أعرب النائب أحمد صباح السلوم عن اعتزازه وتقديره للمستوى الدبلوماسي المرموق الذي وصلت إليه مملكة البحرين في علاقاتها السياسية مع مختلف الدول الإقليمية والدولية، مؤكداً أن لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، الأثر الكبير لما عليه الدبلوماسية البحرينية الآن.
كما أشاد النائب أحمد السلوم في الذكرى السنوية ليوم الدبلوماسية البحرينية، والذي يصادف الـ 14 من يناير من كل عام بأمر من جلالة الملك المعظم، بالخطى الحثيثة التي يبذلها رجالات الدولة وقادتها، وكذلك أعضاء السلك الدبلوماسي للمملكة وكبار المسؤولين والعاملين بوزارة الخارجية، مؤكداً دهمه لهم، ومؤازرة المجلس النيابي لكل الخطوات التي تسهم برقي علاقات التعاون والتنسيق والشراكة مع الدول الشقيقة والصديقة نحو آفاق أوسع، وتعزيز دور المملكة البحرين في مختلف القضايا العربية والإسلامية والعالمية، انطلاقاً من الثوابت الإنسانية والمواثيق الدولية التي ثبتها الدستور، وعززها ميثاق العمل الوطني، وما أثمره المجلس النيابي من قوانين وتشريعات تصب في هذا المجال.
ولفت النائب السلوم أن المسؤولية الملقاة على الأفراد والجهات التابعة للدبلوماسية البحرينية كبيرة جداً، وما نجاحاتها في توطيد علاقات التعاون بين الأمم إلا ثمرة واحدة من النتائج الكبيرة التي تم تحقيقها، فالمملكة الآن عضو فاعل في المنظمات الإقليمية والدولية، كما تعمل في الوقت نفسه على تطوير العمل بمبادئ حسن الجوار، إضافة إلى بناء بناءة علاقات تحافظ على حقوق ومصالح البحرين في الخارج، استناداً إلى القيم الإنسانية العليا المتمثلة في العدل، نبذ العنف، والسعي الدؤوب لترسيخ الأمن والاستقرار والسلام الدولي.
كما أشاد النائب أحمد السلوم في الذكرى السنوية ليوم الدبلوماسية البحرينية، والذي يصادف الـ 14 من يناير من كل عام بأمر من جلالة الملك المعظم، بالخطى الحثيثة التي يبذلها رجالات الدولة وقادتها، وكذلك أعضاء السلك الدبلوماسي للمملكة وكبار المسؤولين والعاملين بوزارة الخارجية، مؤكداً دهمه لهم، ومؤازرة المجلس النيابي لكل الخطوات التي تسهم برقي علاقات التعاون والتنسيق والشراكة مع الدول الشقيقة والصديقة نحو آفاق أوسع، وتعزيز دور المملكة البحرين في مختلف القضايا العربية والإسلامية والعالمية، انطلاقاً من الثوابت الإنسانية والمواثيق الدولية التي ثبتها الدستور، وعززها ميثاق العمل الوطني، وما أثمره المجلس النيابي من قوانين وتشريعات تصب في هذا المجال.
ولفت النائب السلوم أن المسؤولية الملقاة على الأفراد والجهات التابعة للدبلوماسية البحرينية كبيرة جداً، وما نجاحاتها في توطيد علاقات التعاون بين الأمم إلا ثمرة واحدة من النتائج الكبيرة التي تم تحقيقها، فالمملكة الآن عضو فاعل في المنظمات الإقليمية والدولية، كما تعمل في الوقت نفسه على تطوير العمل بمبادئ حسن الجوار، إضافة إلى بناء بناءة علاقات تحافظ على حقوق ومصالح البحرين في الخارج، استناداً إلى القيم الإنسانية العليا المتمثلة في العدل، نبذ العنف، والسعي الدؤوب لترسيخ الأمن والاستقرار والسلام الدولي.