قام مجلس إدارة جمعية الإصلاح برئاسة الدكتور الشيخ عبداللطيف بن أحمد الشيخ بتكريم فضيلة الشيخ نبيل محمد صالح عضو الجمعية على ما قدم من جهد خلال رئاسته للقطاع الشرعي بالجمعية خلال السنوات السبع الماضية، حيث أشاد مجلس الإدارة بالدور الذي قام به فضيلته من خلال القطاع الشرعي والذي ساهم بشكل ملموس ومحمود في إيصال رسالة الجمعية التي تهدف إلى نشر القيم الإسلامية وتعريف الناس بأحكام الشريعة الإسلامية وشؤون دينهم، مستفيداً في ذلك من وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم تلك الرسالة بصورة جاذبة وعصرية تناسب مختلف الشرائح والأعمار.
ومن جانبه أعرب الشيخ نبيل عن سعادته بهذا التكريم، مشيرًا إلى دعم مجلس الإدارة المتواصل له خلال تلك الفترة لإنجاح كافة أعمال القطاع في الحملات الدعوية التي قام بها من خلال المساجد وصفحات التواصل الاجتماعي وغيرها. كما تقدم فضيلته بخالص الشكر والتقدير لجميع أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ الأفاضل الذين تعاونوا معه لإيصال رسالة القطاع للمجتمع في جو من المحبة والإخاء.
وأكد على استمراره في دعم القطاع وإدارته الجديدة برئاسة فضيلة الشيخ عمر القاضي وتمنى له التوفيق، سائلًا الله سبحانه وتعالى القبول من الجميع وأن يجعل هذا العمل خالصًا لوجهه ونافعاً في خدمة الدين والوطن والأمة.
جدير بالذكر أن القطاع الشرعي بجمعية الإصلاح قد تم تأسيسه في العام 2015 كبديل عن لجنة الدعوة التي حملت أيضاً اسم لجنة الدعوة والثقاقة. ومن حين تأسيسه بات القطاع الشرعي يضطلع بمهمة كبيرة لبيان الرسالة الإسلامية التي تتبناها جمعية الإصلاح وكذلك التثقيف الشرعي في مختلف القضايا التي تواجه الفرد المسلم. كذلك عمل القطاع الشرعي على تنمية قدرات القائمين على العمل الدعوي والدعاة إلى الله عز وجل، وحرص كذلك على تنمية العلاقات مع المؤسسات الشرعية في مملكة البحرين وخارجها.
ومن جانبه أعرب الشيخ نبيل عن سعادته بهذا التكريم، مشيرًا إلى دعم مجلس الإدارة المتواصل له خلال تلك الفترة لإنجاح كافة أعمال القطاع في الحملات الدعوية التي قام بها من خلال المساجد وصفحات التواصل الاجتماعي وغيرها. كما تقدم فضيلته بخالص الشكر والتقدير لجميع أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ الأفاضل الذين تعاونوا معه لإيصال رسالة القطاع للمجتمع في جو من المحبة والإخاء.
وأكد على استمراره في دعم القطاع وإدارته الجديدة برئاسة فضيلة الشيخ عمر القاضي وتمنى له التوفيق، سائلًا الله سبحانه وتعالى القبول من الجميع وأن يجعل هذا العمل خالصًا لوجهه ونافعاً في خدمة الدين والوطن والأمة.
جدير بالذكر أن القطاع الشرعي بجمعية الإصلاح قد تم تأسيسه في العام 2015 كبديل عن لجنة الدعوة التي حملت أيضاً اسم لجنة الدعوة والثقاقة. ومن حين تأسيسه بات القطاع الشرعي يضطلع بمهمة كبيرة لبيان الرسالة الإسلامية التي تتبناها جمعية الإصلاح وكذلك التثقيف الشرعي في مختلف القضايا التي تواجه الفرد المسلم. كذلك عمل القطاع الشرعي على تنمية قدرات القائمين على العمل الدعوي والدعاة إلى الله عز وجل، وحرص كذلك على تنمية العلاقات مع المؤسسات الشرعية في مملكة البحرين وخارجها.
