أكد أخصائي التعليم في مايكروسوفت الشرق الأوسط وأفريقيا الدكتور عودة الطحلة، أهمية البحث الأكاديمي، وما تساهم به مايكروسوفت في مجال البحث في التعليم العالي، وما يمكن أن تقدمه لجامعة البحرين من دعم، من خلال الأدوات التعليمية وأدوات حوسبة الذكاء الاصطناعي عالية الأداء، باعتبار البحث الأكاديمي جوهر مؤسسات التعليم العالي الرائدة.
جاء ذلك خلال ورشة "تحول التعليم العالي مع مايكروسوفت" التي نظمتها جامعة البحرين يومي الثلاثاء والأربعاء (3-4 يناير 2023م)، وحضرها أكثر من 200 عضو من أعضاء الهيئة الأكاديمة والإدارية بالجامعة، وتعرفوا من خلالها على الخدمات والأدوات التي توفرها مايكروسوفت، التي بإمكانها تطوير الحركة التعليمية في الجامعة.
كما تطرق الدكتور الطحلة، لمواضيع حول تقنية تخزين البيانات في الحمض النووي القابلة للتطوير، والنظام مفتوح المصدر، وكيفية دعم البحث من خلال قوة الحوسبة، بالإضافة إلى إعداد مختبرات افتراضية، وأجهزة كمبيوتر مكتبية للتعلم عن بعد، ما يساعد على إشراك الطلبة، وتمكين أعضاء هيئة التدريس، وتفعيل القدرة على الاتصال من أي جهاز، وتبسيط إدارة تقنية المعلومات، مع كونه حلاً فعالاً من حيث التكلفة.
من جانبها، أشارت مدير نجاح العملاء بشركة مايكروسوفت سولانج جرجور، إلى عددٍ من مصادر التعليم والتعلم وطرق الاستفادة منها، بالإضافة إلى المنصات السحابية الحديثة، وتطبيقات التعلم عبر الإنترنت، وقوة الحوسبة، وأنظمة التعلم، والمساحات التعاونية باعتبارها عناصر محفزة لتمكين الأكاديميين والطلبة من القيام بأفضل أعمالهم.
كما أشارت إلى دور التكنولوجيا والحوسبة السحابية في توفير إمكانية التعاون السلس، والأدوات التحليلية المتقدمة، وأدوات تصور البيانات، ما يمنح الطلبة والباحثين الأكاديميين قوة الحوسبة متى ما احتاجوا إليها.
وأدارت الورشة الأستاذ المساعد في كلية تقنية المعلومات الدكتورة أمل محمد الريس، معربة عن شكرها وتقديرها لجهود المشاركين في تقديم مواضيع الورشة، والإجابة عن تساؤلات الحضور، مؤكدة أن الجامعة ستواصل جهودها الماضية في خطوات التحول الرئيسي في التعليم، وتوطين التكنولوجيا الحديثة بالشراكة مع مايكروسوفت. كما أشارت إلى وجود عدد من الحضور من خارج الجامعة، تماشياً مع دور الجامعة في خدمة المجتمع وتنميته، عبر نشر العلوم والمعارف بين مختلف فئات المجتمع.
جاء ذلك خلال ورشة "تحول التعليم العالي مع مايكروسوفت" التي نظمتها جامعة البحرين يومي الثلاثاء والأربعاء (3-4 يناير 2023م)، وحضرها أكثر من 200 عضو من أعضاء الهيئة الأكاديمة والإدارية بالجامعة، وتعرفوا من خلالها على الخدمات والأدوات التي توفرها مايكروسوفت، التي بإمكانها تطوير الحركة التعليمية في الجامعة.
كما تطرق الدكتور الطحلة، لمواضيع حول تقنية تخزين البيانات في الحمض النووي القابلة للتطوير، والنظام مفتوح المصدر، وكيفية دعم البحث من خلال قوة الحوسبة، بالإضافة إلى إعداد مختبرات افتراضية، وأجهزة كمبيوتر مكتبية للتعلم عن بعد، ما يساعد على إشراك الطلبة، وتمكين أعضاء هيئة التدريس، وتفعيل القدرة على الاتصال من أي جهاز، وتبسيط إدارة تقنية المعلومات، مع كونه حلاً فعالاً من حيث التكلفة.
من جانبها، أشارت مدير نجاح العملاء بشركة مايكروسوفت سولانج جرجور، إلى عددٍ من مصادر التعليم والتعلم وطرق الاستفادة منها، بالإضافة إلى المنصات السحابية الحديثة، وتطبيقات التعلم عبر الإنترنت، وقوة الحوسبة، وأنظمة التعلم، والمساحات التعاونية باعتبارها عناصر محفزة لتمكين الأكاديميين والطلبة من القيام بأفضل أعمالهم.
كما أشارت إلى دور التكنولوجيا والحوسبة السحابية في توفير إمكانية التعاون السلس، والأدوات التحليلية المتقدمة، وأدوات تصور البيانات، ما يمنح الطلبة والباحثين الأكاديميين قوة الحوسبة متى ما احتاجوا إليها.
وأدارت الورشة الأستاذ المساعد في كلية تقنية المعلومات الدكتورة أمل محمد الريس، معربة عن شكرها وتقديرها لجهود المشاركين في تقديم مواضيع الورشة، والإجابة عن تساؤلات الحضور، مؤكدة أن الجامعة ستواصل جهودها الماضية في خطوات التحول الرئيسي في التعليم، وتوطين التكنولوجيا الحديثة بالشراكة مع مايكروسوفت. كما أشارت إلى وجود عدد من الحضور من خارج الجامعة، تماشياً مع دور الجامعة في خدمة المجتمع وتنميته، عبر نشر العلوم والمعارف بين مختلف فئات المجتمع.