصب القيادية في مؤسسات المجتمع المدني الأخرى، كالمراكز الشبابية والجمعيات وغيرها الكثير، ليست إلا مؤشرات بأن عام 2022 هو عام نمو المرأة البحرينية بامتياز.
ونحن نعيش اليوم وكل يوم عرساً مميزاً بعد العرس الديمقراطي، يحتفل الوطن فيه بيوم المرأة البحرينية الذي يصادف 1 ديسمبر من كل عام، لا بد لنا من وقفة تأمل لقائدة نهضة المرأة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، لما قدمته من عطاء بفكر نير وعمل متقن في تطوير منظومة دعم المرأة على المستوى المحلي والخليجي والإقليمي والدولي، حتى أصبحت بصماتها عنواناً بارزاً، ومرجعا صانعا، يلهم كل نساء العالم بما تحظى به المرأة البحرينية في وطنها من المساواة وتكافؤ الفرص بين الجنسين، فهنيئاً لك أيتها المرأة البحرينية، وتحية من القلب لكل نساء الوطن العزيزات.
نعم بامتياز.. تميز حاضر وحصاد ملفت حققته المرأة البحرينية على الكثير من الأصعدة هذا العام لتكون نقلة نوعية في يومها 1 ديسمبر.
ومع اقتراب نهاية عام 2022 توالت إشارات وبشائر الخير والتفاؤل حينما لمع نجم المرأة البحرينية عالياً بتبوئها أعلى مراتب التمكين في كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية، وهو دليل على بسطها لجناحها الذي يعد ركناً أساسياً في بناء الوطن.
فشعار قرأت.. تعلمت.. شاركت كانت البداية لثمار المشاركة المنقطعة النظير للمرأة البحرينية، وبنظرة سريعة لنتائج الانتخابات النيابية والبلدية وما أفرزته من زيادة نسبة مشاركة المرأة البحرينية نرى دلالات واضحة بأن الوعي المجتمعي إزاء القدرات الفريدة للمرأة البحرينية في إدارة شؤون الحياة العامة محل ثقة وتقدير، فضلا عن زيادة نسبة المرأة في التشكيلة الحكومية الجديدة، وكذلك في نيلها للثقة الملكية في التعيين بمجلس الشورى، ونجاحها في تقلد العديد من المناصب القيادية في مؤسسات المجتمع المدني الأخرى، كالمراكز الشبابية والجمعيات وغيرها الكثير، ليست إلا مؤشرات بأن عام 2022 هو عام نمو المرأة البحرينية بامتياز.
ونحن نعيش اليوم وكل يوم عرساً مميزاً بعد العرس الديمقراطي، يحتفل الوطن فيه بيوم المرأة البحرينية الذي يصادف 1 ديسمبر من كل عام، لا بد لنا من وقفة تأمل لقائدة نهضة المرأة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، لما قدمته من عطاء بفكر نير وعمل متقن في تطوير منظومة دعم المرأة على المستوى المحلي والخليجي والإقليمي والدولي، حتى أصبحت بصماتها عنواناً بارزاً، ومرجعا صانعا، يلهم كل نساء العالم بما تحظى به المرأة البحرينية في وطنها من المساواة وتكافؤ الفرص بين الجنسين، فهنيئاً لك أيتها المرأة البحرينية، وتحية من القلب لكل نساء الوطن العزيزات.