تحت رعاية وحضور الدكتورة مريم عذبي الجلاهمة الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية "نهرا" اختتمت فعاليات ورشة عمل مكافحة العدوى والاستقصاء الوبائي التي تنظمها الهيئة بالتعاون مع وزارة الحرس الوطني بالمملكة العربية السعودية والمركز الخليجي لمكافحة العدوى، والجانب التنظيمي إديوكيشن بلاس من مملكة البحرين.
وقدمت الدكتورة مريم عذبي الجلاهمة دروع تذكارية للمحاضرين في الورشة وهم الدكتور أيمن رمضان مستشار الاستقصاء الوبائي في وزارة الحرس الوطني السعودي، وخلود الأمير منسق مكافحة العدوى بوزارة الحرس الوطني السعودي.
وشهدت الورشة العديد من الجوانب المتعلقة بمكافحة العدوى والاستقصاء الوبائي في إطار اهتمام الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية "نهرا" في مواصلة مسيرة تقديم أفضل الخدمات للقطاع الطبي، حيث شهدت الورشة التي أقيمت على مدار 4 أيام مشاركة واسعة من الكوادر الطبية.
وأكدت الدكتورة مريم عذبي الجلاهمة أن هذه الورشة تأتي في إطار حرص الهيئة على توفير بيئة آمنة للمستشفيات والقطاع الطبي للوقاية من العدوى والاستقصاء الوبائي.
وقالت "إن هذه الورشة تأتي لحل المشاكل في مكافحة العدوى في المستشفيات لأنها تعتبر حساسة على مستوى العالم، حيث ارتأت الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية على تنظيم هذه الورشة لتكون كتدريب للمهنيين الصحيين وتهيئتهم بشكل مميز، بحيث المشارك الذي سيخضع للامتحان ويجتازه بنجاح يكون مؤهلا ليكون ضابط اتصال لمكافحة العدوى في المؤسسة التي يعمل فيها".
وأضافت "من خلال هذه الورشة سنبني كفاءات وقدرات للعالمين الصحيين، بحيث يكونون قادرين على اكتشاف ورصد مسببات مكافحة العدوى في المستشفيات التي تنتج من الأجهزة وغيرها وكيفية الوقاية منها ورصدها من أجل التخلص منها".
وتابعت "تأتي الورشة بالتعاون مع المركز الخليجي لمكافحة العدوى ووزارة الحرس الوطني بالمملكة العربية السعودية، إضافة إلى إديوكيشن بلاس في الجانب التنظيمي، وضمت خبراء كمتحدثين رئيسيين قدموا أوراق علمية وعملية واسعة في هذا المجال، ونشيد بجهودهم الكبيرة التي بذلوها وبالمشاركة الواسعة، كما أن الورشة ستكون دافعا للمزيد من ورش العمل المتطورة لرفع مهارات وقدرات الكوادر الطبية في المستقبل".
وقدمت الدكتورة مريم عذبي الجلاهمة دروع تذكارية للمحاضرين في الورشة وهم الدكتور أيمن رمضان مستشار الاستقصاء الوبائي في وزارة الحرس الوطني السعودي، وخلود الأمير منسق مكافحة العدوى بوزارة الحرس الوطني السعودي.
وشهدت الورشة العديد من الجوانب المتعلقة بمكافحة العدوى والاستقصاء الوبائي في إطار اهتمام الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية "نهرا" في مواصلة مسيرة تقديم أفضل الخدمات للقطاع الطبي، حيث شهدت الورشة التي أقيمت على مدار 4 أيام مشاركة واسعة من الكوادر الطبية.
وأكدت الدكتورة مريم عذبي الجلاهمة أن هذه الورشة تأتي في إطار حرص الهيئة على توفير بيئة آمنة للمستشفيات والقطاع الطبي للوقاية من العدوى والاستقصاء الوبائي.
وقالت "إن هذه الورشة تأتي لحل المشاكل في مكافحة العدوى في المستشفيات لأنها تعتبر حساسة على مستوى العالم، حيث ارتأت الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية على تنظيم هذه الورشة لتكون كتدريب للمهنيين الصحيين وتهيئتهم بشكل مميز، بحيث المشارك الذي سيخضع للامتحان ويجتازه بنجاح يكون مؤهلا ليكون ضابط اتصال لمكافحة العدوى في المؤسسة التي يعمل فيها".
وأضافت "من خلال هذه الورشة سنبني كفاءات وقدرات للعالمين الصحيين، بحيث يكونون قادرين على اكتشاف ورصد مسببات مكافحة العدوى في المستشفيات التي تنتج من الأجهزة وغيرها وكيفية الوقاية منها ورصدها من أجل التخلص منها".
وتابعت "تأتي الورشة بالتعاون مع المركز الخليجي لمكافحة العدوى ووزارة الحرس الوطني بالمملكة العربية السعودية، إضافة إلى إديوكيشن بلاس في الجانب التنظيمي، وضمت خبراء كمتحدثين رئيسيين قدموا أوراق علمية وعملية واسعة في هذا المجال، ونشيد بجهودهم الكبيرة التي بذلوها وبالمشاركة الواسعة، كما أن الورشة ستكون دافعا للمزيد من ورش العمل المتطورة لرفع مهارات وقدرات الكوادر الطبية في المستقبل".