أكد رئيس مجلس إدارة المستشفى الخليجي الأمريكي رجل الأعمال حسين العويناتي، أن احتضان البحرين لمؤتمر ومعرض المنامة الصحي الذي اختتم فعالياته أمس بعد 4 أيام متواصلة من النقاشات وتبادل الأفكار بين مختلف الشخصيات الطبية والأكاديميين والاستشاريين، تعتبر رافداً مهماً للقطاع الطبي.
ونوه بما يُكرسه رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، ووزيرة الصحة الدكتورة جليلة جواد، والرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية "نهرا" الدكتورة مريم الجلاهمة، من جهود لترجمة الرؤى الملكية السامية من أجل الوصول بالقطاع الصحي في مصاف الدول المُتقدمة.
وأشاد بجهود الجهات المنظمة للمؤتمر من مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة التي أثمرت عن ترجمة توجيهات ورؤى القيادة السياسية للنهوض بالقطاع الطبي وتطويره لجعله رافداً مهماً للاقتصاد فضلاً عن تقديم أفضل الخدمات لراحة المواطنين والقاطنين على أرض المملكة.
وقال "إن البحرين تسجل النجاحات المتواصلة عبر تنظيمها واحتضانها المؤتمرات الكبرى، وهذا دليل على أن توجيهات القيادة تسير في خطى ثابتة نحو المزيد من إضافة التطور إلى القطاع الطبي ويعطي صورة واضحة لمستقبل هذا القطاع الحيوي والهام".
وأشار إلى أن التوصيات التي خرج بها المؤتمر ستشكل باكورة عمل مهمة للقطاع الطبي وشركات الأدوية والتي ستعزز مواصلة التعاون والتنسيق بين المملكة وجمهورية مصر الشقيقة، مما يسهم في ازدها القطاع بشكل ملحوظ.
وبين أن مشاركة الخبراء في المؤتمر كان لها بالغ الأثر في تحقيق الكثير من المكاسب للقطاع الطبي سواء على المستوى المحلي أو المستوى العربي والدول المشاركة فيه، على اعتبار تنوع المحاور المطروحة في المؤتمر والتي تركزت على الطب المخبري، الطب الرياضي، طب الأسنان، الطب الصيدلي، الطب الباطني، الهندسة الطبية الحيوية.
وذكر العويناتي، أن نجاح المؤتمر جاء نتيجة العلاقة الأخوية بين البلدين الشقيقين تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، مشيراً إلى تعزيز الشراكة بين مملكة البحرين وجمهورية مصر الشقيقة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة العاملة في القطاع الطبي.
ونوه بما يُكرسه رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، ووزيرة الصحة الدكتورة جليلة جواد، والرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية "نهرا" الدكتورة مريم الجلاهمة، من جهود لترجمة الرؤى الملكية السامية من أجل الوصول بالقطاع الصحي في مصاف الدول المُتقدمة.
وأشاد بجهود الجهات المنظمة للمؤتمر من مملكة البحرين وجمهورية مصر العربية الشقيقة التي أثمرت عن ترجمة توجيهات ورؤى القيادة السياسية للنهوض بالقطاع الطبي وتطويره لجعله رافداً مهماً للاقتصاد فضلاً عن تقديم أفضل الخدمات لراحة المواطنين والقاطنين على أرض المملكة.
وقال "إن البحرين تسجل النجاحات المتواصلة عبر تنظيمها واحتضانها المؤتمرات الكبرى، وهذا دليل على أن توجيهات القيادة تسير في خطى ثابتة نحو المزيد من إضافة التطور إلى القطاع الطبي ويعطي صورة واضحة لمستقبل هذا القطاع الحيوي والهام".
وأشار إلى أن التوصيات التي خرج بها المؤتمر ستشكل باكورة عمل مهمة للقطاع الطبي وشركات الأدوية والتي ستعزز مواصلة التعاون والتنسيق بين المملكة وجمهورية مصر الشقيقة، مما يسهم في ازدها القطاع بشكل ملحوظ.
وبين أن مشاركة الخبراء في المؤتمر كان لها بالغ الأثر في تحقيق الكثير من المكاسب للقطاع الطبي سواء على المستوى المحلي أو المستوى العربي والدول المشاركة فيه، على اعتبار تنوع المحاور المطروحة في المؤتمر والتي تركزت على الطب المخبري، الطب الرياضي، طب الأسنان، الطب الصيدلي، الطب الباطني، الهندسة الطبية الحيوية.
وذكر العويناتي، أن نجاح المؤتمر جاء نتيجة العلاقة الأخوية بين البلدين الشقيقين تحت رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، مشيراً إلى تعزيز الشراكة بين مملكة البحرين وجمهورية مصر الشقيقة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة العاملة في القطاع الطبي.