ثمن الشيخ الدكتور راشد محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية ما تشهده مملكة البحرين من مشاريع بناء للجوامع والمساجد بما يواكب النهضة العمرانية للمشاريع الإسكانية، في إطار الرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
ونوه الهاجري بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بدعم كل ما من شأنه تسهيل الإجراءات المتعلقة ببناء وإعمار لبيوت الله، وتذليل كافة التحديات وتوفير الإمكانات التي تضمن للمساجد أداء رسالتها السامية في المجتمع بنشر الوعي الديني الوسطي الصحيح وترسيخ قيم التعاون والتكاتف والوحدة والتكافل والبناء بين أبناء المجتمع، وتعزيز المواطنة الصالحة.
وأشار رئيس مجلس الأوقاف السنية إلى أن قائمة دور العبادة التي تم افتتاحها مؤخراً في عدد المشاريع الإسكانية وبمختلف محافظات مملكة البحرين قد بلغت 8 مساجد وجوامع، من بينها مسجداً وجامعين في مدينة خليفة، ومسجد وجامع في مدينة شرق الحد، ومسجد وجامع في ديار المحرق، بالإضافة إلى جامع في هورة سند.
وأوضح سعادته بأن إدارة الأوقاف السنية قامت مباشرة بتعيين الخطباء والأئمة والمؤذنين في المساجد والجوامع في المدن الإسكانية الحديثة وتوفير كل ما يلزم لتقوم هذه المساجد بدورها على أكمل وجه، مثمنًا دور المحسنين الكرام والمتبرعين من الأهالي والذين جسدوا بدورهم وإسهامهم بهذا العمل الجليل مثالاً مشرفًا يحتذى به في الشراكة المجتمعية.
ونوه الهاجري بجهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بدعم كل ما من شأنه تسهيل الإجراءات المتعلقة ببناء وإعمار لبيوت الله، وتذليل كافة التحديات وتوفير الإمكانات التي تضمن للمساجد أداء رسالتها السامية في المجتمع بنشر الوعي الديني الوسطي الصحيح وترسيخ قيم التعاون والتكاتف والوحدة والتكافل والبناء بين أبناء المجتمع، وتعزيز المواطنة الصالحة.
وأشار رئيس مجلس الأوقاف السنية إلى أن قائمة دور العبادة التي تم افتتاحها مؤخراً في عدد المشاريع الإسكانية وبمختلف محافظات مملكة البحرين قد بلغت 8 مساجد وجوامع، من بينها مسجداً وجامعين في مدينة خليفة، ومسجد وجامع في مدينة شرق الحد، ومسجد وجامع في ديار المحرق، بالإضافة إلى جامع في هورة سند.
وأوضح سعادته بأن إدارة الأوقاف السنية قامت مباشرة بتعيين الخطباء والأئمة والمؤذنين في المساجد والجوامع في المدن الإسكانية الحديثة وتوفير كل ما يلزم لتقوم هذه المساجد بدورها على أكمل وجه، مثمنًا دور المحسنين الكرام والمتبرعين من الأهالي والذين جسدوا بدورهم وإسهامهم بهذا العمل الجليل مثالاً مشرفًا يحتذى به في الشراكة المجتمعية.