افتتح اللواء الدكتور الشيخ حمد بن محمد آل خليفة نائب رئيس الأمن العام، التمرين البحري المشترك (الحارس اليقظ 11)، وذلك بمشاركة عدد من إدارات وزارة الداخلية.
وبهذه المناسبة، أشاد نائب رئيس الأمن العام بالاستعداد والجاهزية الأمنية وواقعية الفرضيات التي تم بناء التمرين عليها، وبكفاءة وقدرات خفر السواحل وبقية الإدارات المشاركة، مؤكداً على تنفيذ توجيهات وزير الداخلية بضرورة الاستفادة من هذا التمرين والاهتمام بمخرجاته بما يحقق الأهداف المرجوة، منوهاً في الوقت ذاته بتعليمات رئيس الأمن العام بمواصلة البناء على هذه النوعية من التمارين لمراجعة إجراءات العمل الأمني الميداني المشترك، معرباً عن تمنياته للجميع بالتوفيق والنجاح.
واستمع نائب رئيس الأمن العام إلى إيجاز عن أهداف ومراحل التمرين وخطة التنفيذ، بما يعكس قدرة الجهات الأمنية المشاركة على العمل معا في إطار التكامل والتنسيق أثناء أداء المهام الأمنية لتأمين وحماية المنشآت والمرافق الحيوية والمحافظة على الأمن والسلامة البحرية وإجراءات القيادة والسيطرة بين القوات المشاركة، ضمن الجهود الهادفة إلى زيادة القدرات ورفع مستوى الكفاءات التدريبية على أسس علمية متينة.
ويهدف التمرين إلى الوقوف على مستوى الاستعداد والجاهزية بشأن الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية المنشآت والمرافق الحيوية والمحافظة على الأمن والسلامة البحرية، خصوصا فيما يتعلق بالأمن البحري في مياه مملكة البحرين الإقليمية وسواحلها والتي تشكل محورا رئيسيا في منظومة العمل وأداء الواجبات لدى قيادة خفر السواحل.
وبهذه المناسبة، أشاد نائب رئيس الأمن العام بالاستعداد والجاهزية الأمنية وواقعية الفرضيات التي تم بناء التمرين عليها، وبكفاءة وقدرات خفر السواحل وبقية الإدارات المشاركة، مؤكداً على تنفيذ توجيهات وزير الداخلية بضرورة الاستفادة من هذا التمرين والاهتمام بمخرجاته بما يحقق الأهداف المرجوة، منوهاً في الوقت ذاته بتعليمات رئيس الأمن العام بمواصلة البناء على هذه النوعية من التمارين لمراجعة إجراءات العمل الأمني الميداني المشترك، معرباً عن تمنياته للجميع بالتوفيق والنجاح.
واستمع نائب رئيس الأمن العام إلى إيجاز عن أهداف ومراحل التمرين وخطة التنفيذ، بما يعكس قدرة الجهات الأمنية المشاركة على العمل معا في إطار التكامل والتنسيق أثناء أداء المهام الأمنية لتأمين وحماية المنشآت والمرافق الحيوية والمحافظة على الأمن والسلامة البحرية وإجراءات القيادة والسيطرة بين القوات المشاركة، ضمن الجهود الهادفة إلى زيادة القدرات ورفع مستوى الكفاءات التدريبية على أسس علمية متينة.
ويهدف التمرين إلى الوقوف على مستوى الاستعداد والجاهزية بشأن الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية المنشآت والمرافق الحيوية والمحافظة على الأمن والسلامة البحرية، خصوصا فيما يتعلق بالأمن البحري في مياه مملكة البحرين الإقليمية وسواحلها والتي تشكل محورا رئيسيا في منظومة العمل وأداء الواجبات لدى قيادة خفر السواحل.