أعلنت شركة ديار المحرق، أكبر شركات التطوير العقاري في مملكة البحرين، عن اكتمال تشجير وزراعة مدخل مدينة ديار المحرق الممتد على مدى 1.15 كيلومتر، والتي تأتي كجزء من مشروع تشجير ديار المحرق الذي تم إطلاقه خلال شهر أغسطس الماضي برعاية سعادة المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة. وقد تم تعيين مؤسسة الديرة للمقاولات لتنفيذ هذا المشروع، والتي عمدت لتشجير المنطقة بزراعة عدد متنوع من الأشجار والشجيرات دائمة الخضرة وإضافة باقة متنوعة من الأزهار والورود.
وقد جاء تشجير مدخل ديار ضمن سلسلة من مبادرات التشجير المنضوية تحت مظلة مشروع تشجير ديار المحرق، حيث شملت هذه المبادرات زيادة المساحات الخضراء في مختلف المرافق الخدماتية والترفيهية كحديقة الديار. وتجدر الإشارة إلى أن ديار تتمتع ببنية تحتية ملائمة للزراعة في كافة المناطق المدرجة في المخطط الرئيسي، مما يُسهم بخلق مجتمع صحي ومزدهر يعزز أسلوب حياة كل من القاطنين والزوار.
وانطلاقًا من مسؤوليتها تجاه المجتمع، تسعى ديار بجهود حثيثة ومتواصلة لأن تكون شركة تطوير عقاري مسؤولة تستند على ركائز الاستدامة في كافة أعمالها وعملياتها، وتؤمن بأهمية الإسهام بدورها كشريك في تحقيق التطلعات الوطنية المتعلقة بالحفاظ على البيئة واستدامتها وزيادة رقعة المساحات الخضراء في المملكة. وهذا ما جعلها تبادر بإطلاق مشروع التشجير الذي استهدف زراعة أشجار كبيرة دائمة الخضرة تم اختيارها نظراً لمناسبتها لظروف مملكة البحرين المناخية وانخفاض استهلاكها للمياه.
ويُذكر بأن هذا المشروع يندرج ضمن حزمة المبادرات التي تطلقها ديار المحرق بشكل دائم في سبيل المساهمة بدورها في إثراء المجتمع، ويأتي بالتوافق مع رؤيتها لتطوير مدينة ذكية وصديقة للبيئة وسعيها لخفض البصمة الكربونية في المدينة. كما ويتماشى المشروع مع الإستراتيجية الوطنية الهادفة إلى مضاعفة عدد الأشجار بحلول العام 2035، وذلك ضمن التزامات مملكة البحرين بتحقيق أهداف الحياد الصفري بحلول عام 2060.
وتعد مدينة ديار المحرق إحدى أكبر مشاريع التطوير العقاري التنموي الشامل في مملكة البحرين. وهي مدينة حضرية نموذجية تمزج بين مقومات الحياة العصرية والتراث البحريني الأصيل لتصبح بذلك المكان الأمثل للسكن العائلي في مجتمع ثري بنسيجه الاجتماعي المتلاحم. كما وأنها تتمتع بمزيج فريد من المناطق السكنية والمشاريع التجارية التي تعد من أفضل فرص الاستثمار على الإطلاق.
{{ article.visit_count }}
وقد جاء تشجير مدخل ديار ضمن سلسلة من مبادرات التشجير المنضوية تحت مظلة مشروع تشجير ديار المحرق، حيث شملت هذه المبادرات زيادة المساحات الخضراء في مختلف المرافق الخدماتية والترفيهية كحديقة الديار. وتجدر الإشارة إلى أن ديار تتمتع ببنية تحتية ملائمة للزراعة في كافة المناطق المدرجة في المخطط الرئيسي، مما يُسهم بخلق مجتمع صحي ومزدهر يعزز أسلوب حياة كل من القاطنين والزوار.
وانطلاقًا من مسؤوليتها تجاه المجتمع، تسعى ديار بجهود حثيثة ومتواصلة لأن تكون شركة تطوير عقاري مسؤولة تستند على ركائز الاستدامة في كافة أعمالها وعملياتها، وتؤمن بأهمية الإسهام بدورها كشريك في تحقيق التطلعات الوطنية المتعلقة بالحفاظ على البيئة واستدامتها وزيادة رقعة المساحات الخضراء في المملكة. وهذا ما جعلها تبادر بإطلاق مشروع التشجير الذي استهدف زراعة أشجار كبيرة دائمة الخضرة تم اختيارها نظراً لمناسبتها لظروف مملكة البحرين المناخية وانخفاض استهلاكها للمياه.
ويُذكر بأن هذا المشروع يندرج ضمن حزمة المبادرات التي تطلقها ديار المحرق بشكل دائم في سبيل المساهمة بدورها في إثراء المجتمع، ويأتي بالتوافق مع رؤيتها لتطوير مدينة ذكية وصديقة للبيئة وسعيها لخفض البصمة الكربونية في المدينة. كما ويتماشى المشروع مع الإستراتيجية الوطنية الهادفة إلى مضاعفة عدد الأشجار بحلول العام 2035، وذلك ضمن التزامات مملكة البحرين بتحقيق أهداف الحياد الصفري بحلول عام 2060.
وتعد مدينة ديار المحرق إحدى أكبر مشاريع التطوير العقاري التنموي الشامل في مملكة البحرين. وهي مدينة حضرية نموذجية تمزج بين مقومات الحياة العصرية والتراث البحريني الأصيل لتصبح بذلك المكان الأمثل للسكن العائلي في مجتمع ثري بنسيجه الاجتماعي المتلاحم. كما وأنها تتمتع بمزيج فريد من المناطق السكنية والمشاريع التجارية التي تعد من أفضل فرص الاستثمار على الإطلاق.