أكد علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أن علاقات الصداقة والروابط المثمرة بين مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية الصديقة، تعزز المصالح الثنائية، وتدعم تحقيق الأهداف والبرامج التنموية المشتركة بين البلدين، مشيدًا بمستويات التطور والتقدم في العلاقات البحرينية الإيطالية، التي تتحقق بفضل دعم واهتمام قيادتي البلدين الصديقين.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس الشورى، صباح اليوم (الأربعاء)، سعادة السيدة باولا أمادي سفيرة الجمهورية الإيطالية لدى مملكة البحرين.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالتعاون البنّاء والتنسيق المتواصل بين مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية لدعم الشراكات القائمة بين البلدين في مجالات التبادل التجاري والسياحي والثقافي.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن الاعتزاز بالجهود الثنائية بين البحرين وإيطاليا لدعم السلام والتعايش والحوار، ونشر التسامح والإخاء بين جميع شعوب ودول العالم، لافتًا إلى أن تدشين "كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي" في جامعة سابينزا الإيطالية قبل أكثر من 4 أعوام، يؤكد متانة العلاقات والروابط بين البلدين الصديقين.
وذكر رئيس مجلس الشورى أنَّ المجلس يولي اهتمامًا بتعزيز العلاقات البرلمانية الثنائية مع البرلمان الإيطالي، والعمل على توحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جانبها، نوّهت باولا أمادي سفيرة الجمهورية الإيطالية، بالمنجزات والنجاحات التي تحققها مملكة البحرين في مسيرتها التنموية والتطويرية المستمرة، مشيدة بالقيم والمبادئ المتجذرة في مملكة البحرين، والمتمثلة في التسامح، والتعايش، والاحترام المتبادل بين الجميع.
وأشارت السفيرة الإيطالية إلى أنَّ مملكة البحرين تعتبر نموذجًا حضاريًا وراقيًا، ولديها علاقات متميزة مع الجمهورية الإيطالية، مشيدة بالدور الذي يقوم به مجلس الشورى في إبراز ما تحققه مملكة البحرين على جميع المستويات، من خلال الحضور الفاعل والإيجابي في المحافل البرلمانية الدولية.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس الشورى، صباح اليوم (الأربعاء)، سعادة السيدة باولا أمادي سفيرة الجمهورية الإيطالية لدى مملكة البحرين.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالتعاون البنّاء والتنسيق المتواصل بين مملكة البحرين والجمهورية الإيطالية لدعم الشراكات القائمة بين البلدين في مجالات التبادل التجاري والسياحي والثقافي.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن الاعتزاز بالجهود الثنائية بين البحرين وإيطاليا لدعم السلام والتعايش والحوار، ونشر التسامح والإخاء بين جميع شعوب ودول العالم، لافتًا إلى أن تدشين "كرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي" في جامعة سابينزا الإيطالية قبل أكثر من 4 أعوام، يؤكد متانة العلاقات والروابط بين البلدين الصديقين.
وذكر رئيس مجلس الشورى أنَّ المجلس يولي اهتمامًا بتعزيز العلاقات البرلمانية الثنائية مع البرلمان الإيطالي، والعمل على توحيد الرؤى والمواقف تجاه القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
من جانبها، نوّهت باولا أمادي سفيرة الجمهورية الإيطالية، بالمنجزات والنجاحات التي تحققها مملكة البحرين في مسيرتها التنموية والتطويرية المستمرة، مشيدة بالقيم والمبادئ المتجذرة في مملكة البحرين، والمتمثلة في التسامح، والتعايش، والاحترام المتبادل بين الجميع.
وأشارت السفيرة الإيطالية إلى أنَّ مملكة البحرين تعتبر نموذجًا حضاريًا وراقيًا، ولديها علاقات متميزة مع الجمهورية الإيطالية، مشيدة بالدور الذي يقوم به مجلس الشورى في إبراز ما تحققه مملكة البحرين على جميع المستويات، من خلال الحضور الفاعل والإيجابي في المحافل البرلمانية الدولية.