تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، برقية تهنئة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الأول، من الفصل التشريعي السادس، لمجلسي الشورى والنواب، حيث رفع فيها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى حضرة صاحب الجلالة خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة.
وأشاد سموه في برقيته بالخطاب السامي والشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وما حمله من مضامين وطنية جامعة لمختلف الجوانب والأبعاد التنموية، مؤكدا أنها ستسهم في الدفع بعجلة التنمية نحو مستويات أكثر تقدما ونماء، وستكون محورا لمختلف مسارات العمل الوطني.
كما أشاد سموه بهذه المناسبة بالمستويات المتقدمة للإنجاز في ظل المسيرة التنموية الشاملة المباركة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، وبفضل رؤى وتوجيهات جلالته السامية والحكيمة، التي عززتها الجهود الوطنية لكافة أعضاء فريق البحرين والتعاون المثمر بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية وبمساهمة جميع مؤسسات الدولة من أجل تحقيق الخير والازدهار لهذا الوطن العزيز.
وجدد صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، العهد لمواصلة تنفيذ رؤى جلالته السديدة للإسهام في تحقيق التقدم والنماء لهذا الوطن الغالي، وتعزيز مكانته على مختلف المستويات، داعيا سموه الله العلي القدير أن يديم على جلالة الملك المعظم أيده الله موفور الصحة والسعادة وطول العمر.
وقد بعث حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، برقية شكر جوابية إلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، أعرب فيها جلالته عن بالغ سروره واعتزازه ببرقية صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء المهنئة لجلالته بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الأول، من الفصل التشريعي السادس، لمجلسي الشورى والنواب، ونوه جلالته بما عبر عنه سموه من إشادة بهذه المناسبة بالكلمة السامية، التي ترسم للوطن طريقا مشرقا للنماء والازدهار بإذن الله تعالى، في إطار التوجهات الوطنية لأولويات العمل الحكومي، في المرحلة القادمة، وتعزيز العلاقة الوطيدة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لتحقيق المزيد من المنجزات الحضارية لبلدنا العزيز.
وأعرب جلالته عن خالص معاني الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على ما جاء في البرقية من مشاعر مخلصة، ومن استعداد دائم لترجمة الرؤى والتوجيهات، إلى برامج ومشروعات حكومية ترتقي بمستوى عيش المواطنين الأعزاء، وتسهم في الارتقاء بالاقتصاد الوطني، وتعزز التنمية الشاملة لوطننا العزيز، مشيدا جلالته بدور سموه المشرف على كافة الصعد، وبجهوده المباركة في قيادة الحكومة الموقرة، بكفاءة واقتدار، بما يعود بالخير العميم على البلاد والعباد، من أجل بلوغ الغايات والأهداف المرجوة، حتى تبقى راية البحرين عالية خفاقة، سائلا جلالته الله تعالى أن يحفظ سموه، وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية.
وأشاد سموه في برقيته بالخطاب السامي والشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم وما حمله من مضامين وطنية جامعة لمختلف الجوانب والأبعاد التنموية، مؤكدا أنها ستسهم في الدفع بعجلة التنمية نحو مستويات أكثر تقدما ونماء، وستكون محورا لمختلف مسارات العمل الوطني.
كما أشاد سموه بهذه المناسبة بالمستويات المتقدمة للإنجاز في ظل المسيرة التنموية الشاملة المباركة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، وبفضل رؤى وتوجيهات جلالته السامية والحكيمة، التي عززتها الجهود الوطنية لكافة أعضاء فريق البحرين والتعاون المثمر بين السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية وبمساهمة جميع مؤسسات الدولة من أجل تحقيق الخير والازدهار لهذا الوطن العزيز.
وجدد صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، العهد لمواصلة تنفيذ رؤى جلالته السديدة للإسهام في تحقيق التقدم والنماء لهذا الوطن الغالي، وتعزيز مكانته على مختلف المستويات، داعيا سموه الله العلي القدير أن يديم على جلالة الملك المعظم أيده الله موفور الصحة والسعادة وطول العمر.
وقد بعث حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، برقية شكر جوابية إلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، أعرب فيها جلالته عن بالغ سروره واعتزازه ببرقية صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء المهنئة لجلالته بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الأول، من الفصل التشريعي السادس، لمجلسي الشورى والنواب، ونوه جلالته بما عبر عنه سموه من إشادة بهذه المناسبة بالكلمة السامية، التي ترسم للوطن طريقا مشرقا للنماء والازدهار بإذن الله تعالى، في إطار التوجهات الوطنية لأولويات العمل الحكومي، في المرحلة القادمة، وتعزيز العلاقة الوطيدة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لتحقيق المزيد من المنجزات الحضارية لبلدنا العزيز.
وأعرب جلالته عن خالص معاني الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على ما جاء في البرقية من مشاعر مخلصة، ومن استعداد دائم لترجمة الرؤى والتوجيهات، إلى برامج ومشروعات حكومية ترتقي بمستوى عيش المواطنين الأعزاء، وتسهم في الارتقاء بالاقتصاد الوطني، وتعزز التنمية الشاملة لوطننا العزيز، مشيدا جلالته بدور سموه المشرف على كافة الصعد، وبجهوده المباركة في قيادة الحكومة الموقرة، بكفاءة واقتدار، بما يعود بالخير العميم على البلاد والعباد، من أجل بلوغ الغايات والأهداف المرجوة، حتى تبقى راية البحرين عالية خفاقة، سائلا جلالته الله تعالى أن يحفظ سموه، وأن يمتعه بموفور الصحة والعافية.