في ختام مبادرة تحدي SHABAB UOB بجامعة البحرين
أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن الاستثمار في الطاقات الشبابية يعتبر من أهم وأفضل الاستثمارات التي يجب أن تعكف عليها الدولة ومؤسساتها المجتمعية، وذلك لما لهذا الاستثمار من مردودات كبيرة تنعكس على جودة حياتهم بنيل الفرص الفضلى في مستقبلهم العلمي والمهني.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أمس ختام مبادرة تحدي SHABAB_UOB، الذي أقيم ضمن فعاليات مكتب مبادرات سموه بجامعة البحرين، وذلك بدعم من بنك البحرين الوطني، وذلك بحضور رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر المضاحكة، وعدد من أعضاء الهيئة الأكاديمية.
وأكد سموه أن مبادرة تحدي SHABAB_UOB واحدة من سلسلة النشاطات والمبادرات المهمة التي يقوم بها مكتب سموه في جامعة البحرين، بهدف رفع الاستعداد للمستقبل بين أجيال الشباب، وبث مزيد من الحماس للتنافس، وتقديم أفضل وأرقى ما لديهم من أفكار ومبادرات تتماشى مع عصرهم ومتطلباتهم.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بمبادرة تحدي SHABAB_UOB التي تهدف إلى تعزيز روح الانتماء وحب الوطن بين منتسبي الجامعة وتعزيز ثقافة العمل الجماعي والتنافسية بين الطلبة وإشراكهم في الأنشطة اللاصفية التي تسهم في توطيد العلاقات فيما بينهم.
كما أشاد سموه بالدور الوطني الذي تقوم به جامعة البحرين وكافة كوادرها الأكاديمية والإدارية والفنية من خلال تنظيم العديد من المبادرات والأنشطة والفعاليات التي تنمي قدرات الطلبة من النواحي العلمية والمهنية والأكاديمية لتعزيز ثقافة الإبداع والابتكار والتنافسية والتحدي لديهم، وهي الصفات التي يجب أن ينشأ عليها جيل الطلبة للمساهمة في عملية التنمية الوطنية في شتى المجالات مهنئا سموه جميع الفائزين بالمراكز الأولى، وتمنى سموه للقائمين على المبادرة التوفيق والنجاح.
وبدأ حفل الختام بعزف السلام الملكي ثم تلاوة آيات من الذكر الحكيم، بعد ذلك ألقت المضاحكة كلمة أشادت فيها بدعم وثقة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بالجامعة الوطنية والشباب البحريني، وتشجيع سموه لطلبة الجامعة وتحفيزهم على التميز والإبداع والابتكار، وتفعيل الأنشطة الشبابية والرياضية، في جامعة البحرين التي تشكل أكبر تجمع شبابي في المملكة.
وأضافت أن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، تأتي مساهمة في تحقيق الجامعة الوطنية لتطلعات المملكة وقيادتها حفظهم الله، وخططها التنموية، وبالأخص الرؤية الاقتصادية 2030 التي تقوم على التنافسية والعدالة والاستدامة، كما أنها معززة لدور القوى الوطنية من الشباب في مجال الابتكار وريادة الأعمال وفي القطاعات التعليمية والتقنية والصناعية، في أوج ما تمر به الأسواق العالمية من التحولات الحادة في الاقتصاد وسوق الوظائف القائمة على المبادرة والابتكار والريادة.
وتشرفت المضاحكة بتقديم هدية تذكارية لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وتخلل الحفل، الذي حضره عدد كبير من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، عرضاً لمواهب الطلبة المشاركين، وتكريم للمشاركين والفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى، كما تم تكريم بنك البحرين الوطني بصفته الجهة الداعمة للفعالية.
يذكر أن مكتب مبادرات الشيخ خالد بن حمد- ومقره الدائم بجامعة البحرين- يعد مدخلاً إلى عالم الابتكار والريادة، يعرض ويتداول الأفكار المدروسة والخطط الموضوعة، وبوابة للاطلاع على تجارب الآخرين، وفرصة لإبراز جهود الطلبة ونماذج أفكارهم في إيجاد الحلول، حيث يحتضن الشباب البحريني ويسانده في تحقيق أفكاره المبتكرة ومشاريعه الريادية، ويؤصله في بناء المجتمع وازدهاره، ليكون الشباب البحريني منافساً بارعاً في سوق العمل.
{{ article.visit_count }}
أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن الاستثمار في الطاقات الشبابية يعتبر من أهم وأفضل الاستثمارات التي يجب أن تعكف عليها الدولة ومؤسساتها المجتمعية، وذلك لما لهذا الاستثمار من مردودات كبيرة تنعكس على جودة حياتهم بنيل الفرص الفضلى في مستقبلهم العلمي والمهني.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أمس ختام مبادرة تحدي SHABAB_UOB، الذي أقيم ضمن فعاليات مكتب مبادرات سموه بجامعة البحرين، وذلك بدعم من بنك البحرين الوطني، وذلك بحضور رئيسة جامعة البحرين الدكتورة جواهر المضاحكة، وعدد من أعضاء الهيئة الأكاديمية.
وأكد سموه أن مبادرة تحدي SHABAB_UOB واحدة من سلسلة النشاطات والمبادرات المهمة التي يقوم بها مكتب سموه في جامعة البحرين، بهدف رفع الاستعداد للمستقبل بين أجيال الشباب، وبث مزيد من الحماس للتنافس، وتقديم أفضل وأرقى ما لديهم من أفكار ومبادرات تتماشى مع عصرهم ومتطلباتهم.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بمبادرة تحدي SHABAB_UOB التي تهدف إلى تعزيز روح الانتماء وحب الوطن بين منتسبي الجامعة وتعزيز ثقافة العمل الجماعي والتنافسية بين الطلبة وإشراكهم في الأنشطة اللاصفية التي تسهم في توطيد العلاقات فيما بينهم.
كما أشاد سموه بالدور الوطني الذي تقوم به جامعة البحرين وكافة كوادرها الأكاديمية والإدارية والفنية من خلال تنظيم العديد من المبادرات والأنشطة والفعاليات التي تنمي قدرات الطلبة من النواحي العلمية والمهنية والأكاديمية لتعزيز ثقافة الإبداع والابتكار والتنافسية والتحدي لديهم، وهي الصفات التي يجب أن ينشأ عليها جيل الطلبة للمساهمة في عملية التنمية الوطنية في شتى المجالات مهنئا سموه جميع الفائزين بالمراكز الأولى، وتمنى سموه للقائمين على المبادرة التوفيق والنجاح.
وبدأ حفل الختام بعزف السلام الملكي ثم تلاوة آيات من الذكر الحكيم، بعد ذلك ألقت المضاحكة كلمة أشادت فيها بدعم وثقة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بالجامعة الوطنية والشباب البحريني، وتشجيع سموه لطلبة الجامعة وتحفيزهم على التميز والإبداع والابتكار، وتفعيل الأنشطة الشبابية والرياضية، في جامعة البحرين التي تشكل أكبر تجمع شبابي في المملكة.
وأضافت أن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، تأتي مساهمة في تحقيق الجامعة الوطنية لتطلعات المملكة وقيادتها حفظهم الله، وخططها التنموية، وبالأخص الرؤية الاقتصادية 2030 التي تقوم على التنافسية والعدالة والاستدامة، كما أنها معززة لدور القوى الوطنية من الشباب في مجال الابتكار وريادة الأعمال وفي القطاعات التعليمية والتقنية والصناعية، في أوج ما تمر به الأسواق العالمية من التحولات الحادة في الاقتصاد وسوق الوظائف القائمة على المبادرة والابتكار والريادة.
وتشرفت المضاحكة بتقديم هدية تذكارية لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة.
وتخلل الحفل، الذي حضره عدد كبير من الطلبة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، عرضاً لمواهب الطلبة المشاركين، وتكريم للمشاركين والفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى، كما تم تكريم بنك البحرين الوطني بصفته الجهة الداعمة للفعالية.
يذكر أن مكتب مبادرات الشيخ خالد بن حمد- ومقره الدائم بجامعة البحرين- يعد مدخلاً إلى عالم الابتكار والريادة، يعرض ويتداول الأفكار المدروسة والخطط الموضوعة، وبوابة للاطلاع على تجارب الآخرين، وفرصة لإبراز جهود الطلبة ونماذج أفكارهم في إيجاد الحلول، حيث يحتضن الشباب البحريني ويسانده في تحقيق أفكاره المبتكرة ومشاريعه الريادية، ويؤصله في بناء المجتمع وازدهاره، ليكون الشباب البحريني منافساً بارعاً في سوق العمل.