أكّدت اللجنة المنظمة لسوق المزارعين البحرينيين، والذي يُقام بتنظيم من وزارة شؤون البلديات والزراعة وبالشراكة مع المبادرة الوطنية لتنمية القطاع الزراعي، تسجيلها تزايداً في أعداد زوار السوق بشكل أسبوعي من المواطنين والمقيمين في مملكة البحرين من مختلف الجنسيات، علاوة على زوار المملكة من الدول الشقيقة والصديقة.
وقالت اللجنة المنظمة إنها دأبت منذ الأعوام الماضية على تخصيص منطقة لمواقف سيارات الأشقاء من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حرصاً على تسهيل وصولهم للسوق، مشيرة إلى أن عدد الزوار لهذا الأسبوع تجاوزوا 19 ألف زائر، بينهم أعداد كبير من المملكة العربية السعودية.
وعبّرت عائلات من المملكة العربية السعودية الشقيقة عن سرورها البالغ لزيارة سوق المزارعين البحرينيين، وأشار العديد منهم إلى حرصهم على زيارة السوق سنوياً، وحتى أسبوعياً خلال فترة انعقاده وذلك في ظل تنوع الفعاليات والأنشطة المصاحبة علاوة على الحرص على شراء المنتجات الزراعية البحرينية.
من جهته، قال منير العبد رب الرسول من المملكة العربية السعودية الشقيقة: "يمتاز سوق المزارعين البحرينيين بالتنظيم الرائع والمبهر، والتنوع في المنتجات الزراعية البحرينية المعروضة في السوق"، مشيراً إلى أنه يحرص أسبوعياً على زيارة سوق المزارعين بفضل التنوع والتشكيلة المختلفة من المنتجات الزراعية البحرينية علاوة على الفعاليات المصاحبة التي تستقطب العوائل.
بينما أوضح محمد آل إبراهيم من المملكة العربية السعودية الشقيقة بأنه ينتظر سوق المزارعين البحرينيين سنوياً بفارغ الصبر، ويحرص على زيارته برفقة العائلة منذ نحو 5 أعوام، مضيفاً بقوله:
"أفضّل الفليفلة الملونة وأحرص خلال زيارتي للسوق على شراء كميات كبيرة منها".
وأشار آل إبراهيم إلى أن سوق المزارعين البحرينيين يمتاز بالتنوع وطرح المنتجات الزراعية المختلفة التي تلبي احتياجات مختلف شرائح الزوار، مؤكّداً بأنّ هذا السوق أصبح مقصداً مهماً لزوار مملكة البحرين.
من جانبه، ذكر كميل الدار من السعودية بأنّ سوق المزارعين البحرينيين يبعث على البهجة والسرور وهي أجواء رائعة تستقطب الناس وتحفزهم على الزيارة بشكل مستمر، مشيراً إلى أنه يحرص سنوياً على زيارة السوق برفقة العائلة، والذي لوحظ بأنه يشهد سنوياً تطوراً واضحاً في الفعاليات والأنشطة المصاحبة علاوة على عرض المنتجات البحرينية المتنوعة.
ويشارك في النسخة العاشرة من سوق المزارعين البحرينيين 32 مزارعاً، و4 شركات زراعية، و5 مشاتل، و4 مناحل، و4 أنشطة متخصصة في التمور، و20 من الأسر المنتجة بالتنسيق مع وزارة التنمية الاجتماعية.
وقالت اللجنة المنظمة إنها دأبت منذ الأعوام الماضية على تخصيص منطقة لمواقف سيارات الأشقاء من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية حرصاً على تسهيل وصولهم للسوق، مشيرة إلى أن عدد الزوار لهذا الأسبوع تجاوزوا 19 ألف زائر، بينهم أعداد كبير من المملكة العربية السعودية.
وعبّرت عائلات من المملكة العربية السعودية الشقيقة عن سرورها البالغ لزيارة سوق المزارعين البحرينيين، وأشار العديد منهم إلى حرصهم على زيارة السوق سنوياً، وحتى أسبوعياً خلال فترة انعقاده وذلك في ظل تنوع الفعاليات والأنشطة المصاحبة علاوة على الحرص على شراء المنتجات الزراعية البحرينية.
من جهته، قال منير العبد رب الرسول من المملكة العربية السعودية الشقيقة: "يمتاز سوق المزارعين البحرينيين بالتنظيم الرائع والمبهر، والتنوع في المنتجات الزراعية البحرينية المعروضة في السوق"، مشيراً إلى أنه يحرص أسبوعياً على زيارة سوق المزارعين بفضل التنوع والتشكيلة المختلفة من المنتجات الزراعية البحرينية علاوة على الفعاليات المصاحبة التي تستقطب العوائل.
بينما أوضح محمد آل إبراهيم من المملكة العربية السعودية الشقيقة بأنه ينتظر سوق المزارعين البحرينيين سنوياً بفارغ الصبر، ويحرص على زيارته برفقة العائلة منذ نحو 5 أعوام، مضيفاً بقوله:
"أفضّل الفليفلة الملونة وأحرص خلال زيارتي للسوق على شراء كميات كبيرة منها".
وأشار آل إبراهيم إلى أن سوق المزارعين البحرينيين يمتاز بالتنوع وطرح المنتجات الزراعية المختلفة التي تلبي احتياجات مختلف شرائح الزوار، مؤكّداً بأنّ هذا السوق أصبح مقصداً مهماً لزوار مملكة البحرين.
من جانبه، ذكر كميل الدار من السعودية بأنّ سوق المزارعين البحرينيين يبعث على البهجة والسرور وهي أجواء رائعة تستقطب الناس وتحفزهم على الزيارة بشكل مستمر، مشيراً إلى أنه يحرص سنوياً على زيارة السوق برفقة العائلة، والذي لوحظ بأنه يشهد سنوياً تطوراً واضحاً في الفعاليات والأنشطة المصاحبة علاوة على عرض المنتجات البحرينية المتنوعة.
ويشارك في النسخة العاشرة من سوق المزارعين البحرينيين 32 مزارعاً، و4 شركات زراعية، و5 مشاتل، و4 مناحل، و4 أنشطة متخصصة في التمور، و20 من الأسر المنتجة بالتنسيق مع وزارة التنمية الاجتماعية.