أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، استحق عن جدارة أن يكون ملك الإنسانية ورمزاً للتضامن الأخوي العالمي؛ بإسهاماته الثرية التي تعكس النهج البحريني الأصيل في مد يد العون والتآخي والمودة والتكافل الإنساني لكل بني البشر، على نحو يسهم في إرساء دعائم التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات وتعزيز التضامن بين الشعوب والحكومات والدول خاصة في ظل ما يشهده العالم من تحديات بدأت بجائحة كورونا، وأعقبتها تداعيات الحرب في أوروبا، والتغيرات المناخية.
ولفت إلى أن تكاتف أبناء الشعب البحريني، يؤكد النهج الإنساني والحضاري الحكيم لجلالته في تعميق الروابط الأخوية مع كل بني البشر على أسس من التسامح والتعايش الإيجابي والاندماج المجتمعي، وإعلاء القيم الإنسانية والقواسم الحضارية السامية المشتركة.
وأشار، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن الإنساني، الذي يصادف 20 ديسمبر من كل عام، إلى أهمية تعزيز مسارات التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة للقضاء على الفقر وتلبية الاحتياجات التنموية للمواطنين، موضحاً أن جهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، جعلت لمملكة البحرين حضوراً فاعلاً ومؤثراً، في تعزيز التضامن الأخوي والتكافل الإنساني، والجهود الإغاثية في الأزمات، وقد تجلى ذلك خلال جائحة كورونا.
وأوضح الشاعر، أن المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية أصبحت بمبادراتها التاريخية علامة فارقة على المستويين الوطني والعالمي، مشيداً بالدور المتعاظم لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، في تعزيز الجهود البحرينية في تعميق التآخي الإنساني.
ولفت إلى أن تكاتف أبناء الشعب البحريني، يؤكد النهج الإنساني والحضاري الحكيم لجلالته في تعميق الروابط الأخوية مع كل بني البشر على أسس من التسامح والتعايش الإيجابي والاندماج المجتمعي، وإعلاء القيم الإنسانية والقواسم الحضارية السامية المشتركة.
وأشار، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن الإنساني، الذي يصادف 20 ديسمبر من كل عام، إلى أهمية تعزيز مسارات التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة للقضاء على الفقر وتلبية الاحتياجات التنموية للمواطنين، موضحاً أن جهود الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، جعلت لمملكة البحرين حضوراً فاعلاً ومؤثراً، في تعزيز التضامن الأخوي والتكافل الإنساني، والجهود الإغاثية في الأزمات، وقد تجلى ذلك خلال جائحة كورونا.
وأوضح الشاعر، أن المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية أصبحت بمبادراتها التاريخية علامة فارقة على المستويين الوطني والعالمي، مشيداً بالدور المتعاظم لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، في تعزيز الجهود البحرينية في تعميق التآخي الإنساني.