شارك وفد مملكة البحرين برئاسة سعادة السفير نانسي عبدالله جمال، رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية بوزارة الخارجية، في الجلسة الأولى من الاجتماع الذي ينظمه مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة بعنوان "تمكين القيادات النسائية في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب على الصعيد الدولي"، والذي يعقد في مدينة فيينا بجمهورية النمسا، خلال الفترة من 13 -15 ديسمبر 2022م، حيث أكدت سعادتها في كلمة مملكة البحرين على حرص المملكة على دعم وترسيخ تقدم المرأة على كافة المستويات، مشيرة إلى التزام المملكة بمبادئ المساواة وتعزيز الحقوق في جميع الميادين بما في ذلك الساحة الحقوقية ووضع السياسات وفي القضاء وفي الدبلوماسية الأمنية وفي إنفاذ القانون ومكافحة تمويل الإرهاب ومكافحة غسل الأموال.
كما أكدت سعادة رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية على الدور البارز الذي تحظى به المرأة البحرينية في مملكة البحرين في ظل الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، ومتابعة الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لضمان حصولها على كافة حقوقها وجعلها شريك فعال في خدمة المملكة واستتباب أمنها واستقرارها، منوهةً بالدعم الكريم الذي تلقاه من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المُعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، في إنجاز المبادرات التي عززت دور المرأة البحرينية في مسيرة النهضة التنموية الشاملة.
وأكدت سعادة السفير نانسي عبدالله جمال أن نجاح مملكة البحرين في ملف مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب جاء نتيجة انتهاج المملكة لسياسات عززت من دور المرأة كركيزة أساسية للعمل جنبًا إلى جنب مع أخيها الرجل في هذا المجال، منوهةً باستعداد مملكة البحرين لمشاركة تجربتها الرائدة وأفضل الممارسات مع الشركاء الدوليين في مجال تمكين وتقدم المرأة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
كما أكدت سعادة رئيس قطاع الشؤون الاستراتيجية على الدور البارز الذي تحظى به المرأة البحرينية في مملكة البحرين في ظل الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، ومتابعة الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لضمان حصولها على كافة حقوقها وجعلها شريك فعال في خدمة المملكة واستتباب أمنها واستقرارها، منوهةً بالدعم الكريم الذي تلقاه من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة عاهل البلاد المُعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، حفظها الله، في إنجاز المبادرات التي عززت دور المرأة البحرينية في مسيرة النهضة التنموية الشاملة.
وأكدت سعادة السفير نانسي عبدالله جمال أن نجاح مملكة البحرين في ملف مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب جاء نتيجة انتهاج المملكة لسياسات عززت من دور المرأة كركيزة أساسية للعمل جنبًا إلى جنب مع أخيها الرجل في هذا المجال، منوهةً باستعداد مملكة البحرين لمشاركة تجربتها الرائدة وأفضل الممارسات مع الشركاء الدوليين في مجال تمكين وتقدم المرأة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
