رفع الناشط الاجتماعي، أسامة الشاعر، التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس الوزراء، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بأعيادها الوطنية يومي 16 و17 ديسمبر؛ إحياءً لذكرى قيام الدولة البحرينية الحديثة في عهد المؤسس أحمد الفاتح، دولة عربية مسلمة عام 1783 ميلادي، وذكرى انضمامها دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، وذكرى تسلم جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم.
وأضاف الشاعر أن مملكة البحرين شهدت نهضة شاملة في جميع المجالات الاقتصادية والتنموية، وحققت برعاية ملكية سامية طفرات ملموسة في شتى القطاعات، يجنى ثمارها المواطنون والمقيمون، على حد سواء، حيث ينعم الجميع بحقوق الإنسان في أبهى صورها، وأكثرها شمولاً لتُرسخ حياة كريمة ترتكز على تضحيات رجال بواسل من شهداء الوطن الأبرار، جنباً إلى جنب مع منجزات تاريخية ترى النور على أيدي رموز العطاء الوطني جيلاً بعد جيل؛ لتُثري الحضارة الإنسانية، لافتاً إلى أن ملك البلاد المعظم استطاع أن يقدم للعالم نموذجاً تنموياً متفرداً لبناء الدولة الحديثة يرتكز على إطلاق طاقات العمل الوطني لأبناء البحرين، من أجل وطن أكثر استقراراً وازدهاراً يلبي طموحات الشعب العظيم، ويحقق أحلامه، في خدمات أكثر جودة تسهم الارتقاء بمستوى معيشة المواطنين.
وأشار الشاعر إلى أن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، أسهم في إحداث سلسلة من التحولات الإيجابية وتحقيق نقلة نوعية على شتى الأصعدة في إطار المشروع الوطني للتحديث والإصلاح الذي يرتكز على تعزيز المناخ الديمقراطي وتحسين الأداء الاقتصادي والنهوض بأوضاع التنمية البشرية وتطوير مؤسسات المجتمع المدني، وانتهاج سياسة خارجية متوازنة، وفاعلة، تحقق المصلحة الوطنية، وتدعم القضايا الإنسانية، إدراكاً لأهمية التعاون بين الدول والشعوب، والتمسك بقيم التسامح والاعتدال والتعايش السلمي، وترسيخ ثقافة الحوار بين الأديان والثقافات.
قال الشاعر: إن ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، استطاع بفكره الثاقب ورؤيته المستنيرة إرساء دعائم بنية اقتصادية حديثة ومتنوعة، عززت مكانة البحرين، كمركز تجاري ومالي وسياحي رئيسي في المنطقة، على نحو يجسد مسيرة تنموية شاملة.
{{ article.visit_count }}
وأضاف الشاعر أن مملكة البحرين شهدت نهضة شاملة في جميع المجالات الاقتصادية والتنموية، وحققت برعاية ملكية سامية طفرات ملموسة في شتى القطاعات، يجنى ثمارها المواطنون والمقيمون، على حد سواء، حيث ينعم الجميع بحقوق الإنسان في أبهى صورها، وأكثرها شمولاً لتُرسخ حياة كريمة ترتكز على تضحيات رجال بواسل من شهداء الوطن الأبرار، جنباً إلى جنب مع منجزات تاريخية ترى النور على أيدي رموز العطاء الوطني جيلاً بعد جيل؛ لتُثري الحضارة الإنسانية، لافتاً إلى أن ملك البلاد المعظم استطاع أن يقدم للعالم نموذجاً تنموياً متفرداً لبناء الدولة الحديثة يرتكز على إطلاق طاقات العمل الوطني لأبناء البحرين، من أجل وطن أكثر استقراراً وازدهاراً يلبي طموحات الشعب العظيم، ويحقق أحلامه، في خدمات أكثر جودة تسهم الارتقاء بمستوى معيشة المواطنين.
وأشار الشاعر إلى أن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، أسهم في إحداث سلسلة من التحولات الإيجابية وتحقيق نقلة نوعية على شتى الأصعدة في إطار المشروع الوطني للتحديث والإصلاح الذي يرتكز على تعزيز المناخ الديمقراطي وتحسين الأداء الاقتصادي والنهوض بأوضاع التنمية البشرية وتطوير مؤسسات المجتمع المدني، وانتهاج سياسة خارجية متوازنة، وفاعلة، تحقق المصلحة الوطنية، وتدعم القضايا الإنسانية، إدراكاً لأهمية التعاون بين الدول والشعوب، والتمسك بقيم التسامح والاعتدال والتعايش السلمي، وترسيخ ثقافة الحوار بين الأديان والثقافات.
قال الشاعر: إن ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، استطاع بفكره الثاقب ورؤيته المستنيرة إرساء دعائم بنية اقتصادية حديثة ومتنوعة، عززت مكانة البحرين، كمركز تجاري ومالي وسياحي رئيسي في المنطقة، على نحو يجسد مسيرة تنموية شاملة.