زار الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم مدرسة الكرامة في أبوظبي التي تعد أول مدرسة مخصصة للطلبة ذوي طيف التوحد في الإمارة، حيث كان في استقباله سارة المسلم وزيرة الدولة للتعليم المبكر بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي رافقته في جولة بمرافق المدرسة.
وخلال الزيارة اطلع سعادة الوزير، وبمعيته الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء، على ما تحتويه المدرسة من فصول ومختبرات وبرامج وأنشطة تعليمية متخصصة لتلبية احتياجات الطلبة من ذوي طيف التوحد، من سن الثالثة حتى الثامنة عشرة، يقوم بتنفيذها نخبة من المعلمين والمعالجين المختصين الذين يعملون على منح كل طالب في المدرسة الاهتمام والعناية اللازمين، من خلال إدارة متميزة من شركة برايوري "Priory" البريطانية لخدمات التعليم والأطفال.
وقد أشاد سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم بالعمل المتميز الذي تقوم به المدرسة لصالح الطلبة ذوي طيف التوحد، مثنياً على اهتمام المدرسة بتنمية مهارات الطلبة وإطلاق العنان لإبداعاتهم أسوة بأقرانهم في المدارس الأخرى، بالإضافة إلى العناية بتوفير بيئة تعليمية تفاعلية يشعر فيها الطلبة بالراحة والاستمتاع أثناء تعلّمهم وتساعدهم على إطلاق العنان لمواهبهم وقدراتهم وتنمي ثقتهم في أنفسهم وتعزز تقديرهم لذاتهم، في صفوف دراسية تستوعب أعداداً محددة من الطلبة لضمان حصول الجميع على الاهتمام اللازم.
{{ article.visit_count }}
وخلال الزيارة اطلع سعادة الوزير، وبمعيته الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل الوزارة للسياسات والاستراتيجيات والأداء، على ما تحتويه المدرسة من فصول ومختبرات وبرامج وأنشطة تعليمية متخصصة لتلبية احتياجات الطلبة من ذوي طيف التوحد، من سن الثالثة حتى الثامنة عشرة، يقوم بتنفيذها نخبة من المعلمين والمعالجين المختصين الذين يعملون على منح كل طالب في المدرسة الاهتمام والعناية اللازمين، من خلال إدارة متميزة من شركة برايوري "Priory" البريطانية لخدمات التعليم والأطفال.
وقد أشاد سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم بالعمل المتميز الذي تقوم به المدرسة لصالح الطلبة ذوي طيف التوحد، مثنياً على اهتمام المدرسة بتنمية مهارات الطلبة وإطلاق العنان لإبداعاتهم أسوة بأقرانهم في المدارس الأخرى، بالإضافة إلى العناية بتوفير بيئة تعليمية تفاعلية يشعر فيها الطلبة بالراحة والاستمتاع أثناء تعلّمهم وتساعدهم على إطلاق العنان لمواهبهم وقدراتهم وتنمي ثقتهم في أنفسهم وتعزز تقديرهم لذاتهم، في صفوف دراسية تستوعب أعداداً محددة من الطلبة لضمان حصول الجميع على الاهتمام اللازم.