أعلنت مؤسسة بحرين ترست عن نتائج مسابقة تأليف القصص للأطفال والناشئة للعام 2022، والتي أقيمت بالتعاون مع هيئة البحرين للثقافة والآثار، حيث استضافت مكتبة متحف البحرين الوطني، وبالتزامن مع أعياد البحرين الوطنية، حفل الإعلان اليوم الإثنين.
وكانت المؤسسة دعت لهذه المسابقة جميع من لديهم الرغبة من كتاب وهواة ورسامين بحرينيين ومقيمين للاشتراك بها، لتشهد استجابة قوية من الجمهور ومشاركة أكثر من 30 شخص.
وبهذه المناسبة؛ هنأت الدكتورة فاطمة البلوشي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة بحرين ترست، الفائزين الستة في هذه المسابقة وهم: معصومة جعفر، وعائشة طاهر، وأمينة النصوح، وموسى الجعمي، وزينب علي وآمنة الأحمد.
وقدمت الدكتورة البلوشي الشكر والتقدير إلى هيئة البحرين للثقافة والآثار على دعم هذه المسابقة منذ انطلاقتها الأولى في 2018، حيث قامت الهيئة بتوفير الدعم اللوجستي للمسابقة وطباعة القصص الفائزة.
وتأتي هذه المسابقة ضمن الجهود الرامية لتعزيز الإبداع والتحفيز الفكري والإنتاجية في التأليف القصصي لدى الكتاب البحرينيين.
ونشأ عن المسابقة ثلاث نسخ بمشاركة أكثر من 100 مؤلف وأكثر من 100 قصة مشاركة التي فاز منها 18 قصة لمؤلفين ورسامين بحرينيين.
والجدير بالذكر، أن المواضيع التي تطرح للقصص هي تهدف لإثراء البرامج التعليمية التي تطرحها مؤسسة بحرين ترست في مشروع مدارس المستشفى، والمدارس المصغرة والفضاءات. وإن هذه المواضيع مثل: من أنا، وإعادة التدوير، وافتح دكاني، ورحلة حول العالم، وأنا طباخ ماهر وأصمم مدينتي. وفي هذه النسخة من المسابقة تم التركيز على موضوع "من أنا" كانسان بحريني لتعزيز الهوية والثقافة البحرينية في المجتمع.
وأعلنت المؤسسة في مارس 2021 عن المسابقة وفتح باب الاشتراك للراغبين على موقعها الإلكتروني وحساب الانستغرام، وبانتهاء فترة التسجيل تم إعداد عدد من الورش الاحترافية من قبل الدكتورة نبيلة زباري، والدكتورة ضياء الكعبي، والدكتورة شيخة الجنيد، والدكتورة سما الهاشمي والدكتورة جميلة السعدون في مجالات عدة مثل "سرديات الطفولة: الآليات السردية والتحليل النفسي والتصميم والإخراج للقصة".
وكانت المؤسسة دعت لهذه المسابقة جميع من لديهم الرغبة من كتاب وهواة ورسامين بحرينيين ومقيمين للاشتراك بها، لتشهد استجابة قوية من الجمهور ومشاركة أكثر من 30 شخص.
وبهذه المناسبة؛ هنأت الدكتورة فاطمة البلوشي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة بحرين ترست، الفائزين الستة في هذه المسابقة وهم: معصومة جعفر، وعائشة طاهر، وأمينة النصوح، وموسى الجعمي، وزينب علي وآمنة الأحمد.
وقدمت الدكتورة البلوشي الشكر والتقدير إلى هيئة البحرين للثقافة والآثار على دعم هذه المسابقة منذ انطلاقتها الأولى في 2018، حيث قامت الهيئة بتوفير الدعم اللوجستي للمسابقة وطباعة القصص الفائزة.
وتأتي هذه المسابقة ضمن الجهود الرامية لتعزيز الإبداع والتحفيز الفكري والإنتاجية في التأليف القصصي لدى الكتاب البحرينيين.
ونشأ عن المسابقة ثلاث نسخ بمشاركة أكثر من 100 مؤلف وأكثر من 100 قصة مشاركة التي فاز منها 18 قصة لمؤلفين ورسامين بحرينيين.
والجدير بالذكر، أن المواضيع التي تطرح للقصص هي تهدف لإثراء البرامج التعليمية التي تطرحها مؤسسة بحرين ترست في مشروع مدارس المستشفى، والمدارس المصغرة والفضاءات. وإن هذه المواضيع مثل: من أنا، وإعادة التدوير، وافتح دكاني، ورحلة حول العالم، وأنا طباخ ماهر وأصمم مدينتي. وفي هذه النسخة من المسابقة تم التركيز على موضوع "من أنا" كانسان بحريني لتعزيز الهوية والثقافة البحرينية في المجتمع.
وأعلنت المؤسسة في مارس 2021 عن المسابقة وفتح باب الاشتراك للراغبين على موقعها الإلكتروني وحساب الانستغرام، وبانتهاء فترة التسجيل تم إعداد عدد من الورش الاحترافية من قبل الدكتورة نبيلة زباري، والدكتورة ضياء الكعبي، والدكتورة شيخة الجنيد، والدكتورة سما الهاشمي والدكتورة جميلة السعدون في مجالات عدة مثل "سرديات الطفولة: الآليات السردية والتحليل النفسي والتصميم والإخراج للقصة".