قام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وزير الطاقة بالمملكة العربية السعودية، بزيارة تفقدية لمعرض الشركة الذي أقيم على هامش المنتدى السنوي للاتحاد الخليجي لصناعة البتروكيماويات والكيماويات (جيبكا) الذي أقيم في الرياض مؤخراً.
كما قام صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود، الرئيس السابق لمجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسيّة (سابك)، بافتتاح المعرض والتفضل بزيارة تفقدية لجناح شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات،
وقد كان في استقبال أصحاب السمو الملكي سعادة المهندس كمال بن أحمد محمد، رئيس مجلس الإدارة، والمهندس ياسر عبدالرحيم، رئيس الشركة، حيث قدما نبذة مختصرة حول عمليات الشركة التشغيلية ومصانعها الحديثة ومنتجاتها من الأمونيا والميثانول واليوريا ذات الجودّة العاليّة والتي يتم تصديرها إلى أكبر الأسواق العالمية. كما أوضحا لسموهم التعاون القائم مع شركة سابك السعودية لاستثمارات المغذيات الزراعية باعتبارها أحد المساهمين الرئيسيين في الشركة.
وقد أعرب صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عن فخره بالمستوى الرفيع الذي وصلت له شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، مشيراً إلى أنها أحد النماذج الناجحة للتعاون الخليجي المشترك، ممتدحاً الشراكة التي تجمع بينها وبين شركة سابك السعودية لاستثمارات المغذيات الزراعية، والتي وصفها بالشراكة الناجحة التي ينبغي تشجيعها.
من جانبه، أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله آل سعود عن سعادته بالتطور الكبير الذي تشهده شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، ممتدحاً الشراكة الخليجية التي قادت هذه الشركة لتحقيق النجاح والاستفادة من خبرات الشركاء في هذه الصناعة الاستراتيجية.
الجدير بالذكر أن الإتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات هو أول اتحاد من نوعه في القطاع في الشرق الأوسط، وقد شهد توسعاً مطرداً في أنشطته وفعالياته منذ تأسيسه في مارس 2006، ليوجه الصناعات الكيماوية والبتروكيماوية في دول الخليج نحو عهد جديد من التعاون المثمر. وقد حقق الإتحاد بعداً جديداً من مهماته بإبتكار منتدى للنقاش ومنصة يتواصل عبرها مصنعو البتروكيماويات والكيماويات ويتشاطرون مفاهيمهم وأفكارهم.
ويهدف الإتحاد إلى تعزيز دور دول المنطقة في الحوار الهادف إلى صياغة السياسات والأنظمة ذات العلاقة بقطاع الكيماويات والبتروكيماويات في المجالات كافة بما يضمن تحقيق النمو المستدام والمسؤول لهذه الصناعة إقليمياً. ويقدم الإتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات فرصاً للشركات الأعضاء للتواصل عبر منصات مختلفة لتبادل المعلومات والخبرات وذلك بما يضمن تحقيق التطور والإزدهار المأمول لقطاع الكيماويات والبتروكيماويات والقطاعات المتصلة به في منطقة الخليج العربي.
كما قام صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود، الرئيس السابق لمجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات الأساسيّة (سابك)، بافتتاح المعرض والتفضل بزيارة تفقدية لجناح شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات،
وقد كان في استقبال أصحاب السمو الملكي سعادة المهندس كمال بن أحمد محمد، رئيس مجلس الإدارة، والمهندس ياسر عبدالرحيم، رئيس الشركة، حيث قدما نبذة مختصرة حول عمليات الشركة التشغيلية ومصانعها الحديثة ومنتجاتها من الأمونيا والميثانول واليوريا ذات الجودّة العاليّة والتي يتم تصديرها إلى أكبر الأسواق العالمية. كما أوضحا لسموهم التعاون القائم مع شركة سابك السعودية لاستثمارات المغذيات الزراعية باعتبارها أحد المساهمين الرئيسيين في الشركة.
وقد أعرب صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عن فخره بالمستوى الرفيع الذي وصلت له شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، مشيراً إلى أنها أحد النماذج الناجحة للتعاون الخليجي المشترك، ممتدحاً الشراكة التي تجمع بينها وبين شركة سابك السعودية لاستثمارات المغذيات الزراعية، والتي وصفها بالشراكة الناجحة التي ينبغي تشجيعها.
من جانبه، أعرب صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالله آل سعود عن سعادته بالتطور الكبير الذي تشهده شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، ممتدحاً الشراكة الخليجية التي قادت هذه الشركة لتحقيق النجاح والاستفادة من خبرات الشركاء في هذه الصناعة الاستراتيجية.
الجدير بالذكر أن الإتحاد الخليجي للبتروكيماويات والكيماويات هو أول اتحاد من نوعه في القطاع في الشرق الأوسط، وقد شهد توسعاً مطرداً في أنشطته وفعالياته منذ تأسيسه في مارس 2006، ليوجه الصناعات الكيماوية والبتروكيماوية في دول الخليج نحو عهد جديد من التعاون المثمر. وقد حقق الإتحاد بعداً جديداً من مهماته بإبتكار منتدى للنقاش ومنصة يتواصل عبرها مصنعو البتروكيماويات والكيماويات ويتشاطرون مفاهيمهم وأفكارهم.
ويهدف الإتحاد إلى تعزيز دور دول المنطقة في الحوار الهادف إلى صياغة السياسات والأنظمة ذات العلاقة بقطاع الكيماويات والبتروكيماويات في المجالات كافة بما يضمن تحقيق النمو المستدام والمسؤول لهذه الصناعة إقليمياً. ويقدم الإتحاد الخليجي لمصنعي البتروكيماويات والكيماويات فرصاً للشركات الأعضاء للتواصل عبر منصات مختلفة لتبادل المعلومات والخبرات وذلك بما يضمن تحقيق التطور والإزدهار المأمول لقطاع الكيماويات والبتروكيماويات والقطاعات المتصلة به في منطقة الخليج العربي.