أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أن برنامج عمل الحكومة خلال الأربع السنوات المقبلة يجسد الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، لمواصلة تنفيذ البرنامج الوطني للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي، ليشمل تنفيذ حزمة من السياسات الهيكلية، التي تهدف إلى رفع كفاءة برامج الدعم الاجتماعي بتوجيه الدعم لمستحقيه، والاستمرار في تطوير البنية التحتية لدعم جهود التنمية، وتقوية شبكات الأمان الاجتماعي.
وأوضح أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يمتلك القدرة على الارتقاء بأنماط العمل الحكومي، بما يسهم في تحقيق المستهدفات التنموية، وتلبية طموحات المواطنين في العيش الكريم.
وأضاف الشاعر أن برنامج الحكومة 2023 - 2026، جاء بعنوان "من التعافي إلى النمو المستدام"، ليعكس الإدراك والوعي بالتحديات الاقتصادية العالمية الراهنة، والحرص المتزايد على المضي في استكمال المسيرة التنموية برعاية ملكية سامية، بما يضمن صون ما تحقق من مكتسبات، وتخفيف حدة الصدمات الخارجية على المواطنين، وخاصة الفئات الأكثر احتياجاً والأولى بالرعاية.
وأشار إلى أن الأولويات التي أعلنتها الحكومة في برنامجها خلال الأربع السنوات المقبلة بما فيها تحقيق الأمن والاستقرار والعدالة، والتعافي الاقتصادي، والبنية التحتية المستدامة، وتقديم خدمات حكومية ذات جودة وتنافسية تلبي طموحات الشعب البحريني العظيم، حيث تستهدف الحكومة خلق مزيد من الفرص النوعية للتنمية والازدهار، وتطوير كفاءة برامج الدعم الاجتماعي وتوجيهها لمستحقيها من المواطنين، ودعم مساعي التنمية الشاملة بالتحول إلى اقتصاد إنتاجي ومزدهر، ومواصلة السعي لتحقيق أهداف برنامج التوازن المالي، والبناء على قواعد الشراكة مع القطاع الخاص وتعزيزها، بما يسهم في تحقيق أبعاد التنمية الشاملة، والحفاظ على الموارد والثروات الطبيعية، ودعم الجهود الدولية لمواجهة التغيرات المناخية، ومواصلة العمل على تطوير الأداء وجودة الخدمة الحكومية واستدامتها للمواطنين، وتعزيز تقدم المرأة البحرينية وإسهاماتها في الحياة العامة والاقتصاد الوطني، ورفد القطاع الشبابي بالمقومات التي تمكنه من زيادة مشاركته في التنمية والإنجاز.
وأوضح أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يمتلك القدرة على الارتقاء بأنماط العمل الحكومي، بما يسهم في تحقيق المستهدفات التنموية، وتلبية طموحات المواطنين في العيش الكريم.
وأضاف الشاعر أن برنامج الحكومة 2023 - 2026، جاء بعنوان "من التعافي إلى النمو المستدام"، ليعكس الإدراك والوعي بالتحديات الاقتصادية العالمية الراهنة، والحرص المتزايد على المضي في استكمال المسيرة التنموية برعاية ملكية سامية، بما يضمن صون ما تحقق من مكتسبات، وتخفيف حدة الصدمات الخارجية على المواطنين، وخاصة الفئات الأكثر احتياجاً والأولى بالرعاية.
وأشار إلى أن الأولويات التي أعلنتها الحكومة في برنامجها خلال الأربع السنوات المقبلة بما فيها تحقيق الأمن والاستقرار والعدالة، والتعافي الاقتصادي، والبنية التحتية المستدامة، وتقديم خدمات حكومية ذات جودة وتنافسية تلبي طموحات الشعب البحريني العظيم، حيث تستهدف الحكومة خلق مزيد من الفرص النوعية للتنمية والازدهار، وتطوير كفاءة برامج الدعم الاجتماعي وتوجيهها لمستحقيها من المواطنين، ودعم مساعي التنمية الشاملة بالتحول إلى اقتصاد إنتاجي ومزدهر، ومواصلة السعي لتحقيق أهداف برنامج التوازن المالي، والبناء على قواعد الشراكة مع القطاع الخاص وتعزيزها، بما يسهم في تحقيق أبعاد التنمية الشاملة، والحفاظ على الموارد والثروات الطبيعية، ودعم الجهود الدولية لمواجهة التغيرات المناخية، ومواصلة العمل على تطوير الأداء وجودة الخدمة الحكومية واستدامتها للمواطنين، وتعزيز تقدم المرأة البحرينية وإسهاماتها في الحياة العامة والاقتصاد الوطني، ورفد القطاع الشبابي بالمقومات التي تمكنه من زيادة مشاركته في التنمية والإنجاز.