شارك وفد مملكة البحرين برئاسة سعادة السفير نانسي عبدالله جمال، رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية بوزارة الخارجية، في اجتماع المدراء السياسيين للجنة المصغرة التابعة للتحالف الدولي ضد داعش، والذي عُقد في لاهاي بهولندا، بحضور وزير خارجية مملكة هولندا معالي السيد فوبكه هويكسترا وبمشاركة 28 دولة وثلاث منظمات دولية هي الإنتربول والاتحاد الأوروبي والناتو. وذلك لتقييم انجازات التحالف وبحث التحديات المستقبلية وسبل مجابهتها.
وأشادت سعادة السفير نانسي عبدالله جمال في مداخلتها في جلسات الاجتماع بالعمل الدؤوب الذي يقوم به التحالف، وجهود الدول الأعضاء فيه، لمواكبة كافة التغيرات العالمية والتهديدات الناشئة، والبقاء في الطليعة في مكافحة الإرهاب في جميع اتجاهاته، موضحة بأن التحالف الدولي الآن بات يغطي مناطق جغرافية أوسع، وصار قادراً على التكيف مع التأثيرات الاجتماعية والثقافية الجديدة، عبر اعتماد هيكلية مرنة لمواجهة التحديات المتصاعدة، مشددة بأن مثل هذه الاجتماعات مهمة للغاية للحفاظ على زخم الجهود الدولية المبذولة في مكافحة الإرهاب وضمان استدامتها.
كما أكدت سعادتها على التزام مملكة البحرين بمكافحة الإرهاب الدولي واجتثاثه من جذوره أينما وجد، مسلطة الضوء على محاور الجهود المختلفة التي تبذلها المملكة، عبر كونها عنصرا فعالا في التحالف الدولي ضد داعش، ومشاركتها في عدد من مجموعات العمل التابعة للتحالف، وعلى وجه الأخص، المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب ومنع ومكافحة التطرف، والتي تُعد من أولويات ملفات المملكة، مؤكدة سعادتها أن مملكة البحرين تولي أهمية كبيرة لمواكبة التطورات العالمية الراهنة، والمشاركة في الركب العالمي لفهم الاتجاهات الناشئة للتهديدات الإرهابية.
واختتمت سعادتها مداخلتها بالتأكيد على أهمية الحاجة إلى جبهة موحدة، الآن أكثر من أي وقت مضى، لمواصلة الحرب ضد الإرهاب، ومحاربة التهديدات المشتركة، وصون استمرارية هذه الجهود واستدامتها، من أجل القضاء على كل ما يهدد سلام واستقرار المجتمع الدولي.
وأشادت سعادة السفير نانسي عبدالله جمال في مداخلتها في جلسات الاجتماع بالعمل الدؤوب الذي يقوم به التحالف، وجهود الدول الأعضاء فيه، لمواكبة كافة التغيرات العالمية والتهديدات الناشئة، والبقاء في الطليعة في مكافحة الإرهاب في جميع اتجاهاته، موضحة بأن التحالف الدولي الآن بات يغطي مناطق جغرافية أوسع، وصار قادراً على التكيف مع التأثيرات الاجتماعية والثقافية الجديدة، عبر اعتماد هيكلية مرنة لمواجهة التحديات المتصاعدة، مشددة بأن مثل هذه الاجتماعات مهمة للغاية للحفاظ على زخم الجهود الدولية المبذولة في مكافحة الإرهاب وضمان استدامتها.
كما أكدت سعادتها على التزام مملكة البحرين بمكافحة الإرهاب الدولي واجتثاثه من جذوره أينما وجد، مسلطة الضوء على محاور الجهود المختلفة التي تبذلها المملكة، عبر كونها عنصرا فعالا في التحالف الدولي ضد داعش، ومشاركتها في عدد من مجموعات العمل التابعة للتحالف، وعلى وجه الأخص، المعنية بمكافحة تمويل الإرهاب ومنع ومكافحة التطرف، والتي تُعد من أولويات ملفات المملكة، مؤكدة سعادتها أن مملكة البحرين تولي أهمية كبيرة لمواكبة التطورات العالمية الراهنة، والمشاركة في الركب العالمي لفهم الاتجاهات الناشئة للتهديدات الإرهابية.
واختتمت سعادتها مداخلتها بالتأكيد على أهمية الحاجة إلى جبهة موحدة، الآن أكثر من أي وقت مضى، لمواصلة الحرب ضد الإرهاب، ومحاربة التهديدات المشتركة، وصون استمرارية هذه الجهود واستدامتها، من أجل القضاء على كل ما يهدد سلام واستقرار المجتمع الدولي.