أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" عن فتح باب التقدّم للمنافسة على جائزة اليونسكو - الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في مجال التعليم في نسختها للعام 2022.
وبهذه المناسبة أكد الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم ما تكتسبه هذه الجائزة من أهمية دولية كونها تحمل اسم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، ولدورها الرائد في دعم ورعاية المشاريع والمبادرات والأنشطة المعتمدة على الممارسات والاستخدامات المبتكرة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال بغرض تعزيز فرص التعليم والتعلم مدى الحياة للجميع بما يتماشى مع متطلبات التنمية المستدامة وتحقيق جودة التعليم.
وأشار الوزير إلى أنّ الجائزة في دورتها لهذا العام تحمل عنوان "استخدام المنصات العامة لضمان النفاذ الشامل إلى محتويات التعليم الرقمي"، وذلك استجابة للدعوة التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة للعمل من أجل ضمان وتحسين جودة التعليم الرقمي العام للجميع خلال القمة العالمية لتحويل التعليم المنعقدة في نيويورك في شهر سبتمبر 2022، والتي أكدت ضرورة تسخير الثورة الرقمية لضمان توفير جودة التعليم والتعلم مدى الحياة كخدمة عامة وحق من حقوق الإنسان للجميع، مع التركيز بشكل خاص على الفئات الأكثر تهميشًا.
وأوضح أنّ نسخة الجائزة لهذا العام ستكافئ ثلاثة حلول أساسية أسهمت في توفير التعليم الرقمي العام والشامل للجميع. ويشمل ذلك المشاريع التي جعلت المنصات العامة للتعلم الرقمي والمحتوى الرقمي متاحةً للجميع على المستويين المحلي والدولي، إلى جانب المبادرات التي ساعدت في تطوير المعارف والمهارات الرقمية لجميع المعلمين والمتعلمين وعززت إمكانية الاتصال الإلكتروني عبر العالم في مجال التعليم.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن اليونسكو قد حددت يوم 23 يناير 2023 كآخر موعد لتقديم الترشيحات على أن يتم تنظيم الحفل الختامي لتوزيع الجوائز على المبادرات والمشاريع الفائزة في منتصف العام 2023.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة أكد الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم ما تكتسبه هذه الجائزة من أهمية دولية كونها تحمل اسم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، ولدورها الرائد في دعم ورعاية المشاريع والمبادرات والأنشطة المعتمدة على الممارسات والاستخدامات المبتكرة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال بغرض تعزيز فرص التعليم والتعلم مدى الحياة للجميع بما يتماشى مع متطلبات التنمية المستدامة وتحقيق جودة التعليم.
وأشار الوزير إلى أنّ الجائزة في دورتها لهذا العام تحمل عنوان "استخدام المنصات العامة لضمان النفاذ الشامل إلى محتويات التعليم الرقمي"، وذلك استجابة للدعوة التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة للعمل من أجل ضمان وتحسين جودة التعليم الرقمي العام للجميع خلال القمة العالمية لتحويل التعليم المنعقدة في نيويورك في شهر سبتمبر 2022، والتي أكدت ضرورة تسخير الثورة الرقمية لضمان توفير جودة التعليم والتعلم مدى الحياة كخدمة عامة وحق من حقوق الإنسان للجميع، مع التركيز بشكل خاص على الفئات الأكثر تهميشًا.
وأوضح أنّ نسخة الجائزة لهذا العام ستكافئ ثلاثة حلول أساسية أسهمت في توفير التعليم الرقمي العام والشامل للجميع. ويشمل ذلك المشاريع التي جعلت المنصات العامة للتعلم الرقمي والمحتوى الرقمي متاحةً للجميع على المستويين المحلي والدولي، إلى جانب المبادرات التي ساعدت في تطوير المعارف والمهارات الرقمية لجميع المعلمين والمتعلمين وعززت إمكانية الاتصال الإلكتروني عبر العالم في مجال التعليم.
هذا وتجدر الإشارة إلى أن اليونسكو قد حددت يوم 23 يناير 2023 كآخر موعد لتقديم الترشيحات على أن يتم تنظيم الحفل الختامي لتوزيع الجوائز على المبادرات والمشاريع الفائزة في منتصف العام 2023.