أكدت روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب أن تشجيع مشاركة شباب مملكة البحرين في مختلف المبادرات والأنشطة العالمية يأتي ترجمة لرؤية وزارة شؤون الشباب، التي تسعى إلى الاستفادة من جميع الفرص والبرامج التي تساهم في تمكين الشباب وصقل مهاراتهم وتطوير قدراتهم القيادية، ليكونوا قادة المستقبل.
جاء ذلك أثناء استقبال وزيرة شؤون الشباب للوفد البحريني الشبابي المشارك في النسخة 34 من برنامج سفينة شباب العالم والتي ستنطلق اعتباراً من 6 فبراير بالعام المقبل، وتهدف إلى توطيد أواصر الصداقة الدولية بين شباب العالم، وتشجيع التبادل الثقافي وترسيخ مبدأ العمل القيادي لدى الشباب، بالإضافة إلى تنظيم برامج وفعاليات تسهم في التركيز على تمكين الشباب في مجال تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتابعت وزيرة شؤون الشباب أن مشاركة شباب مملكة البحرين في هذا التجمع الشبابي الدولي الكبير تسهم في تفعيل دورهم بالتعريف بنهج المملكة وقيمها من خلال مجموعة من الفعاليات الهادفة إلى تعريف المشاركين من مختلف دول العالم بتاريخ المملكة ومنجزاتها في مختلف المجالات، ويعكس البرنامج أيضاً صورة شباب المملكة ومكانتهم العالمية باعتبارهم نموذج يحتذى به في الريادة والتميز والمثابرة من أجل المساهمة في تعزيز مكانة بلدهم، مؤكدة أن شباب البحرين كانوا ولا زالوا خير سفراء لبلدهم في مختلف المحافل العالمية.
وخلال اللقاء استمعت وزيرة شؤون الشباب إلى شرح مفصل من قبل الوفد البحريني عن برنامج رحلة سفينة شباب العالم، والتي تتضمن العديد من البرامج التي سيقدمها الوفد من بينها حلقات نقاشية وورش وأنشطة تعريفية بمبادرات مملكة البحرين في العديد من المجالات بما فيها الجانب الشبابي وعروض ثقافية عن المملكة، بالإضافة إلى حلقات نقاشية عن إنجازات مملكة البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ومن جانبهم أعرب أعضاء الوفد الشبابي عن شكرهم وتقديرهم إلى سعادة وزيرة شؤون الشباب على دعمها للوفد في رحلته الشبابية الدولية، مؤكدين حرصهم على أن يكونوا خير سفراء لمملكة البحرين في هذا التجمع الشبابي الذي يمثل فرصة ومنصة مثالية، تسهم في إثراء ثقافتهم ومهاراتهم ومعارفهم وتمكنهم من نقل صورة مشرقة عن مملكة البحرين في مختلف المجالات.
جاء ذلك أثناء استقبال وزيرة شؤون الشباب للوفد البحريني الشبابي المشارك في النسخة 34 من برنامج سفينة شباب العالم والتي ستنطلق اعتباراً من 6 فبراير بالعام المقبل، وتهدف إلى توطيد أواصر الصداقة الدولية بين شباب العالم، وتشجيع التبادل الثقافي وترسيخ مبدأ العمل القيادي لدى الشباب، بالإضافة إلى تنظيم برامج وفعاليات تسهم في التركيز على تمكين الشباب في مجال تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتابعت وزيرة شؤون الشباب أن مشاركة شباب مملكة البحرين في هذا التجمع الشبابي الدولي الكبير تسهم في تفعيل دورهم بالتعريف بنهج المملكة وقيمها من خلال مجموعة من الفعاليات الهادفة إلى تعريف المشاركين من مختلف دول العالم بتاريخ المملكة ومنجزاتها في مختلف المجالات، ويعكس البرنامج أيضاً صورة شباب المملكة ومكانتهم العالمية باعتبارهم نموذج يحتذى به في الريادة والتميز والمثابرة من أجل المساهمة في تعزيز مكانة بلدهم، مؤكدة أن شباب البحرين كانوا ولا زالوا خير سفراء لبلدهم في مختلف المحافل العالمية.
وخلال اللقاء استمعت وزيرة شؤون الشباب إلى شرح مفصل من قبل الوفد البحريني عن برنامج رحلة سفينة شباب العالم، والتي تتضمن العديد من البرامج التي سيقدمها الوفد من بينها حلقات نقاشية وورش وأنشطة تعريفية بمبادرات مملكة البحرين في العديد من المجالات بما فيها الجانب الشبابي وعروض ثقافية عن المملكة، بالإضافة إلى حلقات نقاشية عن إنجازات مملكة البحرين في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
ومن جانبهم أعرب أعضاء الوفد الشبابي عن شكرهم وتقديرهم إلى سعادة وزيرة شؤون الشباب على دعمها للوفد في رحلته الشبابية الدولية، مؤكدين حرصهم على أن يكونوا خير سفراء لمملكة البحرين في هذا التجمع الشبابي الذي يمثل فرصة ومنصة مثالية، تسهم في إثراء ثقافتهم ومهاراتهم ومعارفهم وتمكنهم من نقل صورة مشرقة عن مملكة البحرين في مختلف المجالات.