تحتفل صادرات البحرين بتحقيقها انجارًا هامًا ضمن جهودها الدؤوب، وذلك بحصد جائزتيها العالميتين الخامسة والسادسة - (افضل حلول لتنمية الصادرات للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة - الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2022) -Best SME Export Development Solutions - MENA 2022) المقدمة من شركة (Capital Finance International) والقائمة في المملكة المتحدة و نجحت إيضًا بنيل جائزة (منصة التصدير الأكثر إبداعًا في البحرين ٢٠٢٢)-Most Innovative Export Platform Bahrain 2022 والمقدمة من شركة (International Business Magazine Award)، ويسلط حصد هذه الجوائز الضوء على التقدم الذي تحققه صادرات البحرين وتميز أداءها والنتائج الايجابية التي حققتها خلال العام.
وتُعد هذه الجوائز بمثابة اعتراف عالمي وتقديرًا بالجهود الدؤوبة والحثيثة المبذولة من قبل صادرات البحرين وحلولها المصممة خصيصًا للمؤسسات القائمة في مملكة البحرين ولاسيما المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. فمنذ التأسيس وعلى مدى أعوامها الأربع السابقة، أطلقت صادرات البحرين عددًا من الحلول والخدمات التي تعمل على تلبية متطلبات المؤسسات القائمة في البحرين في تسهيل رحلاتهم التصديرية ووصولهم إلى الأسواق العالمية. حيث تعكس الجوائز وما تم تحقيقه حتى الان، إيمان صادرات البحرين الراسخ في أهمية ودور المؤسسات القائمة في البحرين وبالأخص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحيوي في تنمية الاقتصاد الوطني وتنويعة من مختلف القطاعات.
وقد أسفرت هذه الجهود ومنذ التدشين وحتى الان من دعم الأعمال المحلية للتوسع إلى أسواق التصدير الدولية محققة قيمة صادرات بلغت أكثر من 300 مليون دولار أمريكي من أكثر من 65 منتجًا وخدمة عبر 12 قطاعًا مختلفًا إلى 68 سوقًا دوليًا تشمل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، وآسيا، وأفريقيا، وأوروبا، وأستراليا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية. ولعل أبرز ما يمثله هذا الإنجاز من حيث الجوائز السنوية والتي تُمنح تقديرًا لنهج المؤسسات بخصوص التمويل والاقتصاد والتجارة الدولية حول العالم هو أنه يعترف بدور صادرات البحرين المحوري والقائم في تيسير ووصول منتجات وخدمات المؤسسات القائمة في البحرين وبالأخص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة إلى الأسواق العالمية، وأن الأمر بدوره يساهم في تشجيع الإمكانات التصديرية.
وبهذه المناسبة، صرّح عبدالله بن عادل فخرو، وزير الصناعة والتجارة، بالقول: "أن حصد صادرات البحرين على هاتين الجائزتين دليل على دورها الرئيس والاستثنائي والفعال في دعم المؤسسات القائمة في البحرين وبالأخص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. وإن لهذا الإنجاز آثر إيجابي كبير حيث يعتبر التصدير أولوية رئيسية للمملكة وتمثل فرصة مميزة لتوسعة قاعدة أعمال المؤسسات البحرينية في الاسواق العالمية وتؤكد الجوائز الالتزام المستمر والتام بتوفير الحلول المناسبة من قبل صادرات البحرين والتي ستسمح للمؤسسات بجميع احجامها بكسب عملاء جدد على نطاق عالمي وتعزيز ثقافة التصدير الوطنية، حيث تعمل صادرات البحرين جاهده لبناء وتوسيع نطاق وصول المؤسسات القائمة في البحرين للأسواق العالمية من خلال الحرص التام في تنمية حجم الصادرات وتعزيز فرص النمو وتطوير الخدمات والحلول المبتكرة."
ومن جهتها، علقت السيدة صفاء شريف عبد الخالق، الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين: "نحن في صادرات البحرين فخورين بهذا الاعتراف العالمي لجهودنا، حيث تأتي هذه الجوائز الدولية المرموقة لتشكل تقديرًا جديدًا للجهود التي نقوم بها وتأكيدًا على المساعي في النهوض بهذا القطاع الحيوي من خلال دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات القائمة في البحرين للدخول مجال ريادة الأعمال. وتمثل هذه الجوائز اعترافًا وطنيًا ليس فقط بجهودنا المكرسة تجاه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ولكن أيضًا لنجاحهم المستحق في جميع أنحاء العالم."
{{ article.visit_count }}
وتُعد هذه الجوائز بمثابة اعتراف عالمي وتقديرًا بالجهود الدؤوبة والحثيثة المبذولة من قبل صادرات البحرين وحلولها المصممة خصيصًا للمؤسسات القائمة في مملكة البحرين ولاسيما المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. فمنذ التأسيس وعلى مدى أعوامها الأربع السابقة، أطلقت صادرات البحرين عددًا من الحلول والخدمات التي تعمل على تلبية متطلبات المؤسسات القائمة في البحرين في تسهيل رحلاتهم التصديرية ووصولهم إلى الأسواق العالمية. حيث تعكس الجوائز وما تم تحقيقه حتى الان، إيمان صادرات البحرين الراسخ في أهمية ودور المؤسسات القائمة في البحرين وبالأخص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحيوي في تنمية الاقتصاد الوطني وتنويعة من مختلف القطاعات.
وقد أسفرت هذه الجهود ومنذ التدشين وحتى الان من دعم الأعمال المحلية للتوسع إلى أسواق التصدير الدولية محققة قيمة صادرات بلغت أكثر من 300 مليون دولار أمريكي من أكثر من 65 منتجًا وخدمة عبر 12 قطاعًا مختلفًا إلى 68 سوقًا دوليًا تشمل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، وآسيا، وأفريقيا، وأوروبا، وأستراليا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية. ولعل أبرز ما يمثله هذا الإنجاز من حيث الجوائز السنوية والتي تُمنح تقديرًا لنهج المؤسسات بخصوص التمويل والاقتصاد والتجارة الدولية حول العالم هو أنه يعترف بدور صادرات البحرين المحوري والقائم في تيسير ووصول منتجات وخدمات المؤسسات القائمة في البحرين وبالأخص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة إلى الأسواق العالمية، وأن الأمر بدوره يساهم في تشجيع الإمكانات التصديرية.
وبهذه المناسبة، صرّح عبدالله بن عادل فخرو، وزير الصناعة والتجارة، بالقول: "أن حصد صادرات البحرين على هاتين الجائزتين دليل على دورها الرئيس والاستثنائي والفعال في دعم المؤسسات القائمة في البحرين وبالأخص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. وإن لهذا الإنجاز آثر إيجابي كبير حيث يعتبر التصدير أولوية رئيسية للمملكة وتمثل فرصة مميزة لتوسعة قاعدة أعمال المؤسسات البحرينية في الاسواق العالمية وتؤكد الجوائز الالتزام المستمر والتام بتوفير الحلول المناسبة من قبل صادرات البحرين والتي ستسمح للمؤسسات بجميع احجامها بكسب عملاء جدد على نطاق عالمي وتعزيز ثقافة التصدير الوطنية، حيث تعمل صادرات البحرين جاهده لبناء وتوسيع نطاق وصول المؤسسات القائمة في البحرين للأسواق العالمية من خلال الحرص التام في تنمية حجم الصادرات وتعزيز فرص النمو وتطوير الخدمات والحلول المبتكرة."
ومن جهتها، علقت السيدة صفاء شريف عبد الخالق، الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين: "نحن في صادرات البحرين فخورين بهذا الاعتراف العالمي لجهودنا، حيث تأتي هذه الجوائز الدولية المرموقة لتشكل تقديرًا جديدًا للجهود التي نقوم بها وتأكيدًا على المساعي في النهوض بهذا القطاع الحيوي من خلال دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات القائمة في البحرين للدخول مجال ريادة الأعمال. وتمثل هذه الجوائز اعترافًا وطنيًا ليس فقط بجهودنا المكرسة تجاه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، ولكن أيضًا لنجاحهم المستحق في جميع أنحاء العالم."