أكدت النائب مريم الصائغ، على مضامين الكلمة التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم لدى افتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب، والتي تأتي لتضع خارطة تمهد الطريق للمجلس الوطني للانطلاق نحو تقديم المزيد من التشريعات وتعديلها بما يتوافق مع متطلبات المرحلة الحالية.
وأضحت أن مضامين الكلمة السامية، ستسهم في رسم الملامح لخطة العمل التشريعي، فيما اكتسبت التجربة البرلمانية العديد من الخبرة التراكمية خلال أدوار الانعقاد الماضية بما يسهم في تطوير آليات التعاون مع السلطة التنفيذية لتحقيق التطلعات المنشودة للمواطنين.
وبينت أن المؤشرات الاقتصادية ستسهم في تحسين المستوى المعيشي للمواطنين، وأن التوجيه الملكي السامي بمواصلة الجهود الحكومية في تنفيذ خطط التعافي الاقتصادي وبرامج التدريب والتعليم، سيعمل على توفير أرضية ناجحة في تحقيق المزيد من النجاحات وزيادة فاعلية العمل الحكومي.
ولفتت إلى أن النجاحات الأخيرة لقطاع النفط والغاز والاكتشافات الجديدة للغاز الطبيعي من ضمن المؤشرات الاقتصادية التي ستعطي استدامة مستمرة للاقتصاد الوطني في ظل الاعتماد على تنويع مصادر الدخل.
وشددت الصائغ، على أن المرأة البحرينية تمضي بثبات نحو تحقيق إسهامات فريدة ونوعية ترفع اسم البحرين عالياً في مختلف المحافل بفضل ما تتمتع به من خبرة تراكمية بفضل الدعم اللامحدود من قبل المجلس الأعلى للمرأة.
وأضحت أن مضامين الكلمة السامية، ستسهم في رسم الملامح لخطة العمل التشريعي، فيما اكتسبت التجربة البرلمانية العديد من الخبرة التراكمية خلال أدوار الانعقاد الماضية بما يسهم في تطوير آليات التعاون مع السلطة التنفيذية لتحقيق التطلعات المنشودة للمواطنين.
وبينت أن المؤشرات الاقتصادية ستسهم في تحسين المستوى المعيشي للمواطنين، وأن التوجيه الملكي السامي بمواصلة الجهود الحكومية في تنفيذ خطط التعافي الاقتصادي وبرامج التدريب والتعليم، سيعمل على توفير أرضية ناجحة في تحقيق المزيد من النجاحات وزيادة فاعلية العمل الحكومي.
ولفتت إلى أن النجاحات الأخيرة لقطاع النفط والغاز والاكتشافات الجديدة للغاز الطبيعي من ضمن المؤشرات الاقتصادية التي ستعطي استدامة مستمرة للاقتصاد الوطني في ظل الاعتماد على تنويع مصادر الدخل.
وشددت الصائغ، على أن المرأة البحرينية تمضي بثبات نحو تحقيق إسهامات فريدة ونوعية ترفع اسم البحرين عالياً في مختلف المحافل بفضل ما تتمتع به من خبرة تراكمية بفضل الدعم اللامحدود من قبل المجلس الأعلى للمرأة.