تحت رعاية عبدالله بن عادل فخرو وزير الصناعة والتجارة، انطلقت صباح اليوم الخميس فعاليات مؤتمر حاضنات ومسرعات الأعمال الخليجي الخامس والذي تنظمه وزارة الصناعة والتجارة بالتعاون مع جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، بمشاركة كبيرة من رواد الأعمال من مملكة البحرين ودول مجلس التعاون وذلك بفندق فندق ويندهام جراند – خليج البحرين.
وخلال حفل الافتتاح، ألقى الوزير كلمة أكد خلالها أن مؤتمر حاضنات ومسرعات الأعمال الخليجي يشكل فرصة هامة للمشاركين لتبادل الخبرات والتعرف على أفضل الممارسات والتجارب الدولية في مجال ريادة الأعمال وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة نظراً لدورها الرئيسي في تحفيز واحتضان الأفكار، مشيراً إلى أهمية الابتكار في مواكبة آخر التطورات في هذا المجال، حيث يعد اجتماع ذوي الاختصاص والخبراء بشكل سنوي لمناقشة أبرز التحديات خطوة هامة لتعزيز وتطوير هذا القطاع، وتحديد سبل دعم المؤسسات الناشئة ورفع قدرتها التنافسية في ضوء متطلبات سوق العمل، مثل أهمية الأدوات التكنولوجية لتحقيق الاستدامة والنمو على وجه التحديد، وأهمية الاستفادة التجارية من براءات الاختراع والملكية الصناعية، مما يسهم في تحريك عجلة الاقتصاد محلياً وخليجياً.
وبين أن مملكة البحرين تحرص دائما على مواكبة آخر المستجدات في مجال ريادة الأعمال وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لرؤية البحرين الاقتصادية 2030 والتي ترتكز على مبادئ العدالة والاستدامة والتنافسية، لافتاً إلى أهمية تعظيم الاستفادة من الموارد البشرية باعتبارها من أهم الأصول التي تحقق الإنجاز والتميز، منوهاً بما تزخر به مملكة البحرين من كوادر وطنية كفؤة ومؤهلة تخوض غمار ريادة الأعمال وتتواصل مساهمتها الإيجابية في الناتج المحلي الإجمالي يوما بعد يوم.
وأضاف بأن للملكية الصناعية والفكرية دور ملحوظ لزيادة الإنتاجية وتعزيز التنافسية على المستوى العالمي، فالأمم تصدّر علومها وتقنياتها حيث إن المنتجات المصدّرة لكثير من الدول تعتمد أساساً على تميزها المكتسب من الأبحاث العلمية والتطويرية. وسعياً إلى تعزيز الابتكار في مملكة البحرين، وتسليط الضوء على أهمية الملكية الفكرية، تم تأسيس مركز البحرين للابتكار ونقل التكنولوجيا بالتعاون مع جامعة البحرين والذي يعدُ خطوةً واعدة نحو تعزيز الوعي حول الملكية الفكرية وأهميتها وتسجيل براءات الاختراع واستغلالها تجارياً بنقل هذه الأبحاث من القطاع الأكاديمي إلى القطاع الصناعي من خلال خلق بيئة جاذبة وتوفير العائد المالي للمبتكرين والمخترعين.
وأكمل بأنه قد يتصاعد التركيز على الحاضنات الصناعية والتكنولوجية مؤخرا بسبب أهميتها وتعدد الأطراف المهتمة بها، بحيث أصبحت تلعب دورا مهما في عملية النهوض الاقتصادي والاجتماعي من خلال تقديمها خدمات واسعة تستفيد منها جميع القطاعات، وتحولها إلى مصدر للمنتجات الجديدة، ومن هذا المنطلق فإن وزارة الصناعة والتجارة تعمل على إعادة تدشين الحاضنة الصناعية الخاصة بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمنطقة الحد، والتي بدورها سوف تركز على قطاع الصناعات المبتكرة والإبداعية والمستدامة لتعزيز الصناعات المحلية والبحث في مجالاتها ومقومات نجاحها وزيادة حجم الصادرات الغير نفطية.
واختتم حديثه بأن لحاضنات ومسرعات الأعمال دورا أساسيا في خلق البيئة الملائمة لرواد الأعمال، والحصول على كل ما تحتاجه من عوامل الدعم والخدمات خلال مراحلها الأولى؛ ولقد نجحت مملكة البحرين في تطوير هذا النشاط منذ انطلاقة في عام 2017 من خلال التحديث المستمر للشروط والأحكام التنظيمية من بعد التواصل الدائم مع حاضنات ومسرعات الأعمال والمؤسسات الناشئة المحتضنة؛ وقد بلغ عدد الحاضنات والمسرعات المرخصة 28 في تخصصات مختلفة منها التكنولوجيا المالية، وإنترنت الأشياء، والإعلام، والطب. فمنذ انطلاق النشاط، تم تخريج 757 مؤسسة ناشئة استمرت بتوسيع أعمالها بالأسواق المحلية والإقليمية وذلك من أصل 830 مؤسسة متخرجة، كما بينت الإحصائيات أن 93 مؤسسة متخرجة أظهرت نمو في أحجامها، منها 86 مؤسسة تحولت من كونها مؤسسات متناهية الصغر لتصبح مؤسسات صغيرة و5 مؤسسات تحولت إلى مؤسسات متوسطة الحجم تتجاوز إيراداتها السنوية المليون دينار ومؤسستان تحولتا إلى فئة المؤسسات الكبيرة الحجم بإيرادات تتجاوز الثلاثة ملايين دينار.
من جانبه، أكد فاروق يوسف المؤيد الرئيس الفخري لجمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على أهمية المؤتمر الخليجي لحاضنات ومسرعات الأعمال، لاسيما وأنه استطاع على مدار أربع سنوات سابقة أن يسلط الضوء على أهمية قطاع ريادة الأعمال للاقتصاد الوطني، وساهم بصورة كبيرة في تقديم الدعم الكبير لهذا القطاع عبر الخروج بتوصيات وأفكار تهدف إلى تطوير وتنمية ريادة الأعمال.
وبدوره أشاد النائب أحمد صباح السلوم رئيس جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالدور الكبير الذي تلعبه وزارة الصناعة والتجارة في تنمية قطاع ريادة الأعمال والمساهمة في إنشاء العديد من حاضنات ومسرعات الأعمال التي تدعم هذا القطاع، معرباً عن امتنانه للدعم المتواصل من الوزارة لقطاع ريادة الأعمال لإدراكها بأهمية هذا القطاع في تنمية الاقتصاد الوطني.
ويستضيف المؤتمر هذا العام البروفيسور د. يوسف زيا أرديل خبير الحاضنات الصناعية الذي سيقدم عرضا حول دور حاضنات ومسرعات الأعمال في تعزيز ريادة الأعمال والابتكار.
كما ستشمل فعاليات المؤتمر ثلاث جلسات نقاشية ، حيث ستسلط الجلسة الأولى الضوء على عوامل تمكين رواد الأعمال للاستثمار في مجالات جديدة لتحقيق نمو مستدام ، بمشاركة الأستاذة الريم العامري - مدير الشركات الاستراتيجية لمكتب الشيخ سعيد بن أحمد آل مكتوم - عضو مجلس سيدات أعمال أبوظبي - دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحمد الماجد - الرئيس التنفيذي - شركة الكاف العربية - المملكة العربية السعودية، وعلي شاكر - رئيس قطاع تطوير الأعمال والشراكات - مركز الزبير لتطوير المؤسسات - سلطنة عمان ، ومحمد الموسوي - عضو مجلس إدارة - رئيس لجنة تطوير المؤسسات متناهية الصغر -جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة َوالمتوسطة ، وعلي سلمان بابا - المدير التقني - شركة ترشيد الطاقة للاستشارات والخدمات - مركز الفاروق ، وسيدير الجلسة د. خلود القطان - نائب رئيس مجلس أمانة العاصمة .
أما الجلسة الثانية فموضوعها هو دور الاستثمار في مجال التكنولوجيا في دعم حاضنات ومسرعات الأعمال، ويشارك في الجلسة علي مبارك - مدير أول للعمليات وحاضنة الأعمال- Brinc MENA، وأسامة الراعي - الرئيس التنفيذي وشريك مؤسس لمنصة ليندو - المملكة العربية السعودية، ود. صلاح المحذوري - الرئيس التنفيذي - براندز بلس- سلطنة عمان، وسالم المطوع - الرئيس التشغيلي - شركة ألاينس - الكويت، وعبدالرحمن عبدالله الكوهجي - مؤسس ومدير تنفيذي كودوت (codot) وناظر ميديا، ويدير الجلسة أحمد خليفة خلفان - مدير التسويق والمبيعات المؤسساتية - شركة انفراكورب.
وتشهد الجلسة الثالثة استعراض لنماذج من حاضنات ومسرعات الأعمال في مختلف التخصصات، بمشاركة آلاء عبدالله القصير - منسقة الحاضنة - The collective Hub، وعزالدين ياسر إبراهيم أبو هنطش- المدير التنفيذي - كاكتاي سوفتوير - حاضنه الواني، وحسناء عبدالله الغامدي - Sport Talent for Sports marketing via Internet Founder - حاضنه بروسكاي، ود. صديقة حسين -استشاري طب نفسي للأطفال والبالغين والعلاقات الأسرية - زمالة الملكية البريطانية - مركز د. صديقة حسين للصحة النفسية- مجمع بوابة الخليج الطبي، ود. السيد سعد الخميسي، وأستاذ علم النفس والتربية الخاصة المشارك - التميز الأكاديمي للخدمات العلمية والتدريب، ويدير الجلسة د. حسين مير - استشاري الأشعة والطب النووي - المدير الطبي - مجمع بوابة الخليج الطبي. - أمين سر جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
وخلال حفل الافتتاح، ألقى الوزير كلمة أكد خلالها أن مؤتمر حاضنات ومسرعات الأعمال الخليجي يشكل فرصة هامة للمشاركين لتبادل الخبرات والتعرف على أفضل الممارسات والتجارب الدولية في مجال ريادة الأعمال وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة نظراً لدورها الرئيسي في تحفيز واحتضان الأفكار، مشيراً إلى أهمية الابتكار في مواكبة آخر التطورات في هذا المجال، حيث يعد اجتماع ذوي الاختصاص والخبراء بشكل سنوي لمناقشة أبرز التحديات خطوة هامة لتعزيز وتطوير هذا القطاع، وتحديد سبل دعم المؤسسات الناشئة ورفع قدرتها التنافسية في ضوء متطلبات سوق العمل، مثل أهمية الأدوات التكنولوجية لتحقيق الاستدامة والنمو على وجه التحديد، وأهمية الاستفادة التجارية من براءات الاختراع والملكية الصناعية، مما يسهم في تحريك عجلة الاقتصاد محلياً وخليجياً.
وبين أن مملكة البحرين تحرص دائما على مواكبة آخر المستجدات في مجال ريادة الأعمال وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لرؤية البحرين الاقتصادية 2030 والتي ترتكز على مبادئ العدالة والاستدامة والتنافسية، لافتاً إلى أهمية تعظيم الاستفادة من الموارد البشرية باعتبارها من أهم الأصول التي تحقق الإنجاز والتميز، منوهاً بما تزخر به مملكة البحرين من كوادر وطنية كفؤة ومؤهلة تخوض غمار ريادة الأعمال وتتواصل مساهمتها الإيجابية في الناتج المحلي الإجمالي يوما بعد يوم.
وأضاف بأن للملكية الصناعية والفكرية دور ملحوظ لزيادة الإنتاجية وتعزيز التنافسية على المستوى العالمي، فالأمم تصدّر علومها وتقنياتها حيث إن المنتجات المصدّرة لكثير من الدول تعتمد أساساً على تميزها المكتسب من الأبحاث العلمية والتطويرية. وسعياً إلى تعزيز الابتكار في مملكة البحرين، وتسليط الضوء على أهمية الملكية الفكرية، تم تأسيس مركز البحرين للابتكار ونقل التكنولوجيا بالتعاون مع جامعة البحرين والذي يعدُ خطوةً واعدة نحو تعزيز الوعي حول الملكية الفكرية وأهميتها وتسجيل براءات الاختراع واستغلالها تجارياً بنقل هذه الأبحاث من القطاع الأكاديمي إلى القطاع الصناعي من خلال خلق بيئة جاذبة وتوفير العائد المالي للمبتكرين والمخترعين.
وأكمل بأنه قد يتصاعد التركيز على الحاضنات الصناعية والتكنولوجية مؤخرا بسبب أهميتها وتعدد الأطراف المهتمة بها، بحيث أصبحت تلعب دورا مهما في عملية النهوض الاقتصادي والاجتماعي من خلال تقديمها خدمات واسعة تستفيد منها جميع القطاعات، وتحولها إلى مصدر للمنتجات الجديدة، ومن هذا المنطلق فإن وزارة الصناعة والتجارة تعمل على إعادة تدشين الحاضنة الصناعية الخاصة بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بمنطقة الحد، والتي بدورها سوف تركز على قطاع الصناعات المبتكرة والإبداعية والمستدامة لتعزيز الصناعات المحلية والبحث في مجالاتها ومقومات نجاحها وزيادة حجم الصادرات الغير نفطية.
واختتم حديثه بأن لحاضنات ومسرعات الأعمال دورا أساسيا في خلق البيئة الملائمة لرواد الأعمال، والحصول على كل ما تحتاجه من عوامل الدعم والخدمات خلال مراحلها الأولى؛ ولقد نجحت مملكة البحرين في تطوير هذا النشاط منذ انطلاقة في عام 2017 من خلال التحديث المستمر للشروط والأحكام التنظيمية من بعد التواصل الدائم مع حاضنات ومسرعات الأعمال والمؤسسات الناشئة المحتضنة؛ وقد بلغ عدد الحاضنات والمسرعات المرخصة 28 في تخصصات مختلفة منها التكنولوجيا المالية، وإنترنت الأشياء، والإعلام، والطب. فمنذ انطلاق النشاط، تم تخريج 757 مؤسسة ناشئة استمرت بتوسيع أعمالها بالأسواق المحلية والإقليمية وذلك من أصل 830 مؤسسة متخرجة، كما بينت الإحصائيات أن 93 مؤسسة متخرجة أظهرت نمو في أحجامها، منها 86 مؤسسة تحولت من كونها مؤسسات متناهية الصغر لتصبح مؤسسات صغيرة و5 مؤسسات تحولت إلى مؤسسات متوسطة الحجم تتجاوز إيراداتها السنوية المليون دينار ومؤسستان تحولتا إلى فئة المؤسسات الكبيرة الحجم بإيرادات تتجاوز الثلاثة ملايين دينار.
من جانبه، أكد فاروق يوسف المؤيد الرئيس الفخري لجمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على أهمية المؤتمر الخليجي لحاضنات ومسرعات الأعمال، لاسيما وأنه استطاع على مدار أربع سنوات سابقة أن يسلط الضوء على أهمية قطاع ريادة الأعمال للاقتصاد الوطني، وساهم بصورة كبيرة في تقديم الدعم الكبير لهذا القطاع عبر الخروج بتوصيات وأفكار تهدف إلى تطوير وتنمية ريادة الأعمال.
وبدوره أشاد النائب أحمد صباح السلوم رئيس جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالدور الكبير الذي تلعبه وزارة الصناعة والتجارة في تنمية قطاع ريادة الأعمال والمساهمة في إنشاء العديد من حاضنات ومسرعات الأعمال التي تدعم هذا القطاع، معرباً عن امتنانه للدعم المتواصل من الوزارة لقطاع ريادة الأعمال لإدراكها بأهمية هذا القطاع في تنمية الاقتصاد الوطني.
ويستضيف المؤتمر هذا العام البروفيسور د. يوسف زيا أرديل خبير الحاضنات الصناعية الذي سيقدم عرضا حول دور حاضنات ومسرعات الأعمال في تعزيز ريادة الأعمال والابتكار.
كما ستشمل فعاليات المؤتمر ثلاث جلسات نقاشية ، حيث ستسلط الجلسة الأولى الضوء على عوامل تمكين رواد الأعمال للاستثمار في مجالات جديدة لتحقيق نمو مستدام ، بمشاركة الأستاذة الريم العامري - مدير الشركات الاستراتيجية لمكتب الشيخ سعيد بن أحمد آل مكتوم - عضو مجلس سيدات أعمال أبوظبي - دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحمد الماجد - الرئيس التنفيذي - شركة الكاف العربية - المملكة العربية السعودية، وعلي شاكر - رئيس قطاع تطوير الأعمال والشراكات - مركز الزبير لتطوير المؤسسات - سلطنة عمان ، ومحمد الموسوي - عضو مجلس إدارة - رئيس لجنة تطوير المؤسسات متناهية الصغر -جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة َوالمتوسطة ، وعلي سلمان بابا - المدير التقني - شركة ترشيد الطاقة للاستشارات والخدمات - مركز الفاروق ، وسيدير الجلسة د. خلود القطان - نائب رئيس مجلس أمانة العاصمة .
أما الجلسة الثانية فموضوعها هو دور الاستثمار في مجال التكنولوجيا في دعم حاضنات ومسرعات الأعمال، ويشارك في الجلسة علي مبارك - مدير أول للعمليات وحاضنة الأعمال- Brinc MENA، وأسامة الراعي - الرئيس التنفيذي وشريك مؤسس لمنصة ليندو - المملكة العربية السعودية، ود. صلاح المحذوري - الرئيس التنفيذي - براندز بلس- سلطنة عمان، وسالم المطوع - الرئيس التشغيلي - شركة ألاينس - الكويت، وعبدالرحمن عبدالله الكوهجي - مؤسس ومدير تنفيذي كودوت (codot) وناظر ميديا، ويدير الجلسة أحمد خليفة خلفان - مدير التسويق والمبيعات المؤسساتية - شركة انفراكورب.
وتشهد الجلسة الثالثة استعراض لنماذج من حاضنات ومسرعات الأعمال في مختلف التخصصات، بمشاركة آلاء عبدالله القصير - منسقة الحاضنة - The collective Hub، وعزالدين ياسر إبراهيم أبو هنطش- المدير التنفيذي - كاكتاي سوفتوير - حاضنه الواني، وحسناء عبدالله الغامدي - Sport Talent for Sports marketing via Internet Founder - حاضنه بروسكاي، ود. صديقة حسين -استشاري طب نفسي للأطفال والبالغين والعلاقات الأسرية - زمالة الملكية البريطانية - مركز د. صديقة حسين للصحة النفسية- مجمع بوابة الخليج الطبي، ود. السيد سعد الخميسي، وأستاذ علم النفس والتربية الخاصة المشارك - التميز الأكاديمي للخدمات العلمية والتدريب، ويدير الجلسة د. حسين مير - استشاري الأشعة والطب النووي - المدير الطبي - مجمع بوابة الخليج الطبي. - أمين سر جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.