ثامر طيفور
أكد المرشح النيابي السابق عن الدائرة الخامسة بمحافظة المحرق الخبير الاقتصادي والتقني أحمد بوهزاع أن حملته الانتخابية التي لفتت له النظر في البحرين كانت قائمة على أساس علمي اجتماعي، لافتاً إلى تميز الحملة بالطرح والابتعاد عن الإشاعات. وقال لـ«الوطن»: «مازلت أحصل حتى الآن على كثير من الإطراءات من مرشحين وإعلاميين وناخبين بخصوص قوة وجودة الحملة الانتخابية، حيث بدأنا قبل 3 أشهر غير معروفين وأصبحنا المنافس رقم واحد بالدائرة».
وأضاف بوهزاع أنه «خلال الحملة الانتخابية تم الحرص على تقديم أفكارنا بشكل واضح للجمهور، فهدفنا الأول هو خدمة البحرين وأهلها، وتميزنا بالطرح وابتعدنا عن الإشاعات، وخرجنا بشيء مختلف ومتميز ونحن باقون في ساحة العمل الاجتماعي».
وأكد أنه تم التركيز على تقديم المضمون عالي الجودة، والمبادرات المجتمعية، بشكل واضح ومباشر، عبر استخدام أساليب علمية في طرح النقاط، وهذا ما جعل الجمهور ينتبه لها، وتم اختيار مواضيع مميزة، وطرح جميع قضايا الفئات.
وأضاف أن برنامج العمل لم يكن جامداً، بل شمل آلية تنفيذ، وتم شرح ذلك بكل بساطة وسهولة من خلال البروشورات والموقع الإلكتروني الخاص بالحملة، وأن البرنامج ترافق مع عمل ميداني كبير، تجلى في كثير من اللقاءات، والتي اتسمت بالسلاسة والسهولة في الحوار وتداول المعلومات.
وأكد أن اللقاءات المباشرة، والاجتماع مع الناس، ساهم في بناء الثقة.
{{ article.visit_count }}
أكد المرشح النيابي السابق عن الدائرة الخامسة بمحافظة المحرق الخبير الاقتصادي والتقني أحمد بوهزاع أن حملته الانتخابية التي لفتت له النظر في البحرين كانت قائمة على أساس علمي اجتماعي، لافتاً إلى تميز الحملة بالطرح والابتعاد عن الإشاعات. وقال لـ«الوطن»: «مازلت أحصل حتى الآن على كثير من الإطراءات من مرشحين وإعلاميين وناخبين بخصوص قوة وجودة الحملة الانتخابية، حيث بدأنا قبل 3 أشهر غير معروفين وأصبحنا المنافس رقم واحد بالدائرة».
وأضاف بوهزاع أنه «خلال الحملة الانتخابية تم الحرص على تقديم أفكارنا بشكل واضح للجمهور، فهدفنا الأول هو خدمة البحرين وأهلها، وتميزنا بالطرح وابتعدنا عن الإشاعات، وخرجنا بشيء مختلف ومتميز ونحن باقون في ساحة العمل الاجتماعي».
وأكد أنه تم التركيز على تقديم المضمون عالي الجودة، والمبادرات المجتمعية، بشكل واضح ومباشر، عبر استخدام أساليب علمية في طرح النقاط، وهذا ما جعل الجمهور ينتبه لها، وتم اختيار مواضيع مميزة، وطرح جميع قضايا الفئات.
وأضاف أن برنامج العمل لم يكن جامداً، بل شمل آلية تنفيذ، وتم شرح ذلك بكل بساطة وسهولة من خلال البروشورات والموقع الإلكتروني الخاص بالحملة، وأن البرنامج ترافق مع عمل ميداني كبير، تجلى في كثير من اللقاءات، والتي اتسمت بالسلاسة والسهولة في الحوار وتداول المعلومات.
وأكد أن اللقاءات المباشرة، والاجتماع مع الناس، ساهم في بناء الثقة.