تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، برقية شكر وتقدير من معالي السيد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، رفع فيها إلى مقام جلالته السامي، باسمه وباسم أعضاء مجلس الشورى وافر الشكر وعظيم التقدير والاعتزاز لتفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب.
وأعرب رئيس مجلس الشورى في برقيته عن امتنانه لما تضمنته الكلمة السامية التي تفضل بها حضرة صاحب الجلالة في هذه المناسبة الوطنية، من معانٍ أصيلة، وتوجيهات سديدة تحدد الأولويات الوطنية خلال الأعوام المقبلة، وترسم ملامح المستقبل المشرق لمملكة البحرين، معرباً عن ثقته العالية بأن تكون المرحلة المقبلة من مسيرة العمل الوطني، بمشيئة الله، وبفضل قيادة ورؤية ونهج حكيم ورائد من لدن جلالته، مرحلة زاخرة بالعطاء في ظل مسيرة العهد الزاهر الذي نعيشه، لتحقيق ما فيه خير ومصلحة مملكة البحرين وشعبها الوفي، من خلال التكاتف والتعاضد بين الجميع، والإسهام الفاعل لتعزيز دولة المؤسسات والقانون، وحصد مزيد من النجاحات في المسيرة الديمقراطية الناهضة، وتعزيز ما تحقق فيها خلال العقدين الماضيين، بما يحقق الأهداف التي يصبو إليها جلالته ويضمن استدامة رفعة الوطن والمواطنين الكرام.
معاهداً جلالة الملك المعظم على المضي يداً بيد، في مسيرة الإصلاح والتحديث التي يقودها جلالته بكل حكمة وحنكة واقتدار، لتحقيق مزيد من التطور والنماء وتعزيز الأمن والأمان والتعايش السلمي، والتنمية المستدامة في كافة المجالات، اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، وصولاً إلى مزيد من الرفعة والازدهار والتقدم، وتثبيت اسم مملكة البحرين كأنموذج حضاري رائد وداعم للتنمية الشاملة والسلام الشامل بين الجميع.
وأعرب رئيس مجلس الشورى في برقيته عن امتنانه لما تضمنته الكلمة السامية التي تفضل بها حضرة صاحب الجلالة في هذه المناسبة الوطنية، من معانٍ أصيلة، وتوجيهات سديدة تحدد الأولويات الوطنية خلال الأعوام المقبلة، وترسم ملامح المستقبل المشرق لمملكة البحرين، معرباً عن ثقته العالية بأن تكون المرحلة المقبلة من مسيرة العمل الوطني، بمشيئة الله، وبفضل قيادة ورؤية ونهج حكيم ورائد من لدن جلالته، مرحلة زاخرة بالعطاء في ظل مسيرة العهد الزاهر الذي نعيشه، لتحقيق ما فيه خير ومصلحة مملكة البحرين وشعبها الوفي، من خلال التكاتف والتعاضد بين الجميع، والإسهام الفاعل لتعزيز دولة المؤسسات والقانون، وحصد مزيد من النجاحات في المسيرة الديمقراطية الناهضة، وتعزيز ما تحقق فيها خلال العقدين الماضيين، بما يحقق الأهداف التي يصبو إليها جلالته ويضمن استدامة رفعة الوطن والمواطنين الكرام.
معاهداً جلالة الملك المعظم على المضي يداً بيد، في مسيرة الإصلاح والتحديث التي يقودها جلالته بكل حكمة وحنكة واقتدار، لتحقيق مزيد من التطور والنماء وتعزيز الأمن والأمان والتعايش السلمي، والتنمية المستدامة في كافة المجالات، اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، وصولاً إلى مزيد من الرفعة والازدهار والتقدم، وتثبيت اسم مملكة البحرين كأنموذج حضاري رائد وداعم للتنمية الشاملة والسلام الشامل بين الجميع.