أكد الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم أنّ الوزارة قد سخرّت كل كوادرها وأجهزتها من أجل نجاح استضافة مملكة البحرين لدورة الألعاب المدرسية الدولية التي تحظى برعاية سامية من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والمزمع إقامتها في أكتوبر ٢٠٢٤ بمشاركة ٨٠ دولة حول العام و٥٠٠٠ طالب وطالبة. مؤكداً أن دعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله للجهود والمبادرات الحكومية الرامية إلى الارتقاء بأداء المدارس على جميع الأصعدة هو الدافع الأساسي لما تشهده المسيرة التعليمية في مملكة البحرين من تطور.
جاء ذلك خلال اجتماع مع اللجنة التنفيذية للدورة، برئاسة السيد إسحاق عبدالله إسحاق، وحضور أعضاء اللجنة، حيث أشاد بتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وبدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية، لما لهما من أثر كبير على التطوّر الذي وصلت إليه الرياضة المدرسية في المملكة، والتي أهّلت المملكة لاستضافة هذا الحدث العالمي الكبير.
وتمّ خلال الاجتماع الاطلاع على التحضيرات الجارية لإقامة الدورة، واللجان التي شكلتها وزارة التربية والتعليم والمهام المسندة إليها، والتأكيد على توحيد الجهود الفنية والإجرائية من أجل إنجاحها.
جاء ذلك خلال اجتماع مع اللجنة التنفيذية للدورة، برئاسة السيد إسحاق عبدالله إسحاق، وحضور أعضاء اللجنة، حيث أشاد بتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وبدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية، لما لهما من أثر كبير على التطوّر الذي وصلت إليه الرياضة المدرسية في المملكة، والتي أهّلت المملكة لاستضافة هذا الحدث العالمي الكبير.
وتمّ خلال الاجتماع الاطلاع على التحضيرات الجارية لإقامة الدورة، واللجان التي شكلتها وزارة التربية والتعليم والمهام المسندة إليها، والتأكيد على توحيد الجهود الفنية والإجرائية من أجل إنجاحها.