لدى افتتاح أعمال الملتقى الدبلوماسي ٢٠٢٣
افتتح وزير الخارجية عبداللطيف الزياني، أمس، أعمال الملتقى الدبلوماسي ٢٠٢٣م، بحضور كبار المسؤولين بوزارة الخارجية ورؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج ورؤساء القطاعات ومدراء الإدارات.
وفي كلمته الافتتاحية، رحب وزير الخارجية بالحضور في هذا الملتقى المهم الذي يجمع بين كافة المسؤولين في وزارة الخارجية من رؤساء بعثات ورؤساء قطاعات ومدراء الإدارات المعنيين بكافة الأعمال الدبلوماسية والإدارية، مهنئًا إياهم بمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين والذي يصادف الرابع عشر من يناير، مشيداً بالجهود البارزة والمشهودة التي يقومون بها في ترسيخ أُسس العمل الدبلوماسي وتنفيذ السياسة الخارجية للمملكة والدفاع عن مصالحها وبناء جسور متينة من التعاون والتنسيق بين الدول الشقيقة والصديقة والمضي بها قدماً نحو مستويات أشمل في شتى المجالات، تنفيذاً للتوجيهات السامية والرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المُعظم.
وأعرب عن اعتزازه بالتشرف مع كبار المسؤولين بالوزارة ورؤساء البعثات الدبلوماسية بلقاء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أمس، بمناسبة اليوم الدبلوماسي، منوهًا بالتوجيهات الكريمة من سموه لمواصلة خطط تطوير منظومة العمل المؤسسي في المجال الدبلوماسي.
واستعرض وزير الخارجية برنامج أعمال الملتقى الدبلوماسي، واللقاءات والجلسات الحوارية التي سيتم عقدها خلال الأيام المقبلة مع عدد من الوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة والهيئات الرسمية، للوقوف على كافة أمور السياسة الخارجية والدبلوماسية البحرينية، مؤكدًا أهمية تبادل الأفكار والرؤى والتطلعات والوصول لأهداف مشتركة لتحسين وتطوير أداء العمل الدبلوماسي البحريني في الداخل والخارج، والعمل بروح فريق البحرين الواحد تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، وبدعم وإشراف ومتابعة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وفي ختام كلمته، دعا وزير الخارجية لمواصلة البناء على ما تحقق من مستويات متقدمة ومتنامية على الأصعدة كافة، مشيراً إلى أهمية العمل معاً من خلال التواصل والمتابعة بما يحقق الأهداف والتطلعات المشتركة، متمنياً أن تتكلل أعمال الملتقى الدبلوماسي في نسخته هذا العام بالنجاح والتوفيق.
افتتح وزير الخارجية عبداللطيف الزياني، أمس، أعمال الملتقى الدبلوماسي ٢٠٢٣م، بحضور كبار المسؤولين بوزارة الخارجية ورؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج ورؤساء القطاعات ومدراء الإدارات.
وفي كلمته الافتتاحية، رحب وزير الخارجية بالحضور في هذا الملتقى المهم الذي يجمع بين كافة المسؤولين في وزارة الخارجية من رؤساء بعثات ورؤساء قطاعات ومدراء الإدارات المعنيين بكافة الأعمال الدبلوماسية والإدارية، مهنئًا إياهم بمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين والذي يصادف الرابع عشر من يناير، مشيداً بالجهود البارزة والمشهودة التي يقومون بها في ترسيخ أُسس العمل الدبلوماسي وتنفيذ السياسة الخارجية للمملكة والدفاع عن مصالحها وبناء جسور متينة من التعاون والتنسيق بين الدول الشقيقة والصديقة والمضي بها قدماً نحو مستويات أشمل في شتى المجالات، تنفيذاً للتوجيهات السامية والرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المُعظم.
وأعرب عن اعتزازه بالتشرف مع كبار المسؤولين بالوزارة ورؤساء البعثات الدبلوماسية بلقاء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أمس، بمناسبة اليوم الدبلوماسي، منوهًا بالتوجيهات الكريمة من سموه لمواصلة خطط تطوير منظومة العمل المؤسسي في المجال الدبلوماسي.
واستعرض وزير الخارجية برنامج أعمال الملتقى الدبلوماسي، واللقاءات والجلسات الحوارية التي سيتم عقدها خلال الأيام المقبلة مع عدد من الوزراء وكبار المسؤولين في الحكومة والهيئات الرسمية، للوقوف على كافة أمور السياسة الخارجية والدبلوماسية البحرينية، مؤكدًا أهمية تبادل الأفكار والرؤى والتطلعات والوصول لأهداف مشتركة لتحسين وتطوير أداء العمل الدبلوماسي البحريني في الداخل والخارج، والعمل بروح فريق البحرين الواحد تنفيذاً لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المُعظم، وبدعم وإشراف ومتابعة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وفي ختام كلمته، دعا وزير الخارجية لمواصلة البناء على ما تحقق من مستويات متقدمة ومتنامية على الأصعدة كافة، مشيراً إلى أهمية العمل معاً من خلال التواصل والمتابعة بما يحقق الأهداف والتطلعات المشتركة، متمنياً أن تتكلل أعمال الملتقى الدبلوماسي في نسخته هذا العام بالنجاح والتوفيق.