بدعوة من مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز..
شاركت الدكتورة سماح العجاوي الوكيل المساعد لتطوير سياسات التعليم والتعلم بوزارة التربية والتعليم كمتحدث رئيس في الاجتماع الافتراضي لمجموعة التركيز للدراسة التقويمية لنظام المسارات في المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك بدعوة من مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز، وضمن نخبة من الخبراء المشاركين لعرض أبرز المقترحات حول الرؤى التطويرية لتطوير منظومة التعليم بالمرحلة الثانوية بالمملكة الشقيقة.
واستهلت العجاوي مشاركتها بالتأكيد على حرص مملكة البحرين مشاركة الخبرات التربوية البحرينية في مثل هذه اللقاءات التي تثري الخبرات من جانب، وتبرزها على الصعيد الاقليمي والعالمي من جانب آخر.
وأشارت إلى التعاون الوثيق والدائم بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية في مختلف الجوانب التربوية، مشيدةً بالتعاون المستمر مع المراكز الاقليمية لليونسكو في المنطقة، ومنها المركز الاقليمي للجودة والتميز، شاكرةً القائمين في المركز وعلى راسهم مديره العام الدكتور عبدالرحمن المديريس، والدكتورة فاطمة الرويس مساعد المدير العام.
ولفتت في مداخلتها الى نواحي القوة البارزة في السياسات المطروحة في النظام المستحدث، والتي من أبرزها سياسة التجسير والتسكين، وفتح وإغلاق وضم المسارات التخصصية، علاوة على نظام الشهادات المهارية والمهنية المتاحة للطالب، مشيرةً إلى تميز النظام المستحدث بشموليته ومرونته وقابليته للتطبيق برشاقة، مؤكدةً أهمية مشاركة الخبراء وصناع القرار وواضعي السياسات لتطوير وتحديد قيمة وفاعلية الممارسات التربوية بصورة مستمرة.
والجدير بالذكر أن الدكتورة العجاوي قد تمت تسميتها سفيراً للتميز بمركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في أغسطس الماضي.
شاركت الدكتورة سماح العجاوي الوكيل المساعد لتطوير سياسات التعليم والتعلم بوزارة التربية والتعليم كمتحدث رئيس في الاجتماع الافتراضي لمجموعة التركيز للدراسة التقويمية لنظام المسارات في المرحلة الثانوية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك بدعوة من مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز، وضمن نخبة من الخبراء المشاركين لعرض أبرز المقترحات حول الرؤى التطويرية لتطوير منظومة التعليم بالمرحلة الثانوية بالمملكة الشقيقة.
واستهلت العجاوي مشاركتها بالتأكيد على حرص مملكة البحرين مشاركة الخبرات التربوية البحرينية في مثل هذه اللقاءات التي تثري الخبرات من جانب، وتبرزها على الصعيد الاقليمي والعالمي من جانب آخر.
وأشارت إلى التعاون الوثيق والدائم بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية في مختلف الجوانب التربوية، مشيدةً بالتعاون المستمر مع المراكز الاقليمية لليونسكو في المنطقة، ومنها المركز الاقليمي للجودة والتميز، شاكرةً القائمين في المركز وعلى راسهم مديره العام الدكتور عبدالرحمن المديريس، والدكتورة فاطمة الرويس مساعد المدير العام.
ولفتت في مداخلتها الى نواحي القوة البارزة في السياسات المطروحة في النظام المستحدث، والتي من أبرزها سياسة التجسير والتسكين، وفتح وإغلاق وضم المسارات التخصصية، علاوة على نظام الشهادات المهارية والمهنية المتاحة للطالب، مشيرةً إلى تميز النظام المستحدث بشموليته ومرونته وقابليته للتطبيق برشاقة، مؤكدةً أهمية مشاركة الخبراء وصناع القرار وواضعي السياسات لتطوير وتحديد قيمة وفاعلية الممارسات التربوية بصورة مستمرة.
والجدير بالذكر أن الدكتورة العجاوي قد تمت تسميتها سفيراً للتميز بمركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في أغسطس الماضي.