في إطار التعاون الثنائي الوثيق بين مملكة البحرين ودولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة في مجال الشباب، نظمت وزارة شؤون الشباب وبالشراكة مع وزارة التسامح والتعايش في دولة الامارات دورة بعنوان فرسان التسامح.
وتهدف الدورة التي أقيمت في مركز المحرق الشبابي النموذجي إلى تبيان جهود مملكة البحرين في تعزيز قيم الانتماء والولاء والتسامح والتعايش بين الجميع بالإضافة الى استعراض تجربة دولة الامارات العربية المتحدة متمثلة في وزارة التسامح والتعايش عبر تعزيز مفهوم التسامح وأهميته كأسلوب حياة، علاوة على تعريف وتمكين وتأهيل الراغبين من جميع أفراد المجتمع بأدوات ومعلومات ومعارف ومهارات مرتبطة بالمفاتيح الستة للشخصية المتسامحة.
وقدم الدورة الأستاذ راشد إبراهيم المطوع النعيمي مستشار التخطيط الإستراتيجي وإدارة الأداء المؤسسي في دولة الامارات العربية المتحدة، حيث ركزت الدورة على تعزيز مفهوم التسامح وأهميته في المجتمع، والمفاتيح الستة للشخصية المتسامحة وهي: التعاطف، التعارف، الحوار، حل النزاعات، المرونة، والعمل بروح الفريق الواحد، وكيفية مساهمة تلك المفاتيح في منح كافة فئات المجتمع لطاقة إيجابية تسهم في نشر قيم التسامح والتعايش السلمي، بين الأفراد، وبين الأسر، وفي المؤسسات الحكومية والمحلية والأهلية والخاصة، وفي المجتمعات المحلية، بالإضافة الى تأهيل المشاركين ليكونوا فرسان للتسامح في بيئة العمل والمجتمع، وإطلاق قدراتهم لابتكار وقيادة المبادرات التي تعزز قيم الأخوة الإنسانية.
وبهذه المناسبة أعرب الأستاذ راشد إبراهيم المطوع النعيمي عن شكره وتقديره لوزارة شؤون الشباب لتنظيم هذه الدورة التي شارك فيها بإيجابية نخبة من المشاركين الذين يمثلون المؤسسات العامة والخاصة مؤكداً أن أيام الدورة حملت تفاعلا كبيرا ومتميزا من قبل المشاركين للمساهمة في تعزيز دور المشاركين في نشر وتطبيق مفاهيم ومبادئ التسامح.
وتهدف الدورة التي أقيمت في مركز المحرق الشبابي النموذجي إلى تبيان جهود مملكة البحرين في تعزيز قيم الانتماء والولاء والتسامح والتعايش بين الجميع بالإضافة الى استعراض تجربة دولة الامارات العربية المتحدة متمثلة في وزارة التسامح والتعايش عبر تعزيز مفهوم التسامح وأهميته كأسلوب حياة، علاوة على تعريف وتمكين وتأهيل الراغبين من جميع أفراد المجتمع بأدوات ومعلومات ومعارف ومهارات مرتبطة بالمفاتيح الستة للشخصية المتسامحة.
وقدم الدورة الأستاذ راشد إبراهيم المطوع النعيمي مستشار التخطيط الإستراتيجي وإدارة الأداء المؤسسي في دولة الامارات العربية المتحدة، حيث ركزت الدورة على تعزيز مفهوم التسامح وأهميته في المجتمع، والمفاتيح الستة للشخصية المتسامحة وهي: التعاطف، التعارف، الحوار، حل النزاعات، المرونة، والعمل بروح الفريق الواحد، وكيفية مساهمة تلك المفاتيح في منح كافة فئات المجتمع لطاقة إيجابية تسهم في نشر قيم التسامح والتعايش السلمي، بين الأفراد، وبين الأسر، وفي المؤسسات الحكومية والمحلية والأهلية والخاصة، وفي المجتمعات المحلية، بالإضافة الى تأهيل المشاركين ليكونوا فرسان للتسامح في بيئة العمل والمجتمع، وإطلاق قدراتهم لابتكار وقيادة المبادرات التي تعزز قيم الأخوة الإنسانية.
وبهذه المناسبة أعرب الأستاذ راشد إبراهيم المطوع النعيمي عن شكره وتقديره لوزارة شؤون الشباب لتنظيم هذه الدورة التي شارك فيها بإيجابية نخبة من المشاركين الذين يمثلون المؤسسات العامة والخاصة مؤكداً أن أيام الدورة حملت تفاعلا كبيرا ومتميزا من قبل المشاركين للمساهمة في تعزيز دور المشاركين في نشر وتطبيق مفاهيم ومبادئ التسامح.
